لا تسقني ماء الحياة بذلة

لا تسقنى ماء الحياة بذلة انه شعر من اشعار عنترة بن شداد انه شعر عربي اصيل انه يهوى الشعر و يفتخر بامة و يهوى القتال و الدفاع عن قبيلتة عنتر الذي لايعرف الذل و كن شجاع يحمى الكل انه شاعر الحب. لا تسقنى ماء الحياة بذلة, شعر عربي اصيل لعنترة بن شداد شعر عنترة بالصور شعر حب شعر عربي اصيل شعر عنتر عن الحب شعر عنتر بن شداد لاتسقني شعر عنتر ابن شداد صورمكتوب عليها كلمات مؤثرة عن الشاعر عنتره بن شداد بيت شعر لا تسقني كاس الحياة مذل بيت شعر عنترة لا تسقني كاس الحياة بذل اجمل شعر عنتر بن شداد 1٬953 مشاهدة

  1. لا تسقني ماء الحياة بذلة .. - الروشن العربي
  2. لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل

لا تسقني ماء الحياة بذلة .. - الروشن العربي

يا نازِلينَ عَلى الحِمى وَدِيارِهِ.. هَلّا رَأَيتُم في الدِيارِ تَقَلقُلي قَد طالَ عِزَّكُم وَذُلّي في الهَوى.. وَمِنَ العَجائِبِ عِزَّكُم وَتَذَلَّلي لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ.. بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ.. وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ من قصيدة ( حكم سيوفك في رقاب العذل) عنترة بن شداد

لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فاسقني بالعز كأس الحنظل

شعر عنترة بن شداد - لاتسقني ماء الحياة بذلة اقتباسات عدل لا تَسقِني ماءَ الحَياةِ بِذِلَّةٍ بَل فَاِسقِني بِالعِزِّ كَأسَ الحَنظَلِ ماءُ الحَياةِ بِذِلَّةٍ كَجَهَنَّمٍ وَجَهَنَّمٌ بِالعِزِّ أَطيَبُ مَنزِلِ اقرأ القصيدة كاملة

فقد تناول أحد الأطفال ( في عمر 10 سنوات) زجاجة الماء ووضعها عند فمه ليشرب. عندها قامت قائمة هذا المدرب ولم تقعد، من بعيد وبحركة مسرحية متسلطة وبصراخ يصم الآذان وباصبع يشير نحوه صرخ " Do Not Drink " ولم يكن الطفل أصلا ملتفتا نحوه فلم يره ويبدو أنه أيضا ليس " ضليعا باللغة الانكليزية" فاستمر في الشرب، عندها صاح المدرب مجددا أمرا اياه بعدم الشرب لدرجة أن من حوله طلبوا من هذا الطفل باللغة العربية بأن لا يشرب، ارتعب الطفل ورجفت أوصاله وأغلق زجاجة الماء. يا سلام، ارتكب الطفل جريمة نكراء بحق البشرية جمعاء، عطش فشرب. لا تسقني ماء الحياة بذلة .. - الروشن العربي. على الفور تذكرت " تسيمح" مدير معتقل أنصار 3 في صحراء النقب، الذي كان يدور على الأقسام ويصيح بالمعتقلين ويضرب ويبطش ويهدد ويتوعد. مدرب تعدى الستين عاما حليق الرأس كالنازيين الجدد يأتي ليصيح بالأطفال، يمارس ساديته، يهدد ويتوعد، يصيح ويثور ويموج تماما كما تسيمح. تذكرت تسيمح عندما وقف أمام السجناء في النقب وقال " مين فيكم زلمة" فأسرع – مفوتا الفرصة على غيره - الشهيد أسعد جبرا الشوا وفتح صدره عند السلك الشائك وقال له " احنا زلام يا جبان وان كنت زلمة طخ" فأرداه قتيلا واستشهد معه علي السمودي.