كيف تكون محبة الله ورسوله - موضوع

الرئيسية » المكتبة النصية التزكية التزكية والأخلاق اضغط هنا لنسخ الرابط Version عدد مرات التحميل 488 حجم الملف 1.

ملتقى الشفاء الإسلامي - كيف يحبك الله ؟ ويحبك الناس ؟

[٢٠] نصرته والدفاع عنه ويتحقّق ذلك بالدّفاع عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، والردّ على كلّ من يتطاول على رسول الله، والدّفاع عن سنّته وما ورد بها بكلّ ما يملك المسلم من لسانه، وماله، ونفسه، وقلمه، وهو واجب على كل مسلم ومسلمة. [٢٢] قال الله -تعالى-: ( إِلّا تَنصُروهُ فَقَد نَصَرَهُ اللَّـهُ)، [٢٣] كما أثنى على المهاجرين من مكة إلى المدينة دفاعاً عن رسول الله ونصرةً له، قال -تعالى-: ( لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّـهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّـهَ وَرَسُولَهُ أُولَـئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ). [٢٤] [٢٢] المراجع ↑ مجموعة من المؤلفين ، نضرة النعيم في مكارم أخلاق الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (الطبعة 4)، جدة:دار الوسيلة ، صفحة 3326، جزء 8. بتصرّف. كيف تنال محبة الله؟ - سعيد بن مسفر. ↑ سورة محمد ، آية:28 ↑ أحمد الأهدل (2006)، تنبيه المؤمن الأواه بفضائل لا إله إلا الله (الطبعة 1)، بيروت:دار طوق النجاة، صفحة 35، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن عبد الله بن مسعود ، الصفحة أو الرقم:5056، صحيح. ↑ ابن القيم (1429)، الداء والدواء (الطبعة 1)، مكة المكرمة:دار عالم الفوائد ، صفحة 549-550.

كيف تنال محبة الله؟ - سعيد بن مسفر

هذه هي بعض الأبواب التي ينال بها الإنسان محبة الله تعالى، وقد ذكر الله تعالى العديد غيرها في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، ولكنّه تعالى ذكر أيضاً العديد من الأبواب الأخرى التي تبعد الإنسان عن محبة الله تعالى؛ كالإسراف، والفساد، والظلم، والتفاخر، والرياء، وخيانة الأمانة، والجهر بالمعصية، وغيرها، فلكي تنال محبة الله تعالى عليك أن تكون معه بكلّ جوارحك وأن تطيعه ولا تعصيه وتستغفره وتتوب إليه أيضاً.

كيف تنال محبة الله - موقع مصادر

فاضل السامرّائي التالي الإسلام والخلافة في العصر الحديث – د. محمد ضياء الريس

ذات صلة أسباب محبة الله للعبد ما علامات حب الله للعبد أسباب محبة الله أسباب حبّنا لله تعالى هناك العديد من الأسباب التي تَبثّ محبة الله -تعالى- في النفوس، ومنها ما يأتي: [١] معرفة العبد أنّ الله -تعالى- أهل بصفاته وأسمائه؛ فهو الغني الكريم، الذي له الكمال من كلّ صفة واسم ممّا يوجب محبّته -تعالى-. معرفة العبد أنّ الله -تعالى- شرع لعباده الدين والأحكام التي تدلّهم وتُرشدهم إلى كيفية عبادته، ولم يتركهم بلا شريعة ولا منهج. كيف تنال محبة ه. معرفة العبد أنّ الله -تعالى- جعل نبيّه محمد -صلّى الله عليه وسلّم- أفضل الرسل، وأيّده بأفضل الكتب ناسخاً ومُهيمناً على غيره، وجعل أمّته خير الأمم. تيقّن العبد أنّ الله -تعالى- منّ على عباده بشريعة سهلة ومُيسّرة فلم يُكلّفهم فوق طاقاتهم. تسهيل الله -تعالى- توبة العباد من الذنوب والمعاصي، وجعل لها باباً مفتوحاً؛ فما هي إلّا ندم القلب على فعل الذنب وطلب المغفرة والعفو عنه، كما أنّ الله -تعالى- يفرح بتوبة عبده فيغفر ذنبه، ويُبدّل سيئاته حسنات قال -عليه السلام-: (لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ المُؤْمِنِ). [٢] تقديم محبّته -تعالى- على جميع ما سواها، قال -تعالى-: (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ) ، [٣] [٤] فتكون أوامر الله -تعالى- ورسوله -عليه السلام- مقدّمة على ما سواها ومُحبّبة إلى النفس أكثر من غيرها.