اشغل نفسك و اصرف انتباهك عن التفكير يمكنك التغلب على مشكلة التفكير المفرط من خلال الإنشغال بأنشطة تستمتع بها، أو تطوير مهاراتك في تعلم شيء جديد، أو ممارسة الرياضة أو التطوع مع بعض المؤسسات. ركز على الوقت الحاضر و اللحظة الراهنة يجب عليك العيش في الحاضر و نسيان الماضي و عدم التفكير في المستقبل، عش اللحظة و حاول الشعور بها و الإندماج مع من حولك. و حاول الإستمتاع بوقتك و التنزه مع المقربين منك و قضاء وقت أفضل. تعاطف مع نفسك استمرارك في التفكير بالماضي سيعرقلك عن المضي قدماً نحو المستقبل، فيجب أن تنسى الماضي بكل مشاعره السلبية. اضرار التفكير الزائد | #shorts - YouTube. و أعلم أن الهدف من الماضي هو التعلم من أخطائك التي قمت بإرتكابها، و لا تؤنب ضميرك على أي خطأ ارتكبته بل تقبل نفسك و كن متعاطفاً معها دائماً. تقبل مخاوفك يجب عليك أن تتقبل مخاوفك و محاولة السيطرة عليها، حاول مواجهة المواقف التي تسبب لك التفكير الزائد و بالتالي القلق و تغلب عليها. اخطو خطوة حقيقية لتغيير ما حولك قد يكون التفكير الزائد كنتيجة لعدم قيام بخطوة حقيقية تجاه أمر ما مما يجعلك تفكر كثيراً في هذا الأمر. لذا لكي تتغلب على هذه المشكلة يجب أن تأخذ خطوة حقيقية و عملية تساعدك على الوصول لأهدافك و بالتالي التغلب على التفكير المفرط الذي يواجهك.
القراءة سوف تلهيك عن التفكير المتزايد وتحفزك لأن تفكر بشكل إيجابي. التحدث مع أخصائي له خبرة ولديه كفاءة ليساعدك على تخطي هذه المحنة. ملاحظة أنك تبالغ في تفكيرك فعلًا ويجب أن تضع حد لنفسك عندما تجد نفسك قد بدأت في ذلك. تحدي أفكارك السلبية والابتعاد عنها. التفكير في بدائل إيجابية وسعيدة وذلك سوف يحسن من مزاجك. يمكن أن تقوم بالتركيز على حل المشكلة والتعلم من أخطائك. التخلص من خوفك وتواجه كمواجهة سبب خوفك كفشلك الماضي أو أنك تخاف أن تفشل في المستقبل. نصائح للتخلص من التفكير المتزايد يمكن أن تلجأ إلى بعض التمارين لتساعدك وتبعدك عن التفكير المفرط حيث يمكن أن تقوم بالآتي: تقوم بتمارين التنفس العميق عن طريق الجلوس بشكل مريح وتحرص على أن يكون الكتفين والرقبة في وضع راحة وتبدأ بالتنفس هذا الأمر سوف يجعلك تتوقف عن التفكير. ممارسة أي نشاط رياضي أو حتى اللجوء إلى الكتابة والرسم. القيام بتمارين التأمل لتصفية ذهنك وإبعادك عن زحمة أفكارك وتقليل ما تعانيه من قلق أو ضغوطات وتوتر. أضرار التفكير الزائد عن الحد وتأثيره على الشباب | مجلة سيدتي. يمكنك أن تقوم بتمارين القوة العقلية التي تساعدك على زيادة وعيك الذاتي لما حولك. بذلك فإننا ندرك الآن أن التفكير الزائد من الأمور التي قد تجعل حياتك تعيسة وتجعلك تفوت الكثير من فرص الحياة الممتعة التي لم تجربها من قبل لمجرد الخوف من الفشل وفقدان تركيزك حيث سوف تعتقد أن حياتك معرضة للخطر وقد يصيبك ذلك بالجنون، لذلك من الأفضل إذا وجدت أعراض هذا المرض أن تبدأ بالذهاب إلى شخص مختص أو تطبق تلك النصائح والعلاجات الأخرى.
عند تحديد وقت معين للقلق عندها لا يسمح الشخص لنفسه بالتفكير في الأمور المقلقة في الأوقات العادية، أي يمكن من خلال هذه الطريقة التخلص من القلق. هناك أبحاث على أشخاص حيث تم توجيه 53 شخصًا يعانون من اضطراب القلق العام إما بجدولة قلقهم لمدة 30 دقيقة في اليوم أو القلق بحرية طوال اليوم. ووجدوا أن المجموعة التي حددت وقتًا للقلق عانت من القلق ونامت بشكل أفضل من المجموعة التي لم تفعل ذلك. وفقًا لمجلة Inc، يستغرق الأمر أسبوعين حتى يجد معظم الأشخاص الراحة باستخدام هذه الطريقة. هل التفكير الزائد عند النساء مرض نفسي | بيتى مملكتى. لا حدود للقلق، ولكن باستخدام هذه الاستراتيجية، فإنها تمنحهم حدًا ممكنا للتخلص من القلق. لا ضرر من تجربتها كتابة الأفكار المقلقة كتابة الأفكار المقلقة يمكن أن يكون بحد ذاته علاجيا. كتابة المشاعر يمكن أن يساعد على التخلص من الأفكار حول الأحداث السلبية وتحسين الذاكرة في العمل، هذا التمرين يوفر المساحة في الدماغ للنشاطات الفاعلة وبالتأكيد التفكير الزائد ليس واحدا منها. خيار آخر هو الاحتفاظ بمذكرة امتنان حيث يدون الشخص فقط الأشياء التي يشعر بالامتنان لها. قام علماء النفس بدراسة عام 2003 حيث كلفوا مجموعة من الشباب بالكتابة فقط عن الأشياء التي يشعرون بالامتنان من أجلها، ومجموعة أخرى من أجل النشر فقط عن الأشياء التي أزعجتهم.
هذه كانت أفضل الطرق التي يتجعلك تتغلب على مشكلة التفكير الزائد و ما يصاحبه من شعور سيء، يمكنك اتباع هذه الخطوات و ممارستها بشكل يومي لكي تقضي على تلك المشكلة نهائياً.
الأشخاص الذين كتبوا عن الأشياء الإيجابية لديهم معدلات أكثر وأعلى في التصميم والانتباه والحماس والطاقة. لذلك، في حين ثبت أن التدوين عن الأشياء بشكل عام يساعد، فقد يكون من الأفضل الاحتفاظ بمذكرة امتنان إدراك العلاقة بين المشاعر والأفكار تشجع الحالة المزاجية المنخفضة على أسلوب تفكير تحليلي أكثر. مكافحة هذه الحالات المزاجية السلبية خطوة رائعة في الاتجاه الصحيح عند الرغبة في تقليل الإفراط في التفكير. يجب الربط بين المشاعر والأفكار ومعرفة أن المشاعر القوية تسبب الأفكار يمكن أن يساعد الاسترخاء ورفع مشاعر الفرد وردود الفعل العاطفية في التحكم في أفكار الشخص في حين أن الإفراط في التفكير المزمن لا يمكن إصلاحه في بلمح البصر، فإنه ليس بأي حال من الأحوال نهاية العالم. يجب اكتشاف ما الذي يجعل الشخص يشعر بتحسن والالتزام به من أجل رؤية النتائج الإيجابية على المدى الطويل. [1]