علاج الرهاب الاجتماعي بالاستغفار

ؤ بالرغم من ان العلاج النفسي والعلاجات السلوكية والمعرفية خاصة العلاج السلوكي المعرفي من اشهر طرق علاج الرهاب الاجتماعي فقد اثبت نجاعته خاصة في ظل التطبيق بشكل صحيح من خلال نفساني متمرس الا ان هذا لا يمنع من اللجوء الي العلاجات الدوائية كعامل مساعد في طريق التعافي, وحين يكون الدمج بين ادوية علاج الرهاب الاجتماعي مع العلاجات النفسية والسلوكية فان هذا يصل بنا الي افضل درجات التعافي وعلاج الرهاب الاجتماعي نهائياً باذن الله تعالي. من اشهر ادويه علاج الرهاب الاجتماعي هي ادوية مثبطات السيروتونين الانتقائية SSIR ومن ابرز تلك الادوية زولفت او دواء باكسيل وغيرها من الادوية التي تفيد بشكل كبير في علاج القلق, وذلك مع تطبيق فنيات العلاج السلوكي المعرفي ولا يكتفي بعلاج الرهاب الاجتماعي بالادويه, وحتي لا يكون هناك اي اثار جانبية لادوية الرهاب الاجتماعي فيتم تناول الجرعات بشكل تدريجي وصولا الي الجرعة الكاملة ولكن علي المرضي الا يستعجلوا النتائج فقد يصل الامر الي شهور من اجل تحسن الحالة ورؤية نتائج طيبة. علاج الرهاب الاجتماعي بالاستغفار من لزم الاستغفار جعل الله له من كل فهم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب, وهذا الاثرصحيح ولذا فان في الاستغفار مفاتيح للمغاليق, والاستعانة بالله جل وعلا من اجل ان يساعدنا في الخلاص من معاناتنا, وفي واقع الامر علاج الرهاب الاجتماعي بالاستغفار لا يتعارض مع العلاج النفسي والعلاج السلوكي مع ادوية علاج الرهاب والوصول اقصي درجات التعافي, وقد امرنا الله بالاخذ بالاسباب وسؤال اهل الذكر والرجوع الي اهل التخصص, ولذا مع افضل طرق علاج الرهاب الاجتماعي التواصل مع خبراء الطب النفسي في المراكز والمصحات العلاجية المختصة.

  1. مشكلة نفسية تعيق تخرجي | اريد حلاً | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

مشكلة نفسية تعيق تخرجي | اريد حلاً | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك

على أي حال الإندرال يفيد الاضطرابات الجسدية للقلق، خاصة رعشة اليدين والتعرُّق الشديد، ولذلك يُنصح باستعماله قبل المواجهة والمواقف التي يحسّ فيها الشخص بهذه الأعراض ساعة أو ساعتين، والجرعة من عشرين إلى أربعين مليجرامًا. طالما أنك لم تتحسَّن على الإندرال بالجرعة الصغيرة، وحدثت آثار جانبية بالجرعة الكبيرة فإذًا يجب التوقف عنه، وكما ذكرتُ لك أن أعراضك نفسها أو ما تحسّ به قد تكون سمة من سمات الشخصية التي تكوّنت في هذه الفترة، وليست هي أعراض نفسية محددة، وهنا العلاج يكون بالعلاج السلوكي. إذا كانت هناك طريقة للتواصل مع معالج نفسي، فهناك علاجات نفسية، لتقوية الذات واكتساب مهارات في المواجهة أمام الآخرين، وتقوية الذات والثقة بالنفس، وتكون من خلال واجبات منزلية تُعطى للمريض بتنفيذها بين الجلسات، والجلسة تكون عادةً أسبوعيًا لمدة ساعة، كما يمكن في أثناء الجلسة أيضًا يُطلب من الشخص تمثيل أدوار معينة، ومن ثمَّ نقل هذه الأدوار في الحياة العملية. الأدوية التي يمكن أن تساعد هي ما يُعرف بمجموعة الـ (SSRIS)، وطالما ذكرتَ أنها تحتاج لوصفة فإني أنصحك طبعًا بمقابلة طبيب نفسي في المغرب – يا أخي الكريم – ليقوم بتحويلك – كما ذكرت – إلى معالج نفسي للبدء في العلاج النفسي، وإذا رأى أنك تحتاج لدواء لفترة محددة سيقوم بوصف الدواء المعين؛ لأنه إذا ذكرنا أي دواء هنا فسوف يُصرف لك في المغرب، لابد من وجود وصفة طبية في البلد المعني، ولذلك أنصحك بالذهاب إلى طبيب نفسي في بلدك.