3- ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ) [البقرة: 276]. 4- ( فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ) [آل عمران: 32]. 5- ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) [آل عمران: 57]. 6- ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ) [آل عمران: 140]. 7- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالا فَخُورًا) [النساء: 36]. 8- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا) [النساء: 107]. 9- ( وَاللَّهُ لايُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) [المائدة: 64]. قال الله تعالى {إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ}. 10- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّالْمُعْتَدِينَ) [المائدة: 87]. 11- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ) [الأنفال: 58]. 12- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلّ َخَوَّانٍ كَفُورٍ) [الحج: 38]. 13- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) [ القصص: 76]. 14- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ) [القصص: 77]. 15- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [لقمان: 18]. 16- ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [الحديد: 23].
7- المسرفون، وذكرت سيرتهم في موضعين من القرآن الكريم هما سورة الأنعام، الآية 141 وسورة الأعراف، الآية 31. 8- الفرحين الطاغين، وقد أبعدهم الله عن حبه في الآية: (إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) (القصص/ 76). 9- الكفار، أعرف الله وبوضوح، في ثلاث آيات من القرآن الكريم عن أنّه لا يحب الكفار، وهي الآية 267 من سورة البقرة، والآية 45 من سورة الروم، والآية 31 من سورة آل عمران. "إن الله لا يحب الخائنين" | صحيفة الخليج. المصدر: كتاب نهج الصداقة وآدابها
فكان بعضهم يقول: معناه: فانبذ إليهم على عدل =يعني: حتى يعتدل علمك وعلمهم بما عليه بعضكما لبعض من المحاربة، واستشهدوا لقولهم ذلك بقول الراجز: (22) وَاضْــرِبْ وُجُـوهَ الغُـدُرِ الأعْـدَاءِ حَــتَّى يُجِــيبُوكَ إلَــى السَّــوَاءِ (23) يعني: إلى العدل. * * * وكان آخرون يقولون: معناه: الوسَط، من قول حسان: يَـا وَيْـحَ أَنْصَـارِ الرَّسُـولِ ورَهْطِهِ بَعْــدَ الُمغيَّـبِ فِـي سَـوَاءِ المُلْحَـدِ (24) بمعنى: في وسط اللَّحْد. * * * وكذلك هذه المعاني متقاربة, لأن " العدل " ، وسط لا يعلو فوق الحق ولا يقصّر عنه, وكذلك " الوسط" عدل, واستواء علم الفريقين فيما عليه بعضهم لبعض بعد المهادنة، (25) عدل من الفعل ووسط. وأما الذي قاله الوليد بن مسلم من أن معناه: " المهل ", فما لا أعلم له وجهًا في كلام العرب. تسع فئات لا يحبها الله عزّ وجلّ. -------------------- الهوامش: (13) انظر تفسير " الخيانة " فيما سلف 13: 480 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك. (14) انظر تفسير " النبذ " فيما سلف 2: 401 ، 402 7: 459. وفي المطبوعة: " آثار الغدر " ، وأثبت ما في المخطوطة ، و " الأمار " و " الأمارة " ، العلامة ، ويقال: " أمار " جمع " أمارة ". (15) انظر تفسير " الخوف " فيما سلف 11: 373 ، تعليق: 5 ، والمراجع هناك.
فهذا الحديث الشريف فيه بيان وافٍ لحكم الهدايا التي تعطى رشوة في سبيل قضاء المصالح. ومن صور الخيانة عدم أداء الوديعة وإنكارها، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: أد الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من خانك.
3- ( فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) [آل عمران: 76]. 4- ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران: 134]. 5- ( وَاللَّهُ يُحِبّ ُالصَّابِرِينَ) [آل عمران: 146]. 6- ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آلعمران: 148]. 7- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ) [آل عمران: 159]. 8- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [المائدة: 13]. 9- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) [المائدة: 42]. 10- ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [المائدة: 93]. 11- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) [التوبة: 4]. 12- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) [ التوبة: 7]. 13- ( وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [التوبة: 108]. 14- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) [الحجرات: 9]. 15- ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) [الممتحنة: 8]. 16- ( إِنَّ اللَّهَ ي ُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ) [الصف: 4]. ثانياً: الآيات التي وردت فيهاعبارة (الله لا يحب) وعددها 16 أيضا وهي: 1- ( إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) [البقرة: 190]. 2- ( وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ) [ البقرة: 205].
ﵟ ذَٰلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ ﰳ ﵞ سورة يوسف قالت امرأة العزيز: ليعلم يوسف حين أقررت أني أنا الذي راودته، وأنه صادق أني لم أفترِ عليه في غيابه، فقد تبين لي مما حصل أن الله لا يوفق من يكذب ويمكر. ﵟ ۞ إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ ﰥ ﵞ سورة الحج إن الله يدفع عن الذين آمنوا بالله شر أعدائهم، إن الله لا يحب كل خوان لأمانته، كفور لنعم الله، فلا يشكر الله عليها، بل يبغضه. الأعين الخائنة ﵟ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ ﰒ ﵞ سورة غافر الله يعلم ما تختلسه أعين الناظرين خفية، ويعلم ما تكتمه الصدور، لا يخفى عليه شيء من ذلك.