بكر أبو زيد - المكتبة الشاملة

• الحدود والتعزيرات. • الجناية على النفس وما دونها. • حكم الانتماء إلى الفرق والأحزاب والجماعات الإسلامية. • معجم المناهي اللفظية. • لا جديد في أحكام الصلاة. • تصنيف الناس بين الظن واليقين. • التعالم. • حلية طالب العلم. • آداب طالب الحديث من الجامع للخطيب. • الرقابة على التراث. • تسمية المولود. • أدب الهاتف. • الفرق بين حد الثوب والأزرة. • أذكار طرفي النهار. • فتوى السن، عن مهمات المسائل. • معرفة النسخ والصحف الحديثة. كتب الشيخ بكر أبو زيد pdf. • التأصيل لأصول التخريج وقواعد الجرح والتعديل. ثلاثة مجلدات، طبع منها الأول. • التحديث بما لا يصح فيه حديث. • طبقات النسابين. • ابن القيم حياته، آثاره، موارده. • بدع القراء. • خصائص جزيرة العرب. • علماء الحنابلة من الإمام أحمد إلى وفيات القرن الخامس عشر الهجري، مجلد على طريقة: الأعلام للزركلي. • دعاء القنوت. • نظرية الخلط بين الإسلام وغيره من الأديان. • تقريب آداب البحث والمناظرة. • جبل إلال بعرفات، تحقيقات تاريخية وشرعية. • مدينة النبي صلى الله عليه وسلم رأي العين. • قبة الصخرة، تحقيقات في تاريخ عمارتها وترميمها. (تحقيقاته) • اختيارات ابن تيمية للبرهان ابن القيم • السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة: للشيخ محمد بن عبد الله بن حميد - تحقيق بالاشتراك.

  1. وفاة الشيخ بكر أبو زيد

وفاة الشيخ بكر أبو زيد

فإن كان نِسياناً فقد تقرَّر عند الأصولييِّن أن الواجب لا يَسقط بالنسيان ،واظهار تراث العلماء من الواجبات المتحتمات ، وإن كان غير ذلك فلعل في الأمر خِيرة. والله الهادي. هذه أهم الاستدراكات التي حرَّرتُها على نُسختي ، لعل الباحث الكريم يتأمل فيها عند تعديله أو تنقيحه لكتابه في الطبعات اللاحقة. وفاة الشيخ بكر أبو زيد. نسأل الله أن يُلهمنا الصواب ، وأن يفتح على قلوبنا بِحُسن الجواب. هذا ما تيسر تحريره ، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. 1438/10/20

في المدينة قرأ على شيخه الشيخ ابن باز في (فتح الباري) و(بلوغ المرام) وعددًا من الرسائل في الفقه والتوحيد والحديث في بيته؛ إذ لازمه نحو سنتين وأجازه. كما لازم سماحة شيخه الشيخ محمد الأمين الشنقيطي نحو عشر سنين, منذ انتقل إلى المدينة المنورة, حتى توفي الشيخ في حج عام 1393 هـ- رحمه الله تعالى- فقرأ عليه في تفسيره «أضواء البيان», ورسالته «آداب البحث والمناظرة», وانفرد بأخذ علم النسب عنه, فقرأ عليه «لقصد والأمم» لابن عبد البر, وقرأ عليه بعض الرسائل, وله معه مباحثات واستفادات, ولديه نحو عشرين إجازة من علماء الحرمين والرياض والمغرب والشام والهند وإفريقيا وغيرها, وقد جمعها في ثبت مستقل. وفي عام 1399هـ، درس في المعهد العالي للقضاء منتسبًا, فنال شهادة العالمية (الماجستير), وفي عام 1403هـ تحصل على شهادة العالمية العالية (الدكتوراه). وفي عام 1387هـ لما تخرج في كلية الشريعة اختير للقضاء في المدينة النبوية واستمر في قضائها حتى عام 1400 هـ. وفي عام 1390هـ عين مدرسًا في المسجد النبوي الشريف, فاستمر حتى عام 1400هـ. وفي عام 1391هـ صدر أمر ملكي بتعيينه إمامًا وخطيبًا في المسجد النبوي الشريف, فاستمرّ حتى مطلع عام 1396هـ.