الاشاعه يؤلفها الحاقد ويصدقها

الاشاعة يؤلفها الحاقد وينشرها الاحمق ويصدقها الغبي 😥 | God is good, Islamic calligraphy, Place card holders

  1. عجَّب الكَلِمات — الإشاعة، يؤلفها الحاقد وينشرها الأحمق ويُصدقها...
  2. الإشاعة في ظل النجاح | مشاركات | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
  3. من قصدت يارا بكلامها :الإشاعة يؤلفها الحاقد

عجَّب الكَلِمات — الإشاعة، يؤلفها الحاقد وينشرها الأحمق ويُصدقها...

الاشاعة يؤلفها الحاقد، و ينشرها الأحمق، و يصدقها الغبي! فحاول ألا تكون من هؤلاء الثلاثة. يانسون 4 2016/01/29 (أفضل إجابة) صدقت صدقت.... اللهم ارحمنا.... لا أصدق الإشاعات ولا اهتم لكلام الناس Luminol (✪) 8 2016/01/29 حسناً الحاقد و الأحمق والغبي كلهم اجتمعوا حول عشقهم للإشاعة فهي هزيمةٌ في القلب وفقدانٌ للذات وخسارةُ في العقل

الإشاعة في ظل النجاح | مشاركات | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

وعندما يعود الإنسان إلى بدائيته لا تؤثر المفاهيم والمعارف والتجارب في فكره وسلوكه فتكثر لديه نوازع الحقد والعدوان والتشفي وتتدهور لديه الأخلاقيات والقيم، خاصة قيم العدل والحرية وحقوق الإنسان، ويجد الشائعة أداة من الأدوات التي يفرغ من خلالها مكبوتات الشر لديه. وتشير الدراسات النفسية إلى أن الاضطراب في الشخصية هو السمة البارزة لدى البعض ممن يمتهنون ويعشقون نقل وصناعة الشائعات فما يعرف بالشخصية السيكوباتية أو الشخصية المضادة للمجتمع وهي أحد اضطرابات الشخصية قد تكون مثل هذه البيئة الخاصة بالشائعات أنسب البيئات لها لممارسة العدوان على الآخرين وعلى المجتمعات كون هذه الشخصية تتميز بذكاء تخطيطي وبرود عاطفي وعدم إحساسه بمعاناة وألم الآخرين لذلك نجده أكثر الناشطين في مجال صناعة ونقل الشائعات. اليوم ما يثير الدهشة والتساؤل الدور والمساهمة الواضحة للكثير من الرموز والمثقفين وأصحاب الرأي في نقل وإعادة صناعة وصياغة الشائعات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ولولا هذه المواقع لما اكتشفنا أن أولئك لديهم الكثير من المهارات والفنون في النقل والتحريف للشائعات، وقد تجد أحدهم أثناء الحديث أو التغريدة يبدأ كلامه بالتأكيد بأن هذه المعلومة هي من مصادر مقربة من الحدث أو ليؤكد أنه شخص واصل ويعلم ما لا يعلمه الآخرون، ليثير لدى الآخرين حب الاستطلاع وحشر الأنوف في أسرار الآخرين، وهذا بحد ذاته مشكلة كونه يجر الناس نحو العودة والنكوص إلى الحاجات الأساسية لبقائهم التي منها الحاجة إلى حب الاستطلاع.

من قصدت يارا بكلامها :الإشاعة يؤلفها الحاقد

(نعم) هناك تقصير في دورالحكومات المتعاقبة في التعامل مع الرأي العام وفي ندرة المعلومة المقدمة وغياب الشفافية لتكون سببا رئيسا في انتشار الإشاعة ولكن في المقابل نقول (لا) لأن يستغل هذا التقصير ليكون ذريعة وعلى حساب الوطن مهما بلغ التقصير وأن يكون النقد والنقد البناء من الداخل وإلى الداخل سبيلا ومخرجا لأي إخفاقات حكومية ومدخلا رئيسا للتغيير البناء. الخاتمة: "الإشاعة يؤلفها (الحاقد) وينشرها (الأحمق) ويصدقها (الغبي/الجاهل)" منقول لا أجد أجمل ولا أنجع خاتمة يضاهي ما قاله سيد الخلق في الأخلاق ودرء الفتنة والإشاعة حين قال عليه السلام, "كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. حفظ الله أردننا الغالي وقيادتة الهاشمية ودرء عنهم شر كل حاقد فاسد يحاول جاهدا للنيل من أمن الوطن ومنعته

فالإشاعة: هي نقل الكلام عن الآخرين قد تكون مدمرة نتيجة شخص أو اشخاص حاقدين هدفهم تشويشهم وتشويشهم هدم سمعة غيرهم ديننا السميح لن يرضى عنها بأي شكل من الاشكال. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا