أطلانتس الإمبراطورية المفقودة

وفي فيلم مافيا (2002)، أصيب السقا بقطع في الرباط الصليبي أثناء تصويره أحد المشاهد مع أحمد رزق، كما ذكر في لقائه مع صاحبة السعادة مع إسعاد يونس أن كثرة الكثبان الرملية بأحد الجبال التي تطلب تصويرها في الفيلم أصابته بجروح عديدة، بالإضافة إلى أنه كاد يغرق في أحد المشاهد. يعد الفنان أحمد السقا من أكثر فناني جيله تقديماً لمختلف أنواع الأدوار ما بين رومانسي وأكشن إلا أنه لم يخض تجربة الكوميديا سوى في المسرح وسط عمالقة الكوميديا في جيله، مثل محمد هنيدي وعلاء ولي الدين وشريف منير وهاني رمزي في مسرحيتي كده أوكيه وألابندا. قدم النجم أحمد السقا دوراً جديداً عليه وهو دور ضابط المخابرات الحربية في الجزء الثالث من مسلسل "الاختيار". حواديت مصرية — حكايات التاريخ .. " اطلانتس القارة المفقودة " ...... تفاصيل أحمد السقا نجم الأكشن الذي بدأ كانت هذه تفاصيل أحمد السقا.. نجم الأكشن الذي بدأ على سلم الكومبارس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بوابه اخبار اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
  1. حواديت مصرية — حكايات التاريخ .. " اطلانتس القارة المفقودة " .....
  2. مفاجآت القاهرية في عيدها الأول - القاهرية

حواديت مصرية — حكايات التاريخ .. " اطلانتس القارة المفقودة " .....

ويعتقد كايس أن الأطلنطيين كانوا يعرفون الطاقة الذرية و الطيران، لكن حضارتهم المشعة دمرت في النهاية بسبب الكوارث النووية: الأولى، 50000 قبل الميلاد، والأخيرة، 100000 قبل الميلاد. كان العَديد من الأطلنطيين الذين على علم بالكارثة قد هاجروا سابقًا إلى مصر و أمريكا الوسطى حسب اعتقاده. مفاجآت القاهرية في عيدها الأول - القاهرية. تنبأ العراف الشهير المثير للجدل بموقع اطلانتس جغرافيًا, تحديدا في جزيرة شمال بيميني، وهي جزء صغير من جزر الباهاما، و توقع إنه ربما في عام 1968 أو 1969 قد يتم اكتشاف بعض جوانب المعابد القديمة للحضارة المفقودة. إقرأ أيضا: شعب الفايكنج:غُزَاةٌ متوحشون وملاحون بارعون أين تقع مدينة أطلانتس المفقودة: لطالما تكهن العَديد من خبراء التنقيب و المؤرخين وعلماء الاثار عبر التاريخ بالمكان المفترض لجزيرة أو مدينة أتلانتس المفقودة. لكل منهم مجموعة معينة من الأدلة و الحجج: لقد حدد البعض مكانها في الْمُحِيط الأطلسي، و ادعى البعض الآخر وجودها في قارة أنتاركتيكا ، و اعتقد آخرون أنها تقع في بوليفيا، تركيا، المغرب، مالطا و منطقة الْبَحْر الكاريبي, يميل العديد من العلماء لفرضية وُجودها في قبالة غرب مضيق جبل طارق. على الرغم من التقدم التكنولوجي المبهر في علم المحيطات و خاصة صناعة الغواصات ورسم خرائط الأرض و استخدام تقنيات الأقمار الصناعية في العقود الماضية، لم يتمكن احد من الكشف عن آثار أو بَقايا مدينه اطلانتس و التي من المفترض أَنها غارقة تحت المياه في اعماق الْمُحِيط.

مفاجآت القاهرية في عيدها الأول - القاهرية

وهذا هو بالضبط الرمز الموجود في قلب أفلاطون أطلانتس – في بناء عاصمتها. اقرأ أيضاً: جزيرة فرسان: جوهرة خفية في شبه الجزيرة العربية أفلاطون والإشارة إلى مدينة أطلانتس المفقودة وفقاً لأفلاطون، تم نحت مدينة أطلانتس في الأصل من جبل صغير لتكون بمثابة سكن للإله بوسيدون وزوجته يقول أفلاطون: "في هذه الجزيرة البعيدة التي كان أول من سكنها هو إيفنور وزوجته ليوسيب؛ وكان لديهما ذرية ابنة وحيدة، هي كليتو. وعندما وصلت هذه الفتاة إلى سن الزواج، ماتت والدتها و أيضا والدها؛ وقد ظهر لها بوسيدون وقد جذبه جمالها فتزوجها ؛ ولجعل التلة التي كانت تسكنها منيعة، قطّعها من كل مكان؛ وصنع أحزمة دائرية من البحر والأرض محاطة ببعضها البعض بالتناوب، بعضها أكبر. ، بعضها أصغر، ونحتها لأنها كانت خارج وسط الجزيرة ؛ وكانت هذه الأحزمة على مسافات متساوية من جميع الجوانب، بحيث يتعذر على الإنسان عبورها ؛ لأنه في ذلك الوقت لم تكن السفن الشراعية موجودة بعد ". حتى أنه يصف الأبعاد الدقيقة لكل حلقة من حلقات الأرض والماء فيما بعد: "أما هذه الدوائر التي صنعها بوسيدون فقد كانت واحدة من أعظم الدوائر التي صنعت على الإطلاق. حيث تقوم على ثلاث دوائر في العرض، أما دائرة الأرض المجاورة لها فكانت متساوية العرض؛ وفي الزوج الثاني من الدوائر كان الماء عبارة عن ستين في العرض؛ والدائرة التي تدور حول الجزيرة المركزية نفسها كانت بعرض الملعب.

لم يكن أحمد السقا بعيداً هو الآخر عن الوسط الفني، فوالده هو الفنان والمخرج الكبير صلاح السقا، مدير مسرح العرائس، وجده المطرب عبده السروجي. درس أحمد السقا في الأكاديمية العربية للفنون، وتخرج في المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، في عام 1993. وتوالت خطوات تفوقه، فكان الأول على دفعته بتقدير امتياز. لم تكن بدايات السقا الفنية مثل زميله وصديقه كريم عبد العزيز أو أحمد عز، لكن كان في بداية حياته قد شارك في أدوار صغيرة بل وصل في بعضها إلى أدوار الكومبارس مثل مسرحية "خدلك قالب" التي كانت تُعرض على مسرح الشباب بالقطاع العام، ومسرحية "غلط في غلط"، ومسرحية "النهاردة آخر جنان" مع نجم الكوميديا محمد رضا، ومسرحية "فيما يبدو سرقوا عبدو"، مع الفنان أحمد آدم، ثم قدم دوراً صغيراً في رائعة المخرج الراحل "ليلة ساخنة"، مع الراحل نور الشريف والفنانة لبلبة، ليبدأبعدها في الأدور الكبيرة نوعاً ما. تم اكتشافه على يد الكاتب أسامة أنور عكاشة عندما شاهده في مسرحية "خدلك قالب" وأُعجب به، وسجل اسمه في نوتة جلدية وقدمه للمخرج محمد فاضل، والذي بدوره أشركه في مسلسل النوة مع النجمة فردوس عبد الحميد. قدم في فيلم أيام السادات مع النجم الراحل أحمد زكى، دوراً رغم قصره إلا أنه يعد أيقونة العمل، حيث جسد دور الشهيد طيار عاطف السادات شقيق الرئيس الراحل، كما شارك في مسلسل "من الذي لا يحب فاطمة" مع النجم أحمد عبد العزيز والنجمة شيرين سيف النصر، وآخر في مسلسل نصف ربيع الآخر مع النجم يحيى الفخراني.