لعبة مومو القاتلة

التخلص من آثار اللعبة يتم من خلال: 1- تنظيم وقت الطفل لأنشطة معينة. 2- استغلال وقت الفراغ لأهداف مفيدة. 3- عدم الأمر بالتوقف عن اللعبة تجنبًا للعناد. 4- صرف الانتباه عن اللعبة بشغل وقته بممارسة الرياضة أو أي نشاط يفضله. 5- مراقبة جميع تصرفاته عند التعامل مع الأجهزة الإلكترونية وألعابها. قد يهمك: حتى لا تتفاجأ.. 7 علامات تشير لأن شخصا يفكر في الانتحار

  1. تعرف على لعبة مومو التي حذرت منها دار الإفتاء - YouTube

تعرف على لعبة مومو التي حذرت منها دار الإفتاء - Youtube

ويؤكد مختصون أنّه بمجرد ضغط الشخص على صورة "مومو"، يسمح لها بالتجسّس على معلوماته الشخصية انطلاقا من هاتفه النقال، إذ يمكنها اختراق الهاتف والوصول إلى جميع الملفات الشخصية داخل الهاتف، لتبدأ بعدها عملية الابتزاز، مرفوقة برسائل تهديد بالقتل. وانتشرت مؤخرا، عدّة ألعاب إلكترونية مجّانية بعضها كان خطيرا، تبدأ بالتسلية والمتعة،وتنتهي بالقتل والانتحار من خلال تحديات افتراضية خطيرة، وتصدرت لعبة الحوت الأزرق التي ظهرت في 2015 قائمة الألعاب الخطيرة للسنتين الأخيرتين، بعدما تسببت في انتحار 100 شخص عبر العالم غالبيتهم أطفال، تليها لعبة مريم، التي انتشرت بالخصوص في دول الخليج، وكانت تحرض الأطفال والمراهقين على الانتحار وإلاّ إيذاء أهلهم. ثم لعبة البوكيمون غو، التي ظهرت في 2016، وتعتمد على اصطياد البوكيمونات المختفية في الشوارع والمنازل والمؤسسات والحفر انطلاقا من الهواتف النقالة، ما يعرض مستخدمها لحوادث خطيرة،ولعبة جنيّة النار، التي تحثالأطفال على اللعب بالنار، بعدما توهمهمبتحولهم إلى مخلوقات نارية باستخدام غاز مواقد الطبخ، وتشترط عليهم الوجود منفردين في الغرفة حتى لا يزول مفعول كلمات سحرية يرددونها.

لعبة "مومو" القاتلة تتجسس على "واتساب" وتهدد المستخدمين - علاء سلوم - YouTube