قصه سندريلا الحقيقيه للاطفال يوتيوب

من شدة خوفها من صوت زوجة أبيها الصاخب سقط الدلو من يدها على الأرض، وضعت يديها على فمها. سندريلا: "أرجوكِ أعذريني، كنت أسقي النباتات، أعذريني سيدتي لن أكررها مجددا". زوجة أبيها: "ألم تنادكِ ابنتاي؟! ، أم أصابكِ الصمم، لم لم تستجيبي لهما عندما ناديا عليكِ، لا تكرري فعلتكِ مجددا وإلا سأقضي عليكِ كليا بالمرة القادمة". التقطت الدلو الذي سقط من يدها بكسرة نفس وذل، وتوجهت لأختيها لتنظر فيم يحتاجان إليها، وعندما وصلت وجدت الابنة الكبرى تمسك بعصا كبيرة بيدها في محاولة منها لقتل أحد الجرذان.. الابنة الكبرى: "سأقطعك إربا وسأطعمك لقطط الشوارع، سأجعلك بما سأفعله بك عبرة لكل الجرذان أمثالك". ركضت "سندريلا" تجاهها، وحالت بينها وبين الجرذ.. سندريلا: "لا تفعلي ذلك أتوسل إليكِ". الابنة الكبرى: "ابتعي عن طريقي وإلا ضربتكِ مكانه"! قصه سندريلا الحقيقيه للاطفال يوتيوب. سندريلا: "دعينا نخرجه من المنزل، وبالتأكيد سيخرج ولن يعود عنا مجددا، ضعي نفسكِ مكانه، لابد أنه يبحث عن الطعام ويحمله لأبنائه الصغار". الابنة الكبرى: "سأعلم والدتي عما تفعليه، وحينها ستحرمكِ من الطعام". أكملت الابنة الصغرى: "وستحبسكِ مع أصدقائكِ الفئران". وبالفعل نفذت الابنة الكبرى تهديدها للجرذ الصغير، ورفعت العصا بيديها بقدر ما استطاعت وعندما أنزلتها على الجرذ لتقتله بواسطتها التقطتها "سندريلا" على جسدها، التفتت للجرذ وقد بدا عليها الألم.. سندريلا: "اهرب أيها الصغير، ولا تعد هنا مرة أخرى".

  1. قصة سندريلا الجديده - بريق الامارات

قصة سندريلا الجديده - بريق الامارات

زواج والد سندريلا وبداية تغيير حياتها: كان لوالد سندريلا صديق وقد توفي أثناء سفره، وترك ذلك الرجل زوجته وابنتيه، ونظرا لشعوره بالمسئولية تجاه صديقه تزوج بزوجته وأخذ ابنتيه تحت جناحيه، كانت كل عادات زوجته الجديدة غير مألوفة بالنسبة له ولابنته سندريلا، فكانت دوما تعشق السهرات وتقيم الحفلات بشكل مستمر، كانت لا تلوذ بالهدوء كحال زوجها والد سندريلا، وعلى الرغم من شعوره بالاستياء من القرار الذي اتخذه إلا إنه كان دوما يتذكر مدى مسئوليته التي يشعر بها تجاه صديقه الراحل. وفاة والد سندريلا: سافر والد سندريلا في رحلة عمل، وظهرت نوايا زوجته الشريرة والتي كانت من اللحظة الأولى تغار من مدى جمال وطيبة قلبها، تنكرت لها زوجة أبيها فسلبت منها غرفة نومها وأعطتها لابنتيها، وجعلتها تنام بالعلوية حيث الصقيع الذي يجعل المرء يموت من شدته. كانت الفتاة المسكينة تنزل بالليل عندما يشتد عليها البرد، تنام بالقرب من الرماد الذي يكون لايزال ساخناً بالمدفئة، وكان خبر وفاة موتها بالصدمة التي قصمت ظهرها، بوفاة والدها وتضييع زوجته لأمواله اضطرت زوجة الأب أن تستغني عن الخدم والعمال واحدا تلو الآخر بسبب سوء ظروفها المادية، وبات الأمر واقتصر في النهاية على سندريلا، فأصبحت الفتاة المسكينة هي من تقوم بالأعمال المنزلية كاملة ولا أحد يساعدها.

اللهم أعني عليه، والآن علي أن أسرع حتى أتمكن من تجهيز طعام الغداء لهن وإلا ستكون العواقب وخيمة للغاية". حملت سلة الملابس الفارغة وتوجهت للبئر لتجذب منه المياه لتتمكن من سقي النباتات بالحديقة، كانت تعمل بجد وتفاني في العمل وإخلاص، ولكنها لم تجد إلا الصرخات العالية في وجهها والعقاب. إنها "سندريلا" الفتاة الأكثر جمالا على الإطلاق، صاحبة أكثر قصة حزينة على الإطلاق أيضا حيث كانت تعيش في سعادة بالغة مع والدها ووالدتها، ولكن السعادة لم تدم حيث توفيت والدتها الحنونة، ومن بعدها تزوج والدها بامرأة أخرى، وجلبها للمنزل مع ابنتيها لتبدأ معاناة سندريلا الحقيقية بوفاة والدها الحنون، والذي كان أملها الوحيد بكل الحياة. كانت الفتاة طيبة القلب تعامل معاملة الخادمة من زوجة أبيها وابنتيها. كانت لا تحصل على الطعام الكافي، وتعامل أسوأ معاملة ودوما ما كانت ملابسها بالية؛ وبالرغم من كل المعاناة وسوء المعاملة إلا أنها كانت تحظى بسعادة من خلال قلبها الأبيض والذي لم يكن ليحمل حقدا على أحد. قصة سندريلا الحقيقية مكتوبة. وبينما كانت تسق "سندريلا" النباتات في الحديقة رأت حيوان صغير قد سارع في الاختفاء بمجرد أن شعر باقتراب المياه منه، فأخذت تضحك بينما كانت تنجز عملها، وفي هذه اللحظة جاءتها زوجة أبيها والتي كانت الرحمة قد انعدمت من قلبها.. زوجة الأب: "إلى متى ستظلين تعبثين أثناء العمل أيتها الكسولة؟! "