واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج

معنى واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج يحملُ الدعاءَ في طياتّه عدّة من المعاني العميقة والجزيلة مَفادها التقرب من الخالق، والدعاء بالرضا والبعدُ عن كُل ما يغضبّه ولا يرضيّه، ومعنّاه تفصيلاً هوَ: قيّل في الدعاءِ واختر لقلبيّ سبيلا غيرّ ذيّ عوج وكُنْ نصيريّ على الدنيّا وما فيّها: بمعنّى أنّه يا الله دُلني إلى الطريقِ الصحيح، طريق الرحمة والمغفرة، وطريق البعد عن الذنوب والآثام والمعاصيّ، وانصرني على الدنيّا وصعابها ومِحنتّها. وما لنا سوى الله ندعوه ونرجو رضاه: بمعنى أنك وحدك سبحانك ملجأنا وملذانا وليس لنا إلهٌ أو مجيب للدعاء أو حافظ غيّرك يا ذي الجلالة والإكرام، وكُل ما نرجوه في هذه الدُنيا الفانيّة هو رضاك ورحمتك والقُرب منك. فهو وحده الذي يهدي من يشاء، ومن يضل الله فلن يجد لقلبه هاديًا غيّره: بمعنى أنّ الله هو يهدي من يشاء، بيدّه الهداية سبحانه وتعالى، ويضل من يشاء، فالهداية والضلالة ليست بيد العبد، العبد ليس بيده إلا دعاء الله، والتضرّع إليه، والعمل بطاعته، والجد في الطاعة، والله الموفق، يهدي من يشاء، ويضل من يشاء، له الحكمة البالغة سُبحانه، وعلى العبد أن يسأل ربّه الهداية دومًا. لذا لابد من أن نتضرع دوماً لله ليحفظ قلوبنا ويثبتها على دينه ويجعل سبيلها مستقيماً بدون عوج: بمعنى أن يحفظ الله سبحانه وتعالى قلوبنا من تقلبّات الدُنيا وشهواتِها ومُغرياتّها وبذخها وشّبهاتها، وأن يثبت القلب على دينه وذكره وخوفه وطاعته وأداء المهمة التي خُلق من أجلّها، ويجعله متيقظًا بعيدًا عن كل طريق سوء وأذى للنفس.

من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج – بطولات

من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج ، في كثيرٍ من الأحيان تتداولُ العديدَ من الأقوال والحكايا خفيفة اللفظِ جزيلة المعنّى من شخص لآخر ومن جيل لآخر، وتيرة وتيّرة، ويبقى هنالكَ الكثير من الأشخاص الذين يبحثون عن معاني الأبيات والأشعار التي تصدر عن كاتبها سواء كان شاعر أو كاتباً مشهوراً ولذلك فإن موقع المرجع سيدرجُ كلمات اختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج كاملة. من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج عبارةُ واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج تكونُ بمثابّة دعاء أو عبارة تقرّب لله مُتداولة بينَ المُسلمينّ، ولم تصدرُ أيّ معلومات واضحة حولَ هذه العبّارة ومن قائلِها ، وهِي تأتي بمعنى الخضوع في دعاء العبد إلى ربّه، والتذلل إليّه بأنّ يختار لقلبّهُ الطريقُ الصحيح من غيّر أيْ عوج، أو طريق خاطئ، وأن يدلّهُ على طريقِ الصواب، وطريق البعدُ عن المعاصيّ والآثام، ويتمُّ تداول مثلَ هذه الأقاويّل بغيّة التضرع والسعي والتقرب إلى الله، وهنالك عدّة أبيات تندرجُ تحت هذه العبارة تحملُ ذاتَ المعنّى وتسعىّ لذات الهدف.

من القائل واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج – المنصة

واختر لقلبي سبيلا غير ذي عوج، ان اللغة العربية من اكثر لغات العالم قوة، حيث ان اللغة تحتوي علي ثمانية وعشرون حرفا، وهذه الحروف صنعت لنا بحرا واسعا من الكلمات والجمل والعبارات التي لا نهاية لها، وقد تنوعت الاساليب والمفردات والتراكيب التي توجد في اللغة العربية، حيث ان اللغة العربية هي حضارة العرب في شبه الجزيرة العربية، وهي رمز العراقة والاصالة والتاريخ. ان الشعر هو احد الفنون التي توجد في اللغة العربية، فكلمات الشعر يتم اختيارها وانتقائها من بين كلمات اللغة العربية لتكون لها معني ووزن وقافية، حيث انها تعمل علي تناسق الكلمات والمفردات والتراكيب اللغوية، فالكلمات التي يتم اختيارها هي عبارة عن كلمات لها اكثر من معني في اللغة العربية، ولكن يتم اختيارها وتحديد المعني المراد نها والتعرف علي ايقاعها في اللغة. الاجابة: هو ان يتمني الانسان ان يسير في طريق يختاره الله له دون مشقة او تعب.

دعاء لراحة البال والقلب قصير مستجاب (اللهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، وأعوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كلِّهِ عَاجِلِه وآجِلِه ما عَلِمْتُ مِنْهُ وما لمْ أَعْلمْ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ من خَيْرِ ما سألَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما عَاذَ بهِ عَبْدُكَ ونَبِيُّكَ، اللهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنةَ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأعوذُ بِكَ مِنَ النارِ وما قَرَّبَ إليها من قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ، وأسألُكَ أنْ تَجْعَلَ كلَّ قَضَاءٍ قَضَيْتَهُ لي خيرًا). (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ). (اللَّهُمَّ اجْعَلْ لي في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وفي سَمْعِي نُورًا، وفي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا، وَمِنْ خَلْفِي نُورًا، وَاجْعَلْ في نَفْسِي نُورًا، وَأَعْظِمْ لي نُورًا).