قصة موسى والخضر مختصرة

وقبول عذر الناسي من شيم الصالحين، لأنه لا حيلة له في النسيان. الحادي عشر: ومن الدروس التربوية في قصة موسى والخضر: أنه يجوز إتلاف بعض الشيء لإصلاح باقيه، فهي قاعدة عظيمة من قوله تعالى: (فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا). وجواز ارتكاب أخف الضررين لتفويت أشدهما، كما فعل الخضر عليه السلام مع السفينة، فلو لم يخرقها لأخذها الملك الظالم. ويندرج تحت هذا: فساد بعض الشيء لإصلاح معظمه كما يقطع الطبيب يد المريض خوفًا من سريان المرض إلى بقية جسمه وبالتالي ربما موته. أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم ا لخطبة الثانية ( دروس تربوية من قصة موسى والخضر) ومن الدروس التربوية في قصة موسى والخضر: أن صلاح الأب ممتد الأثر ودائم النفع، إذ في الآية دعوة لأن يبدأ الآباء بتربية أنفسهم قبل تربية أبنائهم، فستكون الثمار يانعة وباقية. (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً).

  1. قصة موسي والخضر قصة جميلة جدا من قصص القرآن الكريم
  2. خطبة عن (دروس تربوية من قصة موسى والخضر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
  3. قصه موسى والخضر - ووردز

قصة موسي والخضر قصة جميلة جدا من قصص القرآن الكريم

هل تعلم | قصة موسى مع الخضر التى ذكرت في القران | شرح مفصل - رمضان 2017 - YouTube

خطبة عن (دروس تربوية من قصة موسى والخضر) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم

ويظهر ذلك في قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا) الكهف (60) ، سادسا: ومن الدروس التربوية في قصة موسى والخضر: أنه تجلى فيها الأدب الجميل.. أدب المتعلم مع المعلم: ( قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا) الكهف (66) ، وفيه أيضاً فائدة لطيفة، فالمتعلم له أن يبيّن حاله التي سيكون عليها مع معلمه، لينال رضاه عليه، وإقباله لتعليمه. ورغم أنّ المتعلم هنا أرفع قدراً بحكم النبوة والرسالة ( باعتبار نبوة الخضر عليه السلام) ، إلا أنه يقدم عرضاً للمعلم كي تطيب نفسه بصحبته بشيئين: أ. ( قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا). أي صبر على التعلم مع تعليقه الصبر بالمشيئة. ب. ( وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا) الكهف (69). وفيه تمام الامتثال والطاعة. سابعا: ومن الدروس التربوية في قصة موسى والخضر: أنه على المعلم أن ينصح تلميذه غاية النصح، وذلك بتبيين حال العلم حتى لا يُدخله فيما لا يطيقه من العلم: ( قَالَ إنَّكَ لَن تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً). مع تبيين السبب فيما يرده عنه أو يمنعه منه.

قصه موسى والخضر - ووردز

وبهذا انتهت الصحبة بين سيدنا موسى عليه السلام والخضر، ورحل كلا في طريقه، فتعلم سيدنا موسى عليه السلام دروس لم يكن يعرفها ، لكن سيدنا موسى عليه السلام لم يصبر ليعرف أكثر، فقد قال صل الله عليه وسلم وَدِدْنَا أَنَّ مُوسَى كَانَ صَبَرَ حَتَّى يَقُصّ اللَّه عَلَيْنَا مِنْ خَبَرهمَا. قصة موسى والخضر, قصة الخضر, في قصة موسى والخضر, قصة موسى مع الخضر, قصة سيدنا موسى والخضر, قصة سيدنا الخضر, قصة سيدنا موسى مع الخضر, موسى والخضر, قصة الخضر عليه السلام, قصة الخضر مع موسى, في قصة موسى والخضر حوله كان السؤال الثالث, قصة سيدنا موسى والخضر والحوت, الخضر وموسى, قصة الخضر وموسى, قصة موسى والخضر للاطفال, قصة سيدنا خضر, سيدنا موسى والخضر, قصة موسى عليه السلام مع الخضر, قصة موسى والخضر مختصرة.

وتابعهم على ذلك بعض من يأخذ من صحفهم وينقل عن. قصة موسى عليه السلام مختصرة من القصص القرآنية التي وردت في أكثر موضع منه ولقد ذخر القرآن بالكثير من القصص التي يؤخذ منها العظات والعبر والتي من خلالها يتم تسلية النبي- صلى عليه وسلم- ولقد امتاز سيدنا موسى- عليه. إن موسى هذا الذي رحل إلى الخضر هو موسى بن ميشا بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل. ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا. وهي تحتوي على الكثير من الدروس والعبر ومن خلالها نستطيع التعرف على الكثير من جوانب الحكمة. مقاله 6 دوره 4 شماره 6 تیر 2012 صفحه 75-86 اصل مقاله 30711 k نوع مقاله. Mar 16 2020 قصة سيدنا موسى مع الخضر مختصرة.

نقدم لكم هذه المقالة من موقع قصص واقعية تحت عنوان قصة موسي والخضر قصة جميلة جدا من قصص القرآن الكريم ، وفيها نحكي قصة جديدة من قصص القران الكريم علها تنال اعجابكم. قصة موسي والخضر ذكر القرآن الكريم قصة لقاء سيدنا موسى عليه السلام بالخضر، حيث قال تعالى في سورة الكهف:( فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (65) قَالَ لَهُ مُوسَى هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا(66) قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا (67) وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا (68) قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا (69) قَالَ فَإِنِ اتَّبَعْتَنِي فَلَا تَسْأَلْنِي عَنْ شَيْءٍ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا). الخضر اختلف العلماء في صفته وهويته، فيقول البعض أنه نبي، ويقول آخرون أنه رجل من الصالحين، وقيل أنه من قال لسليمان عليه السلام (قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ …)، وقيل أنه حي ولم يمت حتى الآن، وقد قيل أن الخضر ظهر في عهد علي بن أبي طالب وعهد عمر بن عبد العزيز، وقد نسبه العلماء لآدم عليه السلام كما ذكر ابن كثير، وقيل أنه قابيل بن آدم عليه السلام، وقيل أيضا أنه خضرون بن عاييل بن معمر بن عيصو بن إسحاق بن إبراهيم عليه السلام.