لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا صورة

الحمد لله على كل حال وفي كل حال لايأتي من الله الا كل خير والشر من انفسنا. الان هي بخير كثير وكبرت ومجننتني ومطلعه لي قرون #9 تتربا في عزك وطاعتك ان شاء الله وربي يبارك لكي فيها وادعيلي ياوثقة بالله ان يرزقي الاولاد وتفرح زوجتي #10 أخي أكثر من ذكر رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ[([1]). والله كان يدعو بها ولدي لانه كان يحب ان يكون له أخ واستجاب له الله والحمد لله دائما وأبدا

حلمى طولان يهدد لاعبي إنبى بالعقوبات بسبب الدورات الرمضانية - اليوم السابع

#4 صدق ولا فض فوه. والله لما كنت مع ابنتي في العناية المركزة كنت حزينة على ابنتي وحالتها السيئة ولكن نظرت لام في غرفة العزل بنفس العناية الفائقة منذ ثلاث سنوات مع ابنها حمدت الله على ماوصلت له حالتها ورأيت انها بصحة وخير كثير ثم بعد خروجنا لقسم التنويم رأيت حالات اطفال حمدت الله اكثر وشكرته ولم اعد افكر في ابنتي وادعو للاخرين. ومن رأى مصائب الناس تهون عليه مصيبته فيحمد الله انها لم تكن اكبر من ذلك واذا لجأ لله بكل مايملك فإن " لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ".
- ذلك الزوج الذي عانى من زوجته, وصبر عليها, ولكنها لم تبال بحقوقه, وطالما نست أو تناست حسناته, حتى كان الطلاق هو الخيار له, نهمس له ونقول (( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)) [ الطلاق: 1] نعم فلعل الله يمنحك زوجة أخرى تحسن التعامل معك, وتساعدك على تحقيق أهدافك وتجعلك تشعر بأنك رجل لك مكانتك واحترامك. - تلك الأم التي فقدت بر أبنائها, وتألمت لعقوقهم, نقول لها (( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)) [ الطلاق: 1] فلعل الله أن يهديهم ويشرح صدورهم ويأتي بهم لكي يكونوا بك بررة وخدام, فافتحي يا أمنا باب الأمل وحسن الظن بالرب الرحيم الرؤوف الودود. - هناك خلف القضبان يرقد علماء ودعاة وأحباب وأولياء, والقلب يحزن والعين تدمع لحالهم, ولكن ومع ذلك نقول (( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)) [ الطلاق: 1] فلعل الله أن يمنحهم في خلوتهم " حلاوة الأنس به ولذة الانقطاع إليه " ولعل ما وجدوا خير مما فقدوا, وهذا ابن تيمية الذي نزل السجون يصرح بأنه وجد فيها من الأنس ما لو كان لديه ملء مكانه ذهباً لما وفى حق من تسببوا له بذلك. لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا صورة. - في المستشفيات مرضى طال بهم المقام, وأحاطت بهم وبأقاربهم الأحزان, فلكل واحد منهم نقول (( لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا)) [ الطلاق: 1] فلعل الصبر رفع الدرجات في جنان الخلد, ولعل الرضا أوجب لك محبة الرحمن, ولعل الشفاء قد قرب وقته وحان موعده.