كتابة قصة مؤلمة من عالم المخدرات اسبابها ووسائل الوقاية والعلاج - مقال

ولكنه قرّر ذات يوم أنه يجب أن يتغلّب على المخدّرات بأيّ طريقة من الطُرُق، وذهب إلى إحدى المصحّات المُختصّة بعلاج المُخدرات؛ حتى شفاه الله -عز وجلّ-. قصة فتاة أدمنت المخدرات كانت هناك فتاةٌ جامعيّة من أسرةٍ محافظةٍ، ولكن تلك الفتاة قد تعرّفت على بعض الشباب والشابات في الجامعة، وكانوا لا يتّسمون بالأخلاق التي رُبّيت عليها. وفي يوم من الأيام دعتها إحدى صديقاتها إلى حفلٍ في منزلها، رفضت في البداية، ولكنها وافقت بعض إلحاح صديقتها عليها، ولمّا ذهبت وجدت الكثير من الأشياء التي تأباها نفسها كالمخدّرات، والخمر، وغيرهما. وألحّ زملاؤها عليها في أن تشرب المخدّرات، ولكنها رفضت بشدّة، فأخذوا يسخرون منها؛ فاغتاظت، وشربت معهم المخدّرات، ومن هنا كانت البداية لأن تكون إحدى المتعاطين للمخدّرات لدرجة الإدمان. قصص مؤلمة من عالم المخدرات | معلومة. قصص واقعية عن الادمان على المخدرات هناك الكثير من القصص التي تحكي أحداثًا واقعيةً حدثت مع المتعاطين للمخدّرات، ويتم سرد تلك القصص ونشرها؛ حتى يتفادى النّاس ما وقع فيه المتعاطين. ولعلّ عاقبة إدمان المخدّرات من أقسى العواقب الوخيمة التي يقع فيها الشخص، فمن خلال التّعاطي يتحوّل الشخص إلى شخص آخر غير الذي كان، ومن أبرز قصص مؤلمه من عالم المخدرات: قصة مدمن مخدرات معتقل المُخدّرات تُميت عند الإنسان روح المسؤولية، وتجعله لا يُفكّر إلا في نفسه، وكيف يحصل على المواد المخدّرة، مهما كلّفه ذلك.

قصص مؤلمة من عالم المخدرات | معلومة

وكانا يتردّدان باستمرار على دورة مياه المدرسة لتدخين السجائر؛ حتى عُثر عليهما من أحد المدرسين، وقام بإبلاغ الإدارة، فاستدعوا وليّ أمرهما، وقامت الإدراة بفصلهما من المدرسة. أراد أبو الطالب أن يُعاقبه فحبسه في المنزل، ولكنه هرب ليذهب إلى زميله، ويشرب معه المخدّرات، ولكن أبوه علم بذلك؛ فطرده من المنزل، وذهب هو وزميله إلى تاجر المخدّرات؛ حتى يعملا معه مقابل أن يتعاطوا بلا مُقابل، وأخذوا يُتاجرون؛ حتى قُبض عليهم من قِبل الشرطة. قصة تائب من المخدرات ذهب أحد الأشخاص ليُصلّي في المسجد، ورآه شيخ المسجد في أحد نواحي المسجد منعزلًا، فذهب إليه الشيخ، وقال له: لم تجلسْ مُنعزلًا، قال له: قد ارتكبت جميع الذنوب التي تتوقّعها، من سرقةٍ، وزنا، وشُرب مخدّرات، ولا أدري ما أفعل، قد ضاقت بي السُّبُل. فقال له الشيخ: "إن الله لا يغفر أن يُشرك به، ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء، والله يقبل التوبة من عباده"، فشُرح صدر هذا الرجل، وتاب إلى الله توبة نصوحًأ. ومن خلال هذا المقال يُمكننا التّعرّف على قصص مؤلمة من عالم المخدرات ، والكثير من القصص الواقعيّة التي سُردت لتجنّب شُرب المخدّرات، وقصص الشاب التائب من شرب المخدرات، وقصة الذي اعتُقل لأجل المُخدّرات، وقصة طالب المدرسة الذي أفسد حياته من شُرب المخدّرات، وغيرها من القصص.

تدور قصتنا عن شاب يسمى خالد في المرحلة الثانوية، الذي كان يتباهى بفعله ما يريد حتى ولو كان يتعاطى المخدرات، واستمر بهذا الحال الى أن وصل الى الجامعة، لكن إدمانه منعه من التركيز على دراسته بل أصبح شاب تائه ومفلس لا مأوى له، ورغم محاولات أهله إدخاله الى مركز التأهل لكنه ضعفه وادمانه الشديد دفعه للهروب من المركز، وأصبح انسان مشرد ذو منظر مخيف لا معين له فأغمى عليه ليستيقظ في مركز تأهيل، وبصوت مبكي روى قصته وندم علي كل ما تسبب في ضياع حياته وخسارة عائلته، لكن ذلك تغير بعد بدء العلاج ليصبح مدير المركز الذي تعالج فيه.