وفي السياق، فإن رئيس الحزب «التقدمي الإشتراكي» وليد جنبلاط يخوض معركة مصيرية، وقد تكون هذه الإنتخابات الأصعب عليه بعدما قرّر «حزب الله» قضم المقاعد الدرزية وتحجيمها، وبالطبع فإن جنبلاط الذي قد يخسر مقعد بيروت وأحد مقاعد الشوف الدرزية ومقعد عاليه الذي يتركه لرئيس الحزب «الديموقراطي اللبناني» النائب طلال إرسلان، سيخوض معركة شرسة في بعبدا من أجل الحفاظ على المقعد الدرزي الذي استردّه من «التيار الوطني الحر» و»الممانعة» بعدما خسره في انتخابات 2009 التي جرت على أساس قانون القضاء. وإذا كان «الإشتراكي» مرتاحاً لتحالفه مع «القوات» والذي سيساعده في الحفاظ على مقعده الدرزي، إلا أن الحذر يبقى سيد الموقف، إذ إن الثقل الشيعي في بعبدا وفقدان الأمل من القدرة على إنجاح مرشح عوني ثانٍ إلى جانب النائب ألان عون، قد يجعلان «الحزب» يمدّ حليفه الدرزي على لائحته بعدد من الأصوات التفضيلية في محاولة لإسقاط مرشّح جنبلاط. يعلم جنبلاط أن وضعية «القوات» في بعبدا والدوائر المسيحية والمختلطة ثابتة وخصوصاً بعد غزوة عين الرمانة ومحاولة تطويق «القوات» والإنقضاض على رئيسها الدكتور سمير جعجع، ومع ذلك يبقى جنبلاط على أشدّ الإستعداد لخوض معركة بعبدا لأنّ النوم على حرير قد يُخسّره المقعد الدرزي الثمين الذي هو بأمسّ الحاجة إليه.
7. دولة السيد المرحوم أحمد طوقان، رئيس الديوان الملكي. 8. سيادة الشريف المرحوم عبدالحميد شرف، رئيس الديوان الملكي. 9. معالي الدكتور خالد الكركي، رئيس الديوان الملكي. 10. دولة السيد عون الخصاونة، رئيس الديوان الملكي. 11. معالي السيد المرحوم محمد الشريقي، وزير البلاط الملكي. 12. دولة السيد المرحوم سعد جمعة، وزير البلاط الملكي. 13. معالي السيد المرحوم أكرم زعيتر، وزير البلاط الملكي. 14. معالي السيد المرحوم عامر خماش، وزير البلاط الملكي. 15. المرحوم خالد الصحن، مستشار جلالة الملك. "الكرامة" ثأر لـ "النكسة".. معركة جددت الأمل في الروح العربية المنكسرة - جريدة الغد. 16. معالي السيد المرحوم شوكت الساطي، مستشار جلالة الملك. 17. المرحوم مريود التل، مستشار جلالة الملك. 18. معالي الدكتور عبدالله طوقان، مستشار جلالة الملك. 19. معالي السيد المرحوم جمال ناصر، مستشار جلالة الملك. 20. عطوفة اللواء الطيار المتقاعد محمد خير الشميساني، مستشار جلالة الملك. 21. معالي السيد المرحوم صالح المجالي، مستشار العشائر. 22. سيادة الشريف المرحوم محمد هاشم، مستشار العشائر. 23. سيادة الشريف فواز زبن عبدالله، مستشار العشائر. 24. المرحوم عبده أبو السعد، أمين عام الديوان الملكي. 25. عطوفة السيد يوسف بوران، أمين عام الديوان الملكي.
وبسبب الحرب الأهلية الدائرة ما بين هولاكو وابن عمه بركة خان - الذي غضب لتدمير هولاكو بغداد فأراد الانتقام لذلك فثارت حرب ما بينهما - لم يستطع هولاكو ان يرسل أكثر من 6, 000 جندي بقيادة بيدرا إلى الشام للانتقام من هزيمة جيشه ومقتل قائدهم كتبغا بعين جالوت واسترداد الشام من المماليك ، وكان ذلك في ذو القعدة 658/ نوفمبر 1260. بيد أن تلك القوات المرسلة لم تكن سوى الحاميات المرابطة بإقليم الجزيرة. [3] احتلال حلب استغل بيدرا فرصة مقتل السلطان قطز ، وثورة سنجر الحلبي والي دمشق على مقتله ضد بيبرس بندقداري. معركة طلال الأولى. فجمع الجيوش من المغول الباقين بالجزيرة ومن نجا من عين جالوت، فشكل جيشا قوامه 6, 000 فارس. فدهموا حلب فهرب الأمير حسام الدين الجوكندار المقدم بمن معه من العسكر إلى جهة دمشق فلما رأت التتر هروبه دخلوا حلب وملكوها وأخرجوا من فيها من المسلمين إلى قرنبيا قهرا بعيالاتهم وأولادهم وأحاط التتر بهم في ذلك المكان ووضعوا السيف في بعضهم وأطلقوا الباقين فدخلوا حلب في أسوأ حال. [3] [4] وصل الأمير حسام الدين الجوكندار مع عسكره إلى حماة وبها صاحبها الملك المنصور وقام بضيافتهم وهو مستشعر منهم ثم تقدم التتار إلى جهة حماة فلما قربوا منها رحل الجوكندار والملك المنصور بعسكريهما إلى حمص ووصلت التتار إلى حماة ونازلوها فغلقت أبوابها فطلبوا منهم فتح الأبواب وأنهم يؤمنوهم كالمرة الأولى فلم يجيبوهم ولم يكن مع التتر خسروشاه ولم يكن أهل حماة يثقون إلا إليه وأخرجوا لهم شيئاً من المأكول واندفعوا عن حماة طالبين لقاء العسكر وجفل الناس بين أيديهم وخاف أهل دمشق خوفاً شديداً.
كما أكدت أن الإرسالية الأولى التي وصلت للسوق المحلية تم تطبيق جميع الاشتراطات الصحية الواردة في رخصة الاستيراد عليها، وتم إرفاقها بالشهادة الصحية البيطرية من جورجيا، مشيرة إلى أن هذا الإجراء سيتم تطبيقه على الإرساليات التي سيتم ذبحها وتجهيزها في المسالخ المعتمدة لضمان سلامة اللحوم وجودتها، وقد منحت الوزارة 15 رخصة ووزعت ما بين أغنام حية وعجول حية ولحوم مبردة حيث بلغت عدد الرخص الممنوحة لاستيراد اللحوم المبردة 9 رخص بواقع 1370 طنا منحت لـ 8 شركات، ولم ترد اي شكوى حول التصدير والآليات المتخصصة بهذا الشأن. وأوضحت الوزارة أن السبب الكامن وراء منع المواطن أبو طلال العجارمة من تصدير شحنة اللحوم من جورجيا الى الأردن، جاء بناء على قرار من السلطات الجورجية حيث لم يتم متابعة الذبح من قبل الإدارة البيطرية ووفق الشروط الصحية المرعية وأن هناك 5 مسالخ اعتمدتها وزارة الزراعة للذبح في جورجيا والتصدير منها، وهذه المسالخ تمت زيارتها من قبل الوزارة، ولديها اجراءات صحية وغذائية صارمة اضافة الى تسمية المسالخ ضمن الرخصة. تابعوا الوقائع على