زراعة قوقعة الأذن في تركيا عملية زراعة قوقعة الأذن في تركيا زراعة قوقعة الاذن الداخلية العملية عبارة عن غرس جهاز إلكتروني طبي خلف الأذن جراحيا لعلاج حالات فقدان السمع. هذه العملية تعمل على تحسين السمع عند المريض و ذلك عن طريق تمثيل الأصوات بطريقة أقوى و أفضل. قد لا يعود المريض للسمع بنفس الكفاءة و لكنه سوف يسمع الأصوات أوضح ، و سيتحسن فهمه للحديث في جو من الضوضاء. هذه القوقعة عبارة عن جهاز إلكتروني جزء منه يوضع على القوقعة (الأذن الداخلية) خلف الأذن التي تساعد على تنشيط العصب السمعي وجزء آخر خارجي. ألية عمل قوقعة الأذن المزروعة تتكون الغرسة من أجزاء داخلية يتم زراعتها تحت الجلد ، و أجزاء خارجية يقوم المريض بإرتدائها. الجزء الخارجي يحتوي على معالج حديث يعمل على تقوية حاسة السمع. أما الجزء الخارجي فهو عبارة عن ميكروفون و معالج يقومان بجمع الأصوات من البيئة المحيطة بالمريض و تحويلها إلى نبضات كهربائية ترسل للدماغ لتحليلها و فهمها. تقوم غرسات القوقعة الأذنية بإرسال تنبيهات للعصب الصوتي الذي بدوره يرسل تنبيهات عصبية للمخ عن طريق العصب السمعي ليتم فهمها كأصوات. تتخطى هذه الغرسة الأجزاء المتضررة التى لا تعمل في الأذن.
ما هي زراعة القوقعة؟ هل يمكن زراعة قوقعة الاذن للكبار؟ كم تبلغ تكلفة زراعة القوقعة؟ زراعة القوقعة (الحلزون): شروط زراعة قوقعة الاذن، زراعة القوقعة للكبار والاطفال والرضع، التأهيل قبل زراعة القوقعة، بعد زراعة القوقعة، وقت تفعيل القوقعة الالكترونية، مخاطر عملية زراعة القوقعة، تكلفة زراعة القوقعة. ما هي عمليات زراعة القوقعة؟ هي عملية تتم من خلالها وضع جهاز فى الأذن الداخلية للمساعدة على السمع، على عكس سماعات الأذن التي تضخم الأصوات، تقوم زراعة القوقعة بتجاوز الأجزاء المتضررة من الأذن، حتى يتم إيصال الصوت إلى العصب السمعي بشكل مباشر. يحتوي هذا الجهاز الإلكتروني على مكونات داخلية وخارجية. يتم تثبيت الجزء الخارجي خلف الأذن، ويعمل على التقاط الأصوات بواسطة ميكروفون. وبعد ذلك يعمل هذا الجزء على معالجة الأصوات ونقلها إلى الجزء الداخلي المزروع. اقرأ أيضا: عملية القلب المفتوح لكبار السن اقرأ أيضا: أعراض سرطان الغدد اللمفاوية تحت الفك اقرأ أيضا: علاج التهاب البروستاتا نهائيا اقرأ أيضا: أعراض سرطان خلف الأذن اقرأ أيضا: زراعة قوقعة الاذن للکبار اقرأ أيضا: التهاب الأذن الداخلية من هو المرشح الجيد لزراعة القوقعة؟ هذه العملية صممت فقط للأشخاص الذين لا تجدي معهم سماعات الأذن الطبية العادية لذا وجب التنويه على التأكد من تجربة أكثر من سماعة أذن طبية لدى المراكز المتخصصة قبل الشروع في خيار زراعة القوقعة.
يسرنا في ميديكال اسطنبول استقبال جميع استفساراتكم حول عملية زراعة قوقعة الأذن في تركيا. لحجز موعد لكم في مشافينا يمكنكم التواصل معنا عبر الاتصال المباشر على أرقام موظفي الترجمة المتكلمين باللغة العربية, كما يمكنكم رفع تقارير حالتكم مباشرة و ارسال شرح الحالة المرضية. تواصل معنا مباشرة من هنا
[2] التاريخ [ عدل] اخترع أندريه دجورنو وتشارلز آيريس زرع القوقعة الأصلي في عام 1957. هذا التصميم الأصلي يشمل توزيع التحفيز باستخدام قناة واحدة. وبعد عامين ذهبوا في طريق منفصل بسبب الاختلافات الشخصية والمهنية. [3] كما اخترع وليام هاوس زرع القوقعة في عام 1961. [4] وفي عام 1964 ، بلير سيمونز وروبرت ج. وايت اخترعا قطبًا كهربائيًا أحادي القناة في قوقعة المريض في جامعة ستانفورد. [5] ومع ذلك، أشارت الأبحاث إلى أن هذا الزرع القوقعة أحادية القناة كانت ذات فائدة محدودة لأنها لا تستطيع تحفيز مناطق مختلفة من القوقعة في أوقات مختلفة للسماح بالتمييز بين الترددات المنخفضة والمتوسطة إلى العالية كما هو مطلوب للكشف عن الكلام. بدأ مهندس ناسا آدم كيسياه العمل في منتصف السبعينيات على ما يمكن أن يصبح زراعة القوقعة الحديثة. استخدم كيسياه معرفته المستفادة أثناء عمله كمهندس أجهزة إلكترونية في وكالة ناسا. تم هذا العمل لمدة 3 سنوات، عندما كان كيسياه يقضي استراحات الغداء والأمسيات في مكتبة كينيدي التقنية، ويدرس تأثير المبادئ الهندسية على الأذن الداخلية. في عام 1977 ، ساعدت وكالة ناسا كيسياه على الحصول على براءة اختراع لزراعة القوقعة; وقد باع كيسياه فيما بعد حقوق براءة الاختراع.
وهناك أربع صانعين للطعم القوقعي، كل منهم ينتج طـُعم مختلف بعدد مختلف من الأقطاب الكهربائية. فأدفانسد بايونيكس Advanced Bionics تنتج أطعام ذات 16 قطب وتستخدم تقنية تسمى التحويد الحالي current steering والتي فيها يتم تنبيه قطبين في آن واحد بمستويات تيار مختلفة لتنتج قنوات افتراضية متوسطة. وعدد القنوات ليس هو العامل الرئيسي الذي يتم بموجبه اختيار الصانع؛ فخوارزمية معالجة الإشارات هي أيضاً عامل مهم آخر. المرشحون للعلاج [ تحرير | عدل المصدر] هناك عدد من العوامل التي تحدد درجة نجاح المتوقعة من العملية ومن الجهاز نفسه. فمراكز الأطعام القوقعية تحدد أهلية طـُعمٍ ما على أساس فردي وتأخذ في الاعتبار التاريخ السمعي للشخص، سبب فقدان السمع، كمية السمع المتبقي، القدرة على التعرف على الكلام، الحالة الصحية ومدى استعداد العائلة للتأهيل واعادة التأهيل السمعي للمريض. فالمريض المناسب يوصف كالتالي: لديه ضعف سمع عصبي حسي شديد إلى عميق في كلا الأذنين.
وعادة تتضمن هذه الحالة تلف في الخلايا الشعرية الصغيرة في قوقعة الأذن الداخلية. عادةً تلتقط خلايا الشعر هذه اهتزازات الأصوات وترسلها إلى الدماغ عبر العصب السمعي. وعندما تتضرر هذه الخلايا، لا يمكن للصوت أن يصل إلى ذلك العصب. تتخطى القوقعة الصناعية خلايا الشعر التالفة وترسل إشارات إلى العصب السمعي مباشرة.. لجهاز القوقعة جزأين: 1- جهاز الاستقبال الذي يوضع تحت الجلد من خلال الجراحة. 2- معالج الكلام الذي يرتديه المريض خلف أذنه لتقوية السمع. الجزء الخارجي أكبر قليلاً من المساعدات السمعية الاعتيادية التي توضع خلف الأذن.. خلال عملية زراعة القوقعة يزرع الجراح جهاز الاستقبال تحت الجلد وخلف الأذن عبر شق صغير. ومن ثم يتم توصيل جهاز الاستقبال بأقطاب كهربائية والذي سيوضع في قوقعة الأذن الداخلية. حيث تستغرق الجراحة ساعة أو ساعتين، ومن المحتمل إمكانية العودة إلى المنزل في نفس اليوم. بعد أسبوع إلى أسبوعين من الإجراء سيقوم الطبيب بتركيب معالج الكلام. ويرتدي المريض ميكروفونًا يشبه سماعة الأذن ويوضع خلف الأذن. قد يكون المعالج متصلاً بالميكروفون. تقدم هذه المعالجات أيضاً خيارات مختلفة كالاتصال بأجهزة الاستماع المساعدة والتقنيات الأخرى مثل iPod.
الطعم القوقعي أو زرع قوقعي cochlear implant (CI)، هي جراحة لزرع جهاز إلكتروني يساعد الأشخاص المصابون بالصمم العميق أو ضعف السمع ، على التمتع بحاسة السمع. وعادة ما يسمى الطعم القوقعي باسم الأذن الآلية Bionic ear. وحتى أبريل 2009، يوجد في العالم نحو 188, 000 شخص يستخدم الطعم القوقعي. [1] وفي الولايات المتحدة، يوجد نحو 30, 000 بالغ وأكثر من 30, 000 طفل يستخدمون هذا العلاج. [2] والغالبية العظمى من مستخدمي التقنية هم من سكان العالم المتقدم، بسبب ارتفاع تكلفة الجهاز والجراحة وعلاج ما بعد الجراحة. وهناك جزء صغير ولكن ينمو بسرعة من متلقى الأجهزة يستخدمون طعمين مزدوجين (واحد في كل قوقعة أذن). [3] ويعد جهاز الزرع القوقعي من أحدث تقنيات الطبية العصرية لمعالجة الصمم العميق، الحاد، الكلي، حيث يحسن قدرة الاتصال والتعامل للأشخاص المصابين بفقدان السمع كما سيحسن من سماع الأصوات المحيطة به وسماع إيقاعات وأنماط النطق.