الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ا احمد الحربي 09090 قبل اسبوعين و 5 ايام مكه صبات خرسانية جاهزة العدد 9حبات على السوم 91900564 كل الحراج قسم غير مصنف المحتالون يتهربون من اللقاء ويحاولون إخفاء هويتهم وتعاملهم غريب. إعلانات مشابهة
اللغة العربية English
خليك مثل غيرك وعساك تسلم من الغش 13-09-2019, 06:06 PM المشاركه # 4 تاريخ التسجيل: Jan 2018 المشاركات: 7, 005 يرفع للاطلاع والافادة 13-09-2019, 06:42 PM المشاركه # 5 تاريخ التسجيل: Jul 2006 المشاركات: 5, 442 13-09-2019, 07:08 PM المشاركه # 6 تاريخ التسجيل: Jul 2010 المشاركات: 13, 302 أتمنى ذلك اللهم خفف عن عبادك dalthomali 13-09-2019, 09:44 PM المشاركه # 7 شكرا لكم مااحد جرب البناء او سمع عنه
- يشجع المهتمين بالبيئه هذا النوع من البناء لأنه يقلل بشكل كبير من إستهلاك الطاقه وبالتالي صديق للبيئه. - يمكن مزاوجة هذا النظام مع أنظمه أخرى للحصول على أفضل نتيجه. الأعترافات والتراخيص: هذا النظام مرخص ومعتمد من جميع الجهات المرموقه بدايه بالبلديات وحتى الهيئه الملكيه وشركة أرامكو السعوديه. التكاليف: هذا البناء قد تقل تكلفته بـ 15% عن البناء التقليدي وقد يماثل البناء التقليدي في التكلفه حسب الأختيارات بالنظام وحسب نوع وحجم البناء ولكنه بالمجمل مقارنه بما يقدم من جوده في العزل وفوائد وسرعه بالبناء يوفر الكثير ويستحق كل ريال يدفع فيه كسكن أو منشأه. صبات خرسانية جاهزة ذات الطابق الواحدأصبحت. وهذه بعض الروابط الأجنبيه للفائده أكثر: التسعير: حسب المخطط هناك مباني منفذه وتحت التنفيذ من هذا النوع من البناء في المنطقة الشرقيه يمكن الأطلاع عليها. **** هذه الطريقه متوفره بحمد الله الأن ونحن نعمل عليها من خلال مصنع سعودي بتقنيه أوربيه لمن أراد مزيد من المعلومات الأرسال على الأيميل التالي مع ذكر هذا النوع من البناء لكي نستطيع خدمته: أبو محمد يمكن التحكم بالصوت أعلاه
أما عن الإمام فيجوز له أن يتحدث إلى أحد المنصتين للضرورة فقط، وذلك وفقًا لما ورد عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه:" جاءَ رجلٌ والنبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ النَّاسَ يومَ الجُمُعة، فقال: أصليتَ يا فلان؟ قال: لا، قال: قُمْ فارْكَعْ". والحكمة من عدم جواز التحدث أثناء الخطبة أنه يجب الإنصات إليها والتركيز معها بشكل كامل دون أن يتشتت الذهن طوال فترة إلقاءها ولذلك لما تحمله من حكم ومواعظ للمسلمين. المراجع 1
وجاء فيها أيضاً (8/243): "لا يجوز لمن دخل والإمام يخطب يوم الجمعة إذا كان يسمع الخطبة أن يبدأ بالسلام من في المسجد ، وليس لمن في المسجد أن يرد عليه والإمام يخطب" اهـ. وجاء فيها أيضاً (8/244): لا يجوز الكلام أثناء أداء الخطيب لخطبة الجمعة إلا لمن يكلم الخطيب لأمر عارض" اهـ. وقال الشيخ ابن عثيمين: "السلام حال خطبة الجمعة حرام فلا يجوز للإنسان إذا دخل والإمام يخطب الجمعة أن يسلم ورده حرام أيضاً" اهـ. فتاوى ابن عثيمين (16/100). وقال الشيخ الألباني: فإن قول القائل: " أنصت " ، لا يعد لغة من اللغو ، لأنه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومع ذلك فقد سماه عليه الصلاة والسلام: لغواً لا يجوز ، وذلك من باب ترجيح الأهم ، وهو الإنصات لموعظة الخطيب ، على المهم ، وهو الأمر بالمعروف في أثناء الخطبة ، وإذا كان الأمر كذلك ، فكل ما كان في مرتبة الأمر بالمعروف ، فحكمه حكم الأمر بالمعروف ، فكيف إذا كان دونه في الرتبة ، فلا شك أنه حينئذ بالمنع أولى وأحرى ، وهو من اللغو شرعاً. " الأجوبة النافعة " ( ص 45). والخلاصة: أن الواجب على من حضر الجمعة أن ينصت للإمام ولا يجوز له أن يتكلم والإمام يخطب ، إلا ما استثناه الدليل من الكلام مع الخطيب ، أو الرد عليه ، أو ما دعت إليه الضرورة كإنقاذ أعمى من السقوط أو ما شابهه.
وقد شذ بعضهم وخالف في الوجوب. وليس لهم دليل يؤيد ما ذهبوا إليه. قال ابن رشد – في حكم الإنصات في الخطبة -: "وأما من لم يوجبه: فلا أعلم لهم شبهة إلا أن يكونوا يرون أن هذا الأمر قد عارضه دليل الخطاب في قوله تعالى: وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا أي: أن ما عدا القرآن فليس يجب له الإنصات ، وهذا فيه ضعف ، والله أعلم ، والأشبه أن يكون هــذا الحديث لم يصلهم" اهـ. " بداية المجتهد " ( 1 / 389). ويستثنى من ذلك: الكلام مع الإمام ، وكلام الإمام مع المأمومين للحاجة أو المصلحة. عن أنس بن مالك قال: أصابت الناسَ سَنَةٌ (أي: قحط وجدب) على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فبينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في يوم جمعة قام أعرابي فقال: يا رسول الله هلك المال وجاع العيال فادع الله لنا فرفع يديه... فمطرنا يومنا ذلك ومن الغد وبعد الغد والذي يليه حتى الجمعة الأخرى وقام ذلك الأعرابي - أو قال غيره - فقال: يا رسول الله تهدم البناء وغرق المال فادع الله لنا فرفع يديه... رواه البخاري ( 891) ومسلم ( 897). وعن جابر بن عبد الله قال جاء رجل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب الناس يوم الجمعة فقال أصليت يا فلان ؟ قال: لا ، قال: قم فاركع ركعتين.