موضوع عن الرفق بالحيوان — فيل الأدغال الأفريقي

وتشمل هذه القوانين في التعامل حماية موسعة لحيوانات مخصصة للعمل كالبغال والحمير والخيول. كما أنها تقول إن الإسلام يحض على الذبح الرحيم، وأيضاً تعامل القطط والكلاب بكل رفق ولطف. وتقول للأسف إن المبادئ الإسلامية للرفق بالحيوان بدأت تتلاشى في العالم الإسلامي. وتستعرض الكاتبة ستيلت عدة نصوص قرآنية وأحاديث نبوية تدعم فكرة الرفق بالحيوان. ومنها أن امرأة دخلت النار بسبب هرة لم تطعمها ولم تسمح لها الأكل من خشاش الأرض. وإن امرأة دخلت الجنة بسبب كلب كان يلهث من العطش وأغاثته بجلب الماء إليه وإنقاذه. ولا تكتفي الباحثة باستعراض النصوص بل تنتقل إلى الممارسات العملية في العالم الإسلامي. وتستشهد ببناء الأحواض من قبل المسلمين في مصر لسقاية الحيوانات والتي كانت تقوم بأعمال داخل المدن، وكذلك الحيوانات الضالة مثل الكلاب والقطط. وقد وضعت أوقاف لهذه المشاريع المتعلقة برعاية الحيوان. وتشير الكاتبة إلى دور المحتسب في مراقبة معاملة حيوانات النقل مثل الحمير والجمال في العصرين الأيوبي والمملوكي في مصر. موضوع عن الرفق بالحيوان للصف الخامس. وإن هناك ضوابط تحكم معاملة هذه الحيوانات. ومن ضمن ما تذكره القوانين الواردة في كتيب الإرشاد أن على المحتسب أن يراقب تناسب حمولة الحيوانات مع القدرة الجسدية لهذه الدواب.

موضوع عن الرفق بالحيوان للصف الخامس

الرفق بالحيوان أحد الصفات الحميدة والفضيلة. الحيوانات تعتبر منفعة للفرد حيث يوجد بعض الحيوانات التي يمكن أكلها، والبعض منها الذي يستخدم في الانتقال. يجب توفير المرافق الخاصة بالحيوانات واللازمة لهم. حق الحيوان في الرعاية السليمة والإحسان إليه عن طريق تهيئة مكاناً مناسباً له والقيام بتوفير الطعام والشراب له فيه ومعاملته بالرحمة والشفقة. الحيوانات أصدقاء ممتازون، فهم لا يسألون أي أسئلة ولا يدلون بأية انتقادات. التاريخ ذاكرة الناس، وبدون ذاكرة تنزل مرتبة الإنسان إلى الحيوانات الدنيا. عندما يتحقق العدل حتى الحيوانات تلتزم بالنظام. موضوع تعبير عن الرفق بالحيوان. الحيوانات التي جعلنا منها عبدة عندنا لا يروق لنا اعتبارها مساوية لنا. يمكنك الحكم على شخصية الإنسان الحقيقية من خلال الطريقة التي يعامل بها الحيوانات. نعيش في عالم خطير فالإنسان حكم الطبيعة قبل أن يتعلم كيف يحكم نفسه. براءة الطفولة تُشبه كثيراً براءة الكثير من الحيوانات. تعلمنا القطط أن لكل شيء في الطبيعة وظيفة. على الشخص الذي يقتني حيواناً واجباً عليه أن ينفق عليه وأن يوفر له مأوى وطعام ومعاملة حسنة. كما أن الرفق بالحيوان هو مفهوم ديني عميق كذلك فهو مفهوم إنساني غاية في الحساسية، ومن لا يفكر برعاية الحيوان الضعيف لن يفكر فيما هو فوق ذلك.

الرفق بالحيوان منذُ الزمن القديم وكانت الحيوانات تحتل مكانةً في حياة البشر، فقد كانت ترافق الإنسان أينما ذهب وحل، وكانت وسيلةً هامةً في التنقلِ والترحال يركب على ظهورها ويأكل من لحومها ويستخدم شعرها أو صوفها للتدفئة، أو أن تكون حيواناتٍ مدللةً تُربى في المنازل، وقد ناقشت الكثير من النظريات والقوانين مبدأ الرفق بالحيوان والنظرة التي ينظرها الإنسان إليه، حيث يظن البعض أنها كائناتٌ أقل إدراكًا وأنها عديمة الروح أو تشبيهها بأنها آلاتٌ معقدة ولا تتعامل مع بعضها وفق منظومةٍ أخلاقيةٍ مما يغني البشر أن يتعاملَ معها بنفس المنظومة ولكن جاء الدين الإسلامي لينسف الفكرة من جذورها.

فيل الأدغال الأفريقي African bush elephant [1] ذكر فيل الأدغال الأفريقي في منتزه كروغر الوطني ، جنوب أفريقيا. أنثى فيل الأدغال الأفريقي في منتزه ميكومي الوطني ، تنزانيا. Conservation status Vulnerable ( IUCN 3. 1) [2] التصنيف العلمي أصنوفة غير معروفة ( أصلحها): الحياة مملكة: الحيوانية Phylum: حبليات Class: الثدييات Genus: الفيل_الأفريقي Species: ا. الأفريقية Binomial name الفيل الأفريقية ( بلومنباخ ، 1797) انتشار فيل الأدغال الأفريقي (2007) Synonyms Elephas africanus بلومنباخ، 1797 فيل الأدغال الأفريقي أو فيل الأحراش الأفريقي ( Loxodonta africana)، ويُعرف أيضاً بفيل السافانا الأفريقي African savanna elephant، هو أكبر نوعين من الأفيلة الأفريقية وأكبر الحيوانات البرية الحية. كانت تعتبر هذه الفيلة ضمن نفس النوع، لكن أُعيد تصنيف فيل الغابات الأفريقي ضمن نوع ل. سيكوليتس L. cyclotis. الفيل الافريقي. فيل الأدغال أكثر طولاً وأكبر وزناً عن فيل الغابات، بينما فيل الغابات لديه أذنين دائرتين وخرطوم مكسو بكمية أكبر من الشعر. لفيل الأدغال مفترسات أقل إلى جانب البشر. في حين يعتبر الأكبر عدداً ضمن أنواع الفيلة الثلاثة الباقية، تتواصل أعداده في التراجع بسبب عمليات الصيد الجائر للحصول على العاج وتدمير الموئل.

الفيل الافريقي

اليوم يعيش بيننا الفيل الأفريقي والفيل الهندي. الفيل – واحدة من أكبر أعضاء عالم الحيوان الموجودة في العالم. الفيل الأفريقي المهدد بالانقراض عملاق الغابة الحنون هكذا يصفه علماء الحياة البرية برغم ضخامة حجمه التي جعلته يسمى بعملاق الأفريقية بدون منازع الفيل الأفريقي المهدد بالانقراض مظهره يوحي بالرقة والوداعة حتى أنه قد يتعاطف بالبكاء بمجرد أن يرى حيوان آخر مصاب لا تطأ.

تمتلك الأفيال أكبر دماغ من أي حيوان بري ويقع الدماغ في مؤخرة الجمجمة بعيدًا عن الجبهة، وجبينهم يحمل عظم يشبه الإسفنج الذي يعوض عن الوزن الثقيل للجذع، والجذع أكثر حساسية من أصابع الإنسان ويستخدم للإشارة والبوق والأكل والاستحمام والغبار والشم والدفاع، وتُستخدم جذوع الأشجار أيضًا في التنفس خاصةً عندما تسبح الأفيال، ويمكنهم حمل جذوعهم فوق الماء والتنفس من خلالها، وتساعد الآذان الكبيرة لأفيال الغابات الأفريقية على تنظيم درجة الحرارة لأنّ لديها القليل من الغدد العرقية، فيبردون أنفسهم عن طريق إجراء حركة تهوية بآذانهم ويضخون الدم في الأذنين للمساعدة في تبديد حرارة الجسم. الأفيال لها بشرة حساسة ويمكن أن تكون عرضة لحروق الشمس خاصة عند الصغر، ويساعد جلدهم المتجعد أيضًا في إبقائهم باردين لأنّ الماء محاصر في الشقوق ثم يتبخر بعد ذلك، ويمكن أن تفقد الأفيال 75٪ من حرارة أجسامها باستخدام طريقة التبريد هذه، وتعمل الأقدام الكبيرة والوسادات الدهنية السميكة الموجودة على القدمين كممتص للصدمات للمساعدة في توزيع ضغط كتلة الجسم الكبيرة بالتساوي، وأقدامهم حساسة ويمكن أن تلتقط الاهتزازات عبر الأرض بما في ذلك نداءات الرعد والفيلة من مسافة تصل إلى 10 أميال.