كيف ارفع قضية نصب واحتيال

لم يتوقع أحد المواطنين في منطقة تبوك أن يكون ضحية لعملية نصب واحتيال تعرض لها خلال دقائق كلفته مبلغ 400 ألف ريال. كيف ارفع قضية نصب واحتيال في السعودية. وقال المواطن، "فضل عدم ذكر اسم، إنه تقدم لأحد المواقع الشهيرة الخاصة لاستئجار العمالة المنزلية بالشهر، وأثناء إتمام الطلب تفاجأ بأن النظام قد خرج عن الخدمة. وأضاف أنه بعدها بدقائق أتاه اتصال من رقم ثابت يفيده بأن الموقع والنظام خارج عن الخدمة ويريد إتمام الطلب يدويًّا ليتفاجأ مرة أخرى بأنه تم تنشيط "مستفيد مؤسسة" على حسابه البنكي وتحويل مبلغ ٤٠٠ألف ريال من حسابه إلى حساب تلك المؤسسة. وأكد أنه قام على الفور بإبلاغ البنك الذي أفاد بأنه سوف يتتبع الحوالة إلا أن البنك كان رده بعد أسبوع أن الحوالة تمت بطريقة صحيحة وإذا كان لديه اعتراض على الحوالة فعليه مراجعة الجهات الأمنية، مؤكدا أن المحتال قام بتهديده إذا فعل أي شيء. المصدر: صحيفة أخبار 24

توقيف نصاب إستولى على 100 مليون من تاجر بسيدي بيبي بطريقة غريبة - أكادير24 | Agadir24

شاهد أيضاً في ملتقى مجابهة الهدام بالجيلي…فقدان 80٪ من الأراضي الزراعية الخرطوم- ايكوسودان نت أكد والي الخرطوم المكلف أحمد عثمان حمزة ، دعم الحلول الاسعافية الجارية …

قبِلتُ الدعوة دون تفكيرٍ أو تردّد. فكما تعلم، هناك أشياءُ في الحياة لا تأتي إلّا مرّةً واحدة. وبمجرّد قبولي الدعوة، بعثَ لي تحيةً بالتركية ورددتُ في الحالِ بمثلها. لم يكَد يمرّ أسبوع حتى وجدتُ نفسي متعلّقةً به. صحيحٌ أنه لم يكُن يضعُ صورةً له على بروفايله، لكنّني كنتُ متأكدةً من جمالِه ووسامته. هل سبَق ورأيتَ تركياً قبيحاً؟ ـ وماذا حدَث بعد ذلك؟ تنفّست عميقاً ثم قالت: ـ كان رومانسياً جدّاً، محترماً.. وكنتُ أستعينُ، بالإضافة إلى الكلماتِ والعبارات التركية التي تعلّمتُها من المسلسلات، بترجمة غوغل، حتى أستطيع التواصل معه. كان مهتمّاً بي بشكلٍ لا يُصدّق، وحين أتمّ تعارُفنا الشهرَ اعترَف لي بحبّه. قالَ إنّه لن يستطيع العيشَ بدوني، وعبّر لي عن رغبته في الزواج منّي. قضية نصب واحتيال المحكمة الجزائية. لم أستطِع أن أمنع نفسي من تخيّل حياتي معه. تخيّلتُني عروساً بفستانٍ أبيضَ طويل، أسيرُ إلى جانبِه في شوارع إسطنبول كما في المسلسلات التركية. ولأنني لم أرَ صورته يوماً، فقد تخيّلتُه في كلّ مرّةٍ رجلاً مختلفاً، تارةً مهنّد، وطوراً بوراك أوزجيفيت. كِنان إميرزالي أوغلو أحياناً وبولنت إينال في بعض الأحايين… كنتُ أبعثُ له صوراً مثيرة لجسدي العاري، وكان يزدادُ حبّاً لي وشغفاً بي.