ذكر النبي صلى الله عليه وسلم

وآياته الدالة على أنه رسول الله كثيرة جدا. فسبحان من أيد هذا النبي بأنواع الآيات البينات ورفع له ذكره بين جميع المخلوقات اللهم فأحينا على سنته وتوفنا على ملته وأوردنا حوضه واسقنا منه إنك جواد كريم رؤوف رحيم.

  1. ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد
  2. ذكر النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه
  3. ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الجنه

ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد

7: جواز تعظيم شأن الكذاب والدجال لبيان شدة فتنته وتحذير الأمة منه. 8: وجوب تحذير الأمة الإسلامية من الدجاجلة، ولذلك فاضت السنة تحذيراً وإخباراً ووصفاً ولم تترك مجالاً لذلك. 9: شفقة رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمته وخوفه عليهم من الدجاجلة الذين يأتون من بعده. 10: سعة رحمة الله -تعالى- بالمؤمنين، حيث زودهم بسلاح يبطل حجج الدجال، ومن ذلك: أ/ بيان صفاته مما يدل على كذبه ودجله. ب/ قدرة المؤمن على قراءة ما كتب على جبينه مما يدل على كفره. ج/ حفظ فواتح سورة الكهف عاصم من شره، فمن أدركه فليقرأها عليه. 11: الحض على الثبات في الفتن وعدم الزيغ. 12: بيان فضل سورة الكهف وأن فواتحها حرز ووقاية من فتنة الدجال. 13: حب الصحابة رضي الله عنهم للعلم. 14: جواز التشبيه للتقريب. 15: إثبات نزول المسيح عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، والأخبار في ذلك متواترة. 16: بيان أن عيسى صلى الله عليه وسلم هو الذي يقتل الدجال. 17: بيان عظم يأجوج ومأجوج وأن فتنتهم تملأ الأرض وأنهم من علامات الساعة الكبرى. ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الوورد. 18: المال عند الشدة والجوع لا يساوي شيئاً لقوله عليه الصلاة والسلام: حتى يكون رأس الثور لأحدهم خير من مائة دينار لأحدكم اليوم.

ذكر النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه

[14] مسلم (746). [15] البخاري - الفتح 9(5458). [16] دبر: خلف كل صلاة وبعدها. [17] الجد: غنى. [18] البخاري - الفتح2(844). [19] ابن ماجة (3803) واللفظ له، وفي الزوائد: إسناده صحيح، والحاكم في ((المستدرك)) (1/499)، وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وصححه وأقره الذهبي، والبغوي في ((شرح السنة)) (5/180) وقال محققه: حسن بشواهده. [20] مقفلة: وقت رجوعه. [21] اكتنفنا: أي أحطنا به. [22] آيبون: راجعون إلى الله عن ذنوبنا وخطايانا، وراجعون عائدون إلى منازلنا. [23] البخاري - الفتح 6(3085). ذكر النبي صلي الله عليه وسلم اريد نبي الله عليهم. [24] الهوى من الليل: يعني الحين الطويل من الليل. [25] الترمذي (3416)، وقال: هذا حديث حسن صحيح. [26] مسلم (2730). [27] البخاري - الفتح 8(4967) واللفظ له، ومسلم (484).

ذكر النبي صلي الله عليه وسلم في الجنه

وَزَادَ سُلَيْمَانُ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ قَالَ: أَخْرَجَتْ إِلَيْنَا عَائِشَةُ إِزَارًا غَلِيظًا مِمَّا يُصْنَعُ بِالْيَمَنِ، وَكِسَاءً مِنْ هَذِهِ الَّتِي يَدْعُونَهَا المُلَبَّدَةَ. [انظر: ٥٨١٨ - مسلم: ٢٠٨٠ - فتح ٦/ ٢١٢] ٣١٠٩ - حَدَّثَنَا عَبْدَانُ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضي الله عنه - أَنَّ قَدَحَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - انْكَسَرَ، فَاتَّخَذَ مَكَانَ الشَّعْبِ سِلْسِلَةً مِنْ فِضَّةٍ. قَالَ عَاصِمٌ: رَأَيْتُ الْقَدَحَ وَشَرِبْتُ فِيهِ. ذكر شيء من آيات النبي - صلى الله عليه وسلم -. [٥٦٣٨ - فتح ٢/ ٢١٦] ٣١١٠ - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الجَرْمِيُّ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا أَبِي، (١) ليست في الأصل، والمثبت من "اليونينية" ٤/ ٨٢.

ويقول مطران الموصل السابق الذي هداه الله للإسلام، وهو البروفيسور عبد الأحد داود الآشوري (في كتابه محمد في الكتاب المقدس): إن العبارة الشائعة عن النصارى: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة. لم تكن هكذا، بل كانت: المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض إسلام، وللناس أحمد. انتهى. وفي إنجيل متى جاء ما يلي: قال لهم يسوع أما قرأتم قط في الكتب. الحجر الذي رفضه البناءون هو قد صار رأس الزاوية. ذكر النبي صلي الله عليه وسلم مزخرفه. من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا. لذلك أقول لكم إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره. وهذا معناه أن الرسالة تنتقل من بني إسرائيل إلى أمة أخرى، فيكون الرسول المبشر به من غير بني إسرائيل. وراجع الفتوى رقم: 12746. والله أعلم.