مدة علاج الذهان

سؤال من ذكر سنة الصحة النفسية 2 مارس 2018 22390 كم تستمر مدة علاج الذهان الحاد و ليس المزمن ، اقصى مدة كم ؟ المريض الآن لديه ثلاث سنوات علاج و هو منذ اكثر من عام في صحة جيدة و ناجح في دراسته و حياته اليومية. 3 20 يونيو 2021 إجابات الأطباء على السؤال (3) اعني لا ينتكس المريض الا اذا وقف العلاج دون علم الطبيب واحتمال الانتكاسة ضعيف 1 2018-03-08 16:57:16 الدكتور انس مالك عمر ادم المآل او احتمال الانتكاسة في الذهان جيدة اذا توفرت بيئة اجتماعية جيدة 2018-03-08 16:55:09 اذا كانت الانتكاسة هي الوحيدة التي أصابته، وحالته الآن مستقرة منذ اكثر من عام فيمكنه تخفيض الأدوية تدريجيا لحين إيقافها بإشراف طبيبه.

4- تساقُط الشَّعر مؤقتًا. 5- ارتفاع إنزيمات الكبد. 6- زيادة الوزن. 7- الغَثَيان. 8- التقيُّؤ. 9- نقص الصفائح الدمويَّة. 10- الارتباك. على ضوء ذلك، يكون عقار ريسبيريدون هو الدواء الرئيس لعلاج الذهان، وزيلاكس لعلاج الاكتئاب (الانتحار عرضًا)، أما فالبورات الصوديوم فهو من مضادات التشنُّجات الصرعيَّة، ويستعملها بعض الأطباء كعلاجٍ مساعدٍ لتثبيت المزاج، وتقليل نوبات العنف، ويظهر أن الطبيب إنما أراد علاج الأثر الجانبي المتوقَّع من عقار ريسبيريدون؛ وهو حُدوث تشنجٍ عضلي، فوصَف لزوجك فالبورات الصوديوم كمضادٍّ للتشنُّج، وبذلك تكون الوصفة الدوائية التي اختارها هذا الطبيب ممتازةً ونافعة، وتدل على خبرةٍ دوائية، فأرجو ألا ينقطعَ زوجك عن هذه الأدوية حتى بعد التحسُّن والتعافي، إلى أن يخبرَه الطبيبُ بقطعها. أمَّا الخمولُ وكثرة النعاس فهُما من الأعراض الجانبية للريسبيريدون وزيلاكس، لكن إذا رأيت النعاس زائدًا، فراجعي الطبيب المعالج، فلعلَّه يُشير عليه بخفض الجرعة. أمَّا حالة الصمت وقلة التفاعل الاجتماعي، فربما تكون من الآثار الجانبية لأحد هذه الأدوية أو نتيجة التفاعل الدوائي في جسدِه، فاسألي الطبيبَ المعالج، فهو أعرف بحالة زوجك قبل وبعد استعمال هذه الأدوية.

السؤال: مِن أشهر قليلةٍ بدأ زوجي يتصرَّف تصرُّفات غريبة بعض الشيء؛ منها: اعتقاده أن الناس تراقبه، وأنَّ كل العيون مُسَلَّطة عليه، كذلك لا يستطيع أن يقولَ جملة واحدة مرتبة، كما أنه حاول الانتحار! مع العلم أنه كان قبل مرَضِه اجتماعيًّا، ولكنه خَجُول بعض الشيء، كما أنه كان يتعاطَى الحشيش، ويشرب الخمر، وفي يوم من الأيام أسرف في شرب الخمر، ثم مرض بعدها، وأصبحتْ هذه الأفكار ملازمة له. عَرَضْناه على طبيبٍ نفسي، فشخَّص حالته بالذهان الزوري، ووصَف له عدة أدوية؛ مثل: - risperidone حبة واحدة يوميًّا لمدة 8 أيام، ثم حدَّد له حبتَيْن في اليوم صباحًا ومساءً. - zelax نصف حبة لمدة عشرة أيام، ثم حبة واحدة في اليوم. - valproate de sodium مرتين يوميًّا، كل مرة حبة واحدة. بدأ في العلاج منذ شهر تقريبًا، والحمدُ لله بدأت الأفكارُ تزول عنه، وظهر التحسُّن عليه. بعد العلاج بدأتْ تظهر عليه بعضُ الأعراض؛ مثل: كثرة الخمول، رغبة شديدة في النوم، عدم الخروج من البيت مع أصدقائه، لا يتكلم ويظل ساكتًا، حتى إذا ألححتُ عليه! لا يتحدث مع أحدٍ إلا إذا سأله أحد سؤالاً، فيجيب ثم يسكتُ، وعندما أطلب منه الحديث يقول: لا أستطيع فتح أي موضوع أو حوار.