إم بي سي 1 البرامج التلفزيونية

مسقط - الشبيبة "الكتاب الجيد يحرر الإنسانَ الذي يقرأه، أما التلفزيون الجيد فيعتقل الإنسان الذي يشاهده"، تلك المقولة التي قالها المفكر المصري الراحل مصطفى محمود، ثبتت صحتها ودقتها خاصة في شهر رمضان؛ حيث إن الشهر الفضيل على الرغم من كونه شهر عبادة وطاعة أصبح فيه التلفزيون أكثر ما يشغل المواطنين العرب. الأعمال الدرامية والبرامج التثقيفية والاجتماعية وبرامج الكوميديا والمقالب وغيرها عديد من المواضيع تطرحها القنوات العربية، لكن دائماً ما تذهب نسبة المشاهدة الأعلىه إلى المواد التلفزيونية التي تنال نصيباً أكبر من التخصيصات المالية ، حسب "الخليج أونلاين". فالمسلسلات التي يشارك فيها نجوم الصف الأول تكلف مبالغ ضخمة، خاصةً تلك التي يكون بطلها الفنان الكبير عادل إمام أو الفنان الشاب محمد رمضان. وعليه تكون للأعمال التي تنتجها المحطات التلفزيونية الكبيرة نصيب الأسد في المشاهدات، وتبرز هنا قناة "إم بي سي". برامج ام بي سي في رمضان - علوم. وفي أول يوم من أيام رمضان المبارك انطلق الماراثون الدرامي الرمضاني 2022، وتتنافس فيه مسلسلات عربية على تحقيق أعلى نسبة مشاهدة. وفق ما تشير إليه ملخصات هذه المسلسلات تتنوع مواضيعها بين الدراما والحب والجريمة والفساد والطلاق والتراث والتاريخ وحقوق المرأة والتعليم وغيرها من القضايا.

برامج ام بي سي في رمضان - علوم

تتحدث نتالي عن الصعوبات التي تواجهها اليوم في مهنتها، فتقول «كنت من الأشخاص الذين يفضلون أن يعد المقدم التلفزيوني برنامجه. فهو بذلك يستطيع أن يتحكم أكثر في كيفية معالجته وطرحه لمواضيعه. اليوم نعاني من قلة معدي البرامج. والأسوأ أن المقدم نفسه لا يعير المحتوى أي اهتمام، لأن كل ما يهمهم هو الشهرة فقط... والبقية تأتي مع أو من دون معد». المعد التلفزيوني بلال لبان يشارك نتالي نعوم الرأي قائلاً «كان المذيعون في الماضي يملكون الـ«كاريزما» والثقة بالنفس نظراً لثقافتهم العالية. اليوم إذا غبت لحظة عن أذن المقدم، من الممكن أن يضيع ويحدث الفوضى في البرنامج. معدّو البرامج التلفزيونية في لبنان أمام تحديات صعبة | LebanonFiles. ما يهم المذيعات، خاصةً، هو إطلالتهن وشكلهن الخارجي ليس أكثر، مع أننا كمعدين نعتبر المذيع شريكاً في الإعداد، ولو بصورة غير مباشرة». وللعلم، تنقل بلال في مجال الإعداد التلفزيوني بين برامج مختلفة منها «أراب أيدول» و«بروجكت راناواي» على قناة «إم بي سي». كذلك أعد برامج تلفزيونية في محطات محلية وبينها «سوبر ستار» على «المستقبل» و«حوار العمر» على الـ«إل بي سي آي». وأعد أيضاً برامج أخرى تتنوع مواضيعها بين الرياضة والمرأة والترفيه وغيرها. ويشير في سياق حديثه بأن التلفزيونات تشهد تراجعاً ملحوظاً في إنتاجاتها، ولا سيما منذ انتشار جائحة «كوفيد - 19».

معدّو البرامج التلفزيونية في لبنان أمام تحديات صعبة | Lebanonfiles

الشاعر والصحافي حمو الفايز: مواليد 1983. الإعلامية رانيا برغوث: ولدت عام 1968 ، وهي صحفية لبنانية بدأت مسيرتها الإعلامية من خلال تقديم مجموعة متنوعة من البرامج ، واشتهرت بتقديم برنامج What Audience Asking في MBC 1. الصحفي الرياضي مصطفى الأغا: مواليد 1963 سوري من أصل فلسطيني ويحمل الجنسية البريطانية ، وتوفر ملاعبه برنامج صدى. الإعلامية والصحفية علا الفارس: ولدت عام 1987 ، وهي صحفية ومنتج إعلامي ومراسل ميداني ، ثم مذيعة أردنية ، تعد علا الفارس أصغر ناشرة عندما دخل عالم الإعلام في سن السابعة عشرة. الصحفية منى أبو سليمان: صحفية سعودية من مواليد 1973. سهى نويلاتي: مذيعة الإعلامي السعودي MBC1. رضوي مزين: مذيع سعودي من أم مصرية ، تخرج رضوي مزين من جامعة الملك سعود بالرياض بدرجة في إدارة الأعمال. رندة الحمد: نشأت رندة الحمد في مدينة الرياض وانتقلت إلى سوق العمل لتعمل في البنوك ، ثم بدأت العمل في مجموعة MBC1. آمنة أبو الحسن: سعودية الجنسية من مواليد الدمام ودرست في جامعة البحرين وتخرجت في قسم الإعلام.

وهو ما كان يجعل سوق الإعداد أعلى شأناً، وكذلك قالب البرنامج بأكمله. فمن شروط شراء حقوق هذه البرامج هو تصويرها بنفس مستوى نسختها الأصلية». هذا التراجع الذي تشهده التلفزيونيات حالياً في مستوى برامجها تسببت في تدني نسب مشاهديها. وهنا تعلق نتالي نعوم «أنا الآن واحدة من هؤلاء... إذ لم أعد أتابع أي برامج محلية لأنني لا أستمتع بأي منها. بالنسبة لي انتهى عصر التلفزيون، وأعتقد أن المنصات الإلكترونية هي المستقبل. الأمر يطبق أيضاً على الإذاعات فما عاد هناك من شرائح كبرى تستمع إليها، وحل الـ«بودكاست» مكانها، وأنا حالياً أحضر برنامجاً من هذا النوع سيذاع على إحدى المنصات». مزايا المعد المطلوبة بماذا يجب أن يتمتع المعد التلفزيوني؟ البعض يصف المعد التلفزيوني بأنه صحافي من نوع آخر، لأن عمله يتطلب البحث والاتصال والعودة بالزمن إلى الوراء للوقوف على المعلومة الصحيحة. وفي رأي بلال لبان «أهم ما يجب أن يتمتع به معد البرامج الثقافة العامة». ويضيف: «هناك مادة ذكية وجذابة تجلب الانتباه، وهذه تتطلب جهداً من المعد. أحياناً يتطلب مني إعداد برنامج فني مثلاً، الاتصال بأحدهم في أستراليا كي أحظى بالمعلومات اللازمة. ففي مهنتنا ممنوع الغلط، لأن ملايين الناس تتابعك وتثق بمعلوماتك.