كلمات جبتها على الجرح

♥♥ ♥ جبتها على الجرح وكنك مادريت وانت قاصد ماهي عني بصدفة والدليل انك تبسمت ومشيت وانا اناديلك ولا يمي التفت من عرفتك وانت تجرح مااكتفيت دنيتي وهي دنيتي مني اكتفت اقوى صدمه من يدينك خذيت وهذي صدماتي الجديده شرفت انصدمت بوقتها كاني انعميت كل قطرة دم بعروقي نشفت وانهدم قدام عيني مابنيت والظنون الطيبه بلحظه اختفت هذا حظي من على الدنيا وعيت كل مااظوي شمعه بدربي طفت مع جميع الناس ياربي وفيت ليه بس اللي معي دمعي وفى ♥

جبتها ع الجرح غناء / اعاني - Youtube

جبتها على الجرح - يوسف العلي حفله 2007 - YouTube

جبتها على الجرح؟؟؟؟؟ - عبير النساء

شهد:..................... كمل سالم: هذا جزاي اني اريد امن مستقبلك... أذا تزوجتي راح تأمنين سعادتك وسعادة التوأم... ترى صاحب البيت ف اي لحظه راح يطردنا برع البيت. بكت شهد: ايش اسمه ؟؟ سالم: فيصل عمره ٢٤ سنة.... قاطعته شهد: اكبر مني ٩ سنوات... ماريد... ماريد. سالم يمسح ع شعرها: شهود حبيبي اذا تريدنا ننام بكرة ف الشارع ارفضي فيصل... وانا مستعد اروح له واقوله ان اختي ماتبيك. شهد بتردد:سالم انا... انا موافقه. جبتها ع الجرح غناء / اعاني - YouTube. ((زاد صياحها)) حضنها سالم:مبروك ياشهد... وانا متأكد ماراح تحصلين احسن من فيصل تراه طيب ويشتغل مهندس ف شركه ابوه. ((شهد سكتت وتركت الشرح لدموعها)) ((دخل غيث وليث)) غيث: شهوده ليش تبكين؟؟ شهد ترفع راسها لسالم: ابكي ع حظي الي انكتب. ((حزن سالم لحال اخته بس اهو مظطر انه يزوجها)) سالم يصفق ليجذب انتباهم: يالله جهزي نفسك. شهد: لشنو ؟؟؟ سالم: لعرسك. شهد: هاااااااااااااااا. سالم: سمعتيني. ((خرج سالم وضايق عليه صدره اما شهد كملت صياحها)) (( اليوم الثاني... دخل سالم غرفة شهد)) سالم: شهود حبيبي مدرسة... شهد. (( اقترب سالم من السرير وسمع صوت صياح شهد)) جلس سالم ع السرير: والله لو اعرف انك راح تبكين كل هذي البكاء كان ماوفقت.

البدايات المتعثرة لا تقلص حظوظ فرق كرة القدم في الفوز بالدوري فحسب بل تقلص حظوظ الوالدين بالفوز بابن أو ابنة يجيدان الحديث. تزخر جمل اللبنانيين بعبارات مثل: 'إزا بدك' و 'إزا حبيت'. في المقابل تبدو جملنا منزوعة الألوان كمنزل فسيح بلا نوافذ. دائما أقف مذهولا أمام العبارات التي يغرسها السوريون واللبنانيون والمصريون في أحاديثهم التي يلقونها على مسامعنا في الشارع، والدكاكين، والتلفزيون، متسائلا: لماذا لا نزرع عبارات مثلها بسخاء في لغتنا وحواراتنا. لماذا نقتصد ونتقشف في تعابيرنا؟ طرق التربية الارتجالية المبكرة التي تمارس في أغلب منازلنا أنجبت مآسي تقفز من أفواهنا كلما تحدث أحدنا أو سأل. فلا نعرف كيف نبدأ الحوار وكيف ننهيه. يجب أن يدرك أبناؤنا كيف يتحدثون وكيف يسألون. هناك أسئلة كثيرة تكرس الطائفية والقبلية والتمييز علينا أن نطردها ونقمعها ونصادرها. كلمات جبتها على الجرح. أنا لست حانقا من الشاب(طيب الذكر أعلاه) الذي قبض علي في الطائرة بسؤاله لكنني حانق على أمه و أبيه لأنهما أودعا في أذنه 'كخه' و 'عيب' و 'أح' مبكرا متناسين أنها مفردات لا تشيد لسانا لا تشيد سؤالا بل تشيد حزنا أطول من 'برج المملكة'! تمت بحمد الله المقاله مشكووووووووورة اختي على طرحك الرائع أعجبني كثيرا ما نقلتية ودي الله يعطيك العافيه مشكورة اختي زجاجة عطر والله يعافيك اشكركم ع مروركم المعطر لآهنتي خيتو ع الطرح العطر ' تقبلي مروري دمتي بخير ' يسلمووووو اعجبني الموضوع مشكورات ع المرور العطر يعطيك ألف عآفيية على هيك طرح,, يسلمو ي الغالية, يسسسلمك ربي