كلمات اساسيه في الانجليزي

لكن موقع «سي إن إن» عربية رجّح أن البيع لن يكون لشخص واحد، وإنما لتجمّع مشترك من المستثمرين. ما يهمّنا في هذا السياق أن أثرياء عربا أخذتهم العزّة الكروية أو المالية ـ لا فرق ـ فأعلنوا عن نيتهم الدخول إلى حلبة المنافسة هذه، من بينهم رجل أعمال مصري شهير، وشركة سعودية عملاقة. والظاهر أنه، إذا استحوذ العرب على أسهم النادي الإنجليزي العريق، فسيكون ذلك فخرا للأمة، وانتصارا عظيما لها على أعدائها في مشارق الأرض ومغاربها! ولا يهم أن يقول قائل إن تلك الأموال كان من المفروض أن تُوجَّه ـ مثلا ـ إلى اللاجئين اليمنيين ضحايا الحرب، فيكفي أن الأمريكية أنجلينا جولي تقوم بذلك. جزاها الله خيرا! كلمات اساسيه في الإنجليزية. جزائريون معجبون بـ«بوتين» إذا كان العديد من العرب قد توحّدوا في محبة أسطورة «تشيلسي» ورغبوا في وصالها (وهي لا تقرّ لهم بوصل) فإنهم قد تفرقوا «شذَر مَذَر» في الموقف من الحرب الروسية على أوكرانيا. ومَن يشاهد البرامج الحوارية على الفضائيات العربية هذه الأيام، يجد بعض المتحدثين يميلون إلى روسيا وبعضهم الآخر إلى أوكرانيا؛ بمعنى آخر، عودة الاصطفاف بين المعسكرين الشرقي والغربي. أما في معظم القنوات الجزائرية فتكاد الكفة تكون راجحة لصالح روسيا وحدها، كما حدث مع برنامج «ويكاند ستوري» الذي تبثه قناة «الشروق» حيث لوحظ أن معظم ضيوف الحلقة منجذبون نحو «الدب الروسي» لدرجة أن أحد الحاضرين نعتهم بـ»البوتينيين» نسبة إلى فلاديمير بوتين.

«أنجلينا» في اليمن غير السعيد… وعجباً لعرب يريدون شراء «تشيلسي»! | القدس العربي

في حال كنت ترغب بتعلم اللغة الانجليزية ، يمكنك الإنضمام إلى مجموعاتنا على تطبيق واتساب او قنواتنا على تطبيق تيلجرام والحصول على العديد المجموعات التعليمية للغة الانجليزية. كاتب ومحرر اخبار اعمل في موقع learn english. جديد قسم: كتب شاهد المزيد

مَن يشتري «فخر لندن»؟ أرقام الأمم المتحدة تفيد أن أكثر من 7 ملايين و300 ألف شخص في اليمن بحاجة إلى مأوى ومساعدات غذائية. لكن، يبدو أن هذا المعطى لا يعني شيئا لبعض الأثرياء العرب، فكل همّهم هذه الأيام هو التسابق من أجل الظفر بالفوز بصفقة نادي «تشيلسي» الإنكليزي لكرة القدم، كما تشير إلى ذلك وسائل الإعلام المختلفة. الروسي رومان أبراموفيتش الذي كان يملك النادي حتى وقت قريب، لم تشفع له ملياراته العديدة، ولا إنجازاته ضمن الفريق الرياضي نفسه، ولم تشفع له حتى الجنسية الإسرائيلية التي يحمل وزرها، فقد نزلت السياسة بثقلها عليه مع الحرب التي يشنها النظام الروسي حاليا على أوكرانيا، وصار مجبرًا على ترك «فخر لندن» (اللقب الذي يطلق على النادي المشار إليه) بل إن جميع ممتلكات أبراموفيتش في المملكة المتحدة صارت مهددة بالمُصادَرة بناء على توصية من أعضاء في البرلمان البريطاني، بتهمة تورطه في جرائم وقضايا فساد، بالإضافة إلى علاقته الوطيدة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفق تقرير لقناة «الجزيرة» الإخبارية. «أنجلينا» في اليمن غير السعيد… وعجباً لعرب يريدون شراء «تشيلسي»! | القدس العربي. وما إن سقطت البقرة، حتى كثرت السكاكين، وتسارعت الطلبات لشراء «تشيلسي» من عدة بلدان: سويسرا، بريطانيا، أمريكا، تركيا، غانا… الخ، رغم الثمن الباهظ للصفقة (نحو 4 مليارات دولار أمريكي).