قصة استرداد الرياض

قصة استرداد الرياض لغتي الخالده – المحيط المحيط » تعليم » قصة استرداد الرياض لغتي الخالده بواسطة: ahmed muhanna قصة استرداد الرياض لغتي الخالده، عند دراسة الطلبة في موادهم الدراسية يمر بهم العديد من الفروض المنزلية التي لا يجدون لها حلاً نموذجياً ومن الممكن أن يكون للطالب تساؤلات منهجية وغير منهجية، إذ لابد في هذه الحالة من توفير إجابة الأسئلة التي من الممكن أن تكون صعبة على بعض الطلاب وامتلاكهم الحل النموذجي للسؤال. سؤال كتاب الصف السادس الإبتدائي من الفصل الدراسي الثاني مادة لغتي الخالدة والذي يطلب من الطالب أن يسرد قصة استرداد الرياض في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله. قصة استرداد الرياض لغتي الخالده سؤال كتاب الصف السادس الإبتدائي كتاب مادة لغتي الخالدة والإجابة كالتالي: استأذن الملك عبد العزيز رحمه الله والده عبد الرحمن لاستعادة البلاد فوافق على الطلب وخرج من الكويت وقد هيأ الأمير الشيخ مبارك الصباح بعض المساعدات بمساعدة رفاقه وأقاربه والمؤيدين له ومضى باتجاه الأحساء وانضم إليه بعض المُؤيدين وقد نجح في استرداد الرياض، وقصته الشهيرة في دخول قصر المصمك وأخذه بالقوة وسيطر عليه وضمه للمناطق التي اتبعته، ورجعت الرياض مع المناطق التي كانت تحت لواء عبد العزيز آل سعود ثم تم تغيير اسم بلاد الحجاز إلى المملكة العربية السعودية.

  1. قصة استرداد الرياضية

قصة استرداد الرياضية

على إثر ذلك انجبر الملك عبدالعزيز إلى ترك موقِع إقامته في (الأحساء) وتوجه بجيشه إلى (حرض)، واستهل أشخاص القبائل الذين يُكونون أغلب جيشه يتفرقون عنه طلبًا للكلأ لمواشيهم بداعي دخول فصل الشتاء، لذلك قام الملك عبدالعزيز بإعداد حملة بمن تستمر معه وأغار بهم على بادية من (الدواسر) في (الثليماء) جنوبي (الخرج)، وعاد بعدها إلى نواحي (حرض) حيث تفرق عنه باقي أشخاص جيشه، ولم يبق معه سوى الأربعين الذين نزلوا معه من (الكويت)، وعدد إضافي يستطع بحوالي عشرين رجلاً بعد ذلك انتحى إلى ناحية (يبرين). وفي آخر رجب سنة ١٣١٩هـ/ نوفمبر ١٩٠١م، في حين كان الملك عبدالعزيز يتنقل بين (حرض) و(يبرين) وفد إليه مبعوث من أباه الإمام عبدالرحمن والشيخ مبارك الصباح يَرفَعْ رسالةً تشمل طلب الكف عن شن الغارات والعودة إلى (الكويت)، فاجتمع الملك عبدالعزيز برجاله وأطلعهم على خطاب والده، بعد ذلك خيرهم بين العودة أو البقاء معه، فاختاروا جميعًا صحبته وعاهدوه على ذلك، وطلب الملك عبدالعزيز من رسول أباه نقل ما رآه من موقف رجاله المرافقين له

خرج الملك عبدالعزيز من (الجافورة) في العشرين من رمضان ١٣١٩هـ، وورد ماء (الزرنوقة) بعد ذلك مر على آبار (ويسة) واتجه جنوبًا حوالي آبار (حرض) من أجل التعمية، بعد ذلك واصل مسيرته حتى بلغ إلى ماء (أبو جفان) ليلة العيد / ٩ يناير ١٩٠٢م، وأمضى مع رجاله يومين من أيام العيد هناك، وفي ليل اليوم الثالث سار من (أبو جفان) نَحوَ (الرياض) لقطع الفترة ما قبل الأخيرة، حيث بلغ ضلع (الشقيب) في الساعة السادسة من ليل الرابع من شوال / ١٣ يناير ١٩٠٢م.