قيس وليلى الحقيقيين

لا أجزم إن ذكرت أن العالم بأسره يخلو من أحد يجهل بقصة قيس ومحبوبته ابنة عمه ليلى، ليس العالم العربي فحسب ولكن أيضا بالعالم الغربي. قيس وليلى عاشقان توج ذكرهما التاريخ لما جاء من ذكر بقصتهما، ولكنهما ليس مثلهما مثل الكثير من العاشقين الذين توجت قصصهم بالزواج، فقد افترقا عن بعضهما البعض على الرغم من كل الحب الذي جمع بينهما. قصة قيس وليلى الحقيقية؟؟. قصــــة قيس وليلى الحقيقيـة الاسم "قيس بن الملوح" ولد بقبيلة نجد في عام 645 ميلادياً، وقد اشتهر بمجنون ليلى من شدة حبه لابنة عمه ليلى، وهي "ليلى العامرية". لقد جمع بينهما حب بدرجة كبيرة وبالغة للغاية، بدرجة جعلت العاشقين يستشهدون بحبهما على مدى صدق محبتهم لمن يحبون. في البداية كان "قيس بن الملوح" رجلا عاديا بالبادية حتى جاء اليوم الذي طلب فيه يد ابنة عمه "ليلى" والذي كان قد اشتهر بحبه لها، فرفضه والدها ومن ثم تحول لقيس الشاعر مجنون ليلى، وقد كان يتنقل في البلاد يتغنى بالشعر الذي يكتبه في ابنة عمه وحبيبته ليلى. علاقة الحب التي جمعت قيس وليلى العامرية: لقد كان "قيس بن الملوح" ابن عم لليلى العامرية، وقد نشأت شرارة الحب بينهما منذ أن كانا صغاراً يرعيان الأغنام والماشية شويا، كبرا وكبرت شرارة الحب بينهما واشتعلت حدتها.

قصة قيس وليلى الحقيقية؟؟

منتدى عائشة رشيـــــــــــــــد:: المنتديات العامة:: ** القصـ،،ــص والـرويـات ** 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة عائشة رشيد admin عدد المساهمات: 783 تاريخ التسجيل: 20/04/2011 العمر: 22 موضوع: قصـه قيـس وليلـى الحقيقــيه الأربعاء يونيو 15, 2011 6:30 pm مرحبآآآآآآآآآآآآ صبايا××وشباب لعيونكم اللي تقراء ههههههههههههههههههه قصة الحب الحقيقية لقيس و ليلى سمعنا كثير عن قيس وليلى لكن ما نعرف القصة الحقيقة!!!!!!!!!!!!!! قصة قيس وليلى الحقيقية !!!!!! - منتديات برق. هذه قصة قيس وليلى الحقيقه.... وغيرها فغير صحيح.. في أول مره رأى قيس ليلى حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يرقمها عند الغدير..!!!

قيس وليلى شعر

السلام عليكم اخواني الكرام كنت هذا اليوم ابحث في مكتبتي العتيقة وحين غرة وجدت قصة العاشقان قيس وليلى هذه القصة التي ملئت قلوب الناس ولكن عثرت على القصة الحقيقية وطارت عيوني يومني قرأتها ما دريت ان القصة اللي نعرفها طلعت خرطي وموضوعة عنهم ولكن القصة الحقيقية هذه بحذافيرها وهذا حسب شاهد العيان هههههههههههههه هذه قصة قيس وليلى الحقيقيه.... أما غير هالقصة تراه مهب صحيح. أول مره رأى قيس ليلى حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يرقمها عند الغدير..!!!

قصة قيس وليلى الحقيقية !!!!!! - منتديات برق

شكّل مجنون ليلى، المعروف باسم قيس بن الملوح، عاشق ليلى العامرية، صورة للهفة الحب وما يوقعه بالنفوس البشرية. ورغم أن هذه الشخصية قد تغلغلت في الوجدان العربي والثقافة العربية بمعناها الرمزي، في تجسيد الحب العذري، إلا أنها أيضاً قد انفتحت باتجاه دلالات تفوق حقيقتها الأساسية لو أنها كانت ذات تاريخ واقعي. ويذهب طه حسين في كتابه "حديث الأربعاء" إلى التشكيك في أن #مجنون_ليلى كان شخصاً له كيان ووجود حقيقي، حيث يرى أنه من اختراع الرواة الذين نسجوا حوله القصص والحكايات لتوصيل رسائل ذات معانٍ أو مغازٍ بعينها. ويقول حسين: "أزعم أن قيس بن الملوح إنما هو شخص من هؤلاء الأشخاص الخياليين، الذين تخترعهم الشعوب لتمثيل فكرة خاصة، أو نحو خاص من أنحاء الحياة، بل ربما لم يكن قيس بن الملوح شخصاً شعبياً كجحا، إنما كان شخصاً اخترعه نفر من الرواة، وأصحاب القصص، ليلهوا به الناس أو ليرضوا به حاجة أدبية أو خلقية". وقد ورد ذكر مجنون ليلى في التراث الأدبي، كأحد شعراء العصر الأموي، وحيث جاءت أخباره بوفرة في كتاب "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني، وبدرجة أقل من التفصيل في كتاب "الشعر والشعراء" لابن قتيبة وغيره. لكن طه حسين يرى أن الشعر المنسوب لقيس بن الملوح لا يشير إلى شخصية واحدة ولا إلى نفس واحد، بما يعطيه طابع الشخصية المتناقلة التي يضاف عليها من قبل الكل سواء في عصر ابتكارها أو كافة العصور.

القصة الحقيقية لحب قيس وليلى - عالم حواء

وعندما تقدم لخطبتها لم يوافق عليه، رغم أنه جمع لها ما لا يقل عن خمسين من النوق الحمراء، وذلك تماشياً مع إرث العرب في أنهم لا يزوجون من ذاع صيتهم بالحب، حيث ترى القبيلة في ذلك عارًا. غير أن ثمة رواية أخرى، في أن السبب يتعلق بخلاف بين والد قيس بن الملوح ووالد ليلى العامرية، حول بعض الأموال والميراث، وكان والد ليلى يظن أن عائلة قيس قد سرقت ماله. لكن في كل الأحوال، تبقى الرواية الأولى بشأن العار هي الأرجح من بين كل القصص التي يمكن أن تروى في تفسير سبب منع تتويج هذا العشق بالقران. وقد تزوجت ليلى من رجل يدعى ورد بن محمد العقيلي، وكان ذلك غصباً عنها لستر الأمر، وهذا ما عقّد أمر قيس. ومن يومها بات هائماً في البراري ليس له من عزاء إلا التغني، إلى أن وجد ميتاً بين جبال التوباد حيث كانت مرعى الهائمين مثله من عشاق البوادي. أسطورة المجنون امتد نطاق قصة قيس بن الملوح، لتدخل كذلك في الأدب الفارسي، حيث إنها واحدة من القصص المروية في كتاب "بنج غنج" أو "الكنوز الخمسة"، للشاعر نظامي كنجوي، كما أنها باتت جزءاً من تراث الأدب التركي والهندي وغيرهما. وصار تقبيل الجدار علامة فارقة على الحب الذي لا يداني، كما صوره المجنون بقوله: أمر على الديار ديار ليلي أقبل ذا الجدارَ وذا الجدارَ وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارَ وإذا كان ابن الملوح قد انتهى نهاية قاسية، فهي قد تكون حقيقية أو جزءاً من أسطورة القصة لكي تكتسب طابع المأساة كما يحصل دائماً في قصص الحب الخالدة في التاريخ الإنساني.

وكانا قد نشئا في عصر مروان بن الحكم، وكنت ليلى أيضا تحب ابن عمها قيس بنفس درجة حبه لها، فكانا كلاهما متيما بالآخر لأبعد الحدود. وعلى العادة التي جرت بين العرب أن الفتاة عندما تكبر تمنع عن الاختلاط بالفتيان، وتحجب عن الأنظار في المنزل تنتظر الزواج. فراقهما عن بعضهما البعض لم يقلل من حبهما، بل زاده شوقاً، ففضل الإسراع من جمع مهر لابنة عمه والذهاب لطلب يدها من والدها بأسرع وقت ممكن. كان في ذلك الوقت قد انتشر كلاما كثيرا حول حب قيس لليلى، ووصل الكلام لوالدها والذي استشاط غضبا حيث أنه قديما كانوا لا يعترفون بمعنى الحب، ويعتبرونه ليس بالشيء الجيد وفي حال إذاعة مثل هذه الحالات يفرقون بين الأحبة. ذهب والد قيس لأخيه والد ليلى يطلب ابنته للزواج من ابنه، ولكن أخوه رفض طلبه نهائيا، وكان حينها قد تمكن قيس من جمع مهر ليلى والذي كان خمسين ناقة حمراء. عندما سئل والد ليلى عن سبب رفضه، أعرب أنه بسبب تغني قيس بحبه لابنته بين قبائل العرب في كل وقت. وقيل أيضا أن سبب رفض والد ليلى لطلب زواج ابنته من ابن أخيه، أن والدهما كان قد أعطى كل أموال لأخيه قيس وتركه دون مال ينفق منه على أهله، وإن كان من المرجح السبب الأول وهو إفصاح قيس عن حبه لابنة عمه ليلى في أشعاره التي اشتهر بها؛ ومهما كان سبب الرفض الأهم بالنهاية أنهما تفرقا عن بعضهما البعض.