اذا اردت ان تكون سعيداً - Youtube

لكنني تعلمت كثيرًا جدًا، وجعلتني هذه الأخطاء خبيرًا وواثقًا أكثر في مهاراتي بالترجمة. في كل مرة ترتكب فيها خطأً، تذكّر أنها ستكون مفيدة حقًا في المستقبل، وأنّه في مرحلةٍ ما ستكون ممتنًا لذلك. ٥. توقف عن وضع سعادتك في أيدي الآخرين لماذا؟ إذا لم تحب نفسك وكيف تصنع سعادتك بنفسك، فلن يمكن لأحد أن يفعل هذا عوضًا عنك. السعادة موجودة في داخلك، وليس خارجك. ولا يستطيع أحد أن يملأ الفراغ إذا لم تكن سعيدًا. بالإضافة إلى ذلك، لا أحد موجود في قلبك ويعرف ما هو الأفضل لك. ماذا يجدر بك أن تفعل بدل ذلك؟ كرّس أيامًا قليلة وكن وحدك، فقط أنت وأفكارك. إذا أردت أن تكون سعيدا ، فكن من الله قريبا . | شبكة بينونة للعلوم الشرعية. قم بأمرٍ مريح، واكتشف ما يجعلك سعيدًا وما تستطيع فعله لطلب السعادة دون أن يقتحمك شخص آخر. لا يمكن لأي أحد أن يتخذ القرارات المناسبة لأجلك؛ لأنه أمر تعيش أنت معه، وليس الأشخاص الآخرين. ٦. توقف عن محاولة السيطرة على جميع جوانب حياتك لماذا؟ الحياة لا يمكن التنبؤ بها، وهذا هو محور جمالها. محاولة السيطرة على كل شيء في حياتك هو بمثابة محاولة السيطرة على الطقس، أي ببساطة أن الأمر غير ممكن. نعم، هنالك مطر وعواصف، لكن هنالك أيضًا شمس وأقواس قزح. لا تضغط أعصابك بشأن أمر لا تستطيع تغييره.
  1. إذا أردت أن تكون سعيدا ، فكن من الله قريبا . | شبكة بينونة للعلوم الشرعية
  2. إذا أردت أن تكون سعيدًا، كن كالماء – ثمانية

إذا أردت أن تكون سعيدا ، فكن من الله قريبا . | شبكة بينونة للعلوم الشرعية

كن سعيدًا بما لديك تكن فريدا إلي الابد السعادة هي أفضل الأشياء التي يمكن ان يحققها الإنسان في حياته ، لان بتحقيها يمكن للانسان ان يعيش سنوات حياته كلها بابتهاج وحب و ايجابيه بما يمكنه ان يصنع لنفسه ذكريات جميله يكون دائما فخوراً بها ، فلتكن سعيداً لنفسك. إذا أردت أن تكون سعيدًا، كن كالماء – ثمانية. وهناك أشياء كثيره يمكن ان تحقق لنا السعاده بكل لحظه من لحظات حياتنا علي شرط ان نجعلها جزأ من روتين حياتنا اليوميه ، وهذا سوف ينعكس علي حالتنا النفسية و علاقاتنا مع الناس و زيادة طاقتنا و قدرتنا علي إنجاز أعمالنا و بالتالي يتسبب لنا في سعاده كبيره لنا. " لاداعي للحزن كن سعيدا بما لديك كن فريدا عش بفخر, كن شاكرا, و أكثر على الاستمتاع بما لديك " تقدير الحياه اذا أردت السعادة فيجب ان تقدر قيمة الحياه التي تعيشها ، فعليك ان تكون ممتن لكل يوم جديد تستيقظ فيه من النوم طالما أنت علي قيد الحياه ، يجب ان تقدر دائما ما بين يديك و ما استطعت تحقيقه من انجازات, كن سعيداً بما لديك. فالإمتنان هو دافع لتقويه العلاقات بين الناس ، وعلينا ان نتفق ان السعداء هم الذين يفكرون فيما لديهم وليس فيما بين يدي الاخرين. وهذا يؤثر بإيجابية في علاقاتهم و أعمالهم و حياتهم بشكل عام.

إذا أردت أن تكون سعيدًا، كن كالماء &Ndash; ثمانية

أخي الحبيب... عندما تذهب زوجك إلى مشوار... فما المانع من أن تقوم بإحضار بعض الورود وتخفيها تحت وسادتها أو لحافها وغطائها... ما المانع أن تكتب لها وريقة صغيرة في حقيبتها... * أحبك * عندما تجرب قلما جديدا... اكتب اسمها ثم اكتب أحبك... بعد أي خلاف.. بعد أي حوار أو مناقشة... مهما حصل... حتى لو كنت أنا المحق أو صاحب الحق أو المتضرر... فإني في المساء أراضي زوجتي... وأنا رجل البيت.. فهذا لا ينقصني من قيمتي... صدقني يا أخي... أحاول وبنجاح والحمد لله... ألا تنام زوجتي يوما وهي منكدة... وعندما تلاحظ زوجتك هذا.. فإنها بالتالي ستقتدي بك وتعمل المثل! أخي حاول أن تتجنب إثارة الغيرة في صدر حبيبة قلبك... حاول أن تكون صادقا كي لا تخسر احترامها لك وثقتها بك... وأخيرا... اتق الله وارفق بها... مقتبس ومزيد ¸. •°Very Fast°•.

يسبب شعور الانسياب تشوهًا في إدراك الوقت أثناء حدوثه -فتشعر بأنك أنهيت عملًا في دقائق في حين أنك أمضيت ساعاتٍ عليه-، وانفصالًا لوعيك عن جسدك، وانسيابًا تلقائيًا لا تتحكم به لجسدك أو كلامك أو أداة تنفيذ المهمة التي تعمل عبرها، والأهم من هذا كله، هو أن أداءك في تنفيذ أي مهمةٍ يرتفع عندما تشعر بالانسيابية خلالها. إن العظماء عبر التاريخ، لا يفصل بيننا وبينهم إلا هذا الجدار الهائل الوهمي الذي تخيلناه في عقولنا وسميناه بـ"العبقرية" أو "الموهبة"، في حين أن ما جعلهم استثنائيين في تنفيذ مهامهم، هو أنهم وصلوا لحالةٍ من الانسيابية في أعمالهم، ولعل هذا كان سبب تكون مصطلح "يجعل الأمر يبدو سهلًا"، لأن من يعمل عملًا في طور الانسياب، فإنه يشعر بسهولته وتلقائيته، بدون تلك الانسيابية كان ذلك العمل ليبدو مستحيلًا، ومن هنا تكونت نظرتنا تجاه هؤلاء الأشخاص الذين يبدون لنا أعظم من الحياة، إنهم يجعلون أعظم تحديات حياتنا تبدو سهلة، ليس لأنهم ولدوا بفطرة احترافها، ولكن لأنهم ولدوا بفطرة حبها. يتطلب الوصول لحالة الانسيابية دخول تحدٍ صعب، وذو مخاطرةٍ هائلة، ثم العمل على تطوير مهارات الفرد فيه، وهنا تأتي آلاف الساعات التي أمضاها العظماء دون أن نراهم يتدربون على الوصول لأعلى مراحلها، ولا فرق عادةً بين تدريبات الناجحين وتدريبات غيرهم في أداء أي مهمة، إن الفائز بالميدالية الفضية في الأولمبياد لم يكن نائمًا في الأيام التي سبقت يوم السباق، بل تدرب نفس التدريبات التي تدرب عليها ذلك الفائز بالميدالية الذهبية، والفرق عادةً هو في أن صاحب الميدالية الذهبية كان يشعر بالانسياب أثناء عمله.