ملعب ستامفورد بريدج – اتحاد الإعلام الحر في القامشلي يكرم مجموعة من الإعلاميين

آمال نادي تشيلسي في اللعب على "ستامفورد بريدج" في ثوبه الجديد بعد تطويره تصاب بخيبة كبيرة.. تعرف على الأسباب. تأجيل ظهور ملعب تشيلسي الجديد 4 سنوات. أصيب نادي تشيلسي بخيبة أمل فيما يخص إمكانية إتمام عملية تطوير ملعبه "ستامفورد بريدج" بشكله الجديد ليصبح جاهزا للعب عليه بعد التطوير في عام 2020، بعدما أكدت تقارير إنجليزية أنه تم تأجيل البدء في أعمال تطوير الاستاد مرة أخرى. بايرن يقرر بيع فيدال وتشيلسي متحفز لضمه وأكدت صحيفة "ديلي ميل" الانجليزية أن هذا التأجيل سيعني أن النادي اللندني لن يستطيع اللعب على ستامفورد بريدج في ثوبه الجديد قبل موسم 2024-2025، بعد أن كان ذلك مقررا في 2020. وكان مسؤولو تشيلسي يتمنون بدء خوض المباريات على الملعب بعد التطوير في موسم 2020-2021، حيث كان من المفترض أن يختار "البلوز" ملعبا آخر لخوض المباريات عليه من أجل بدء أعمال تجديد ستامفورد بريدج، لكنهم اصطدموا بحقيقة ان الإجراءات المطلوبة في هذا الصدد لن يتم الانتهاء منها قبل عام 2020، بحسب الصحفية الإنجليزية. قال أحد المهندسين المسئولين عن تطوير الملعب في تصريحات للصحيفة: "كنا نتمنى إنهاء جميع الاتفاقات والموافقة على البدء في أعمال التطوير في الربع الثالث من عام 2018 لإنشاء المتحف الجديد والنادي الصحي، والبدء في خطوط السكك الحديدية في 2019، إلا أنه بعد تأجيل البدء في أعمال التطوير سوف يكون علينا البدء عقب موسمين آخرين بعد الموسم الحالي".

  1. تأجيل ظهور ملعب تشيلسي الجديد 4 سنوات
  2. موقع مجموعة برامج فؤاد العلي - مستعدون للبرمجة ✔
  3. نازحون من تل أبيض يفتقدون أجواء رمضان في مخيم شمال الرقة

تأجيل ظهور ملعب تشيلسي الجديد 4 سنوات

وقد تم اٍستبداله بأحد أجود المدرجات وأروعها في اٍنجلترا بتكلفة 30 مليون £ ليسع 13, 500 متفرج ، ويعتبر هذا المدرج أحد أفضل مدرجات الملعب لما يتسم بزاوية رؤية رائعه يتمتع بها جميع الجالسين فيه. 1973/74: وفي عام 1973 تم تجديد الجناح الشرقي من المدرجات وقد تم وصف التصميم الهندسي للجناح ب ( الاٍعجوبة الهندسية) وقتها ، حيث أنه كان أحد أفضل الأجنحة المميزة في اٍنجلترا ، والجناح الشمالي من المدرجات هو الجزء الوحيد من الملعب الذي نجا من الهدم ولكن تم تجديده.

حاليا يعتبر ستامفورد بريدج ملعب كرة القدم الأكبر في لندن وأحد أفضل الملاعب في اٍنجلترا وأوربا ، بالاٍضافة للعديد من وسائل الراحة والاٍستجمام المحيطة بستامفورد بريدج مثل: فندقان أربعة نجوم ، 5 مطاعم ، مركز للمؤتمرات ، nightclub ، نادي صحي ، مركز تجاري ، موقف سيارات تحت الأرض. وبالنظر اٍلى تاريخ بناء الملعب في عام 1876 نرى أنه مر وقت طويل طويل جدا على بناءه

ومع اقتراب حلول عيد الفطر، تعجز "علي" كما معظم النازحين في المخيم عن شراء ملابس وحلوى، فالظروف المعيشية المتردية تضعها أمام تحديدات تثقل كاهلها، وفقاً لما تذكره لنورث برس. نازحون من تل أبيض يفتقدون أجواء رمضان في مخيم شمال الرقة. وتشكو "علي" من غلاء أسعار المواد التي تضاعفت مع حلول شهر رمضان، "لا نتمكن أحياناً من شراء خضراوات فيكون إفطارنا الخبز والشاي فقط"، وسط "شح" المساعدات الإنسانية التي تقدمها المنظمات العاملة في المخيم. وتشاطرها شيرين حسو (33 عاماً)، وهي أم لستة أطفال، الرأي، في أن غلاء الأسعار والنزوح أفقدهم فرحة رمضان والعيد. وتقول السيدة الثلاثينية، بينما كانت تقف بالقرب من خيمتها، إن غلاء الأسعار يجبرها على عدم شراء ملابس وحلوى العيد لأطفالها، وهذا ما لم تعتد عليه قبل نزوحها من مسقط رأسها. إعداد: كلستان محمد – تحرير: زانا العلي

موقع مجموعة برامج فؤاد العلي - مستعدون للبرمجة ✔

دير الزور _ نورث برس قضى عنصر في قوى الأمن الداخلي، "الأسايش"، السبت، وأصيب آخر برصاص مسلحين مجهولين شمالي دير الزور، شرقي سوريا. وقال مصدر من قوى الأمن الداخلي في بلدة الشهابات بريف دير الزور الغربي، إن مسلحين مجهولين استهدفوا عنصرين من قوى الأمن الداخلي كانوا يستقلون دراجة نارية بالقرب من جسر المطحنة عند مدخل بلدة الشهابات بريف دير الزور الشمالي. موقع مجموعة برامج فؤاد العلي - مستعدون للبرمجة ✔. وأضاف المصدر، أن الهجوم أسفر عن فقدان عنصر لحياته وإصابة آخر بجروح خطيرة لينقل إلى مشفى ميداني وهو بحالة صحية خطيرة، نقلاً عن طبيب في المشفى. وفي الآونة الأخيرة تشهد أرياف دير الزور تزايداً في حالات الاغتيال والتي تطال عناصر من قوات سوريا الديمقراطية وموظفي الإدارة الذاتية ووجهاء العشائر وسكاناً مدنيين رغم العمليات الأمنية المكثفة التي تشنها "قسد" في المنطقة. وقبل يومين تبنى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" عبر معرفات مقربة منه عملية استهداف عنصرين لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" ببلدة الصور بريف دير الزور الشمالي. إعداد:عمر عبد الرحمن ـ حرير: زانا العلي

نازحون من تل أبيض يفتقدون أجواء رمضان في مخيم شمال الرقة

القامشلي – نورث برس كرم اتحاد الإعلام الحر في القامشلي، الجمعة، مجموعة من الإعلاميين في شمالي شرقي سوريا. وأقام الاتحاد حفلاً بمناسبة يوم الصحافة الكردية في مدينة القامشلي. وتم خلاله تكريم مجموعة من الصحفيين والإعلاميين بجائزة الشهيد "مظلوم باكوك" للكدح. وكذلك تم تكريم مجموعة أخرى ممن أصيبوا خلال التغطيات الإعلامية بشهادة "الشجاعة". وحصل مراسل نورث برس في الحسكة، جيندار عبد القادر، على جائزة الشجاعة، وذلك بعد إصابته في تغطية للاشتباكات التي حصلت في الحسكة بين قوات سوريا الديمقراطية "قسد" وتنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وكذلك حصلت مراسلة نورث برس السابقة في ديرك (المالكية)، سولنار محمد، على جائزة التقارير المكتوبة. وتم منح الجائزة الفخرية لمؤسسة اللغة الكردية، تقديراً لجهودها في المجال اللغوي. إعداد وتحرير: محمد القاضي

عين عيسى- نورث برس أمام باب خيمته في مخيم تل السمن شمال الرقة، يجلس محمد عيسى وهو نازح من منطقة تل أبيض، ويعود بذاكرته إلى سنوات مضت، مقارناً بينها وبين الواقع اليوم، حيث كانت "الحياة أجمل وشهر رمضان كان له بهجة". يقول النازح الذي ينحدر من قرية الحجازية 16 كم جنوب غرب تل أبيض بلهجته المحلية، "بالقرية كنا مكيفين وخير الله كان كتير، سمن عربي وخضراوات، لكن اليوم ما في شي ناكلو". وفي المخيم الذي يضم أكثر من ستة آلاف نازح من تل أبيض وريفها موزعين على 1200 عائلة، يفتقد النازحون أجواء شهر رمضان التي كانوا يعيشونها في مناطقهم قبل حياة النزوح. واختلف كل شيء بعد النزوح، حيث استبدلت المنازل بخيم من النايلون، والطعام باتوا يعتمدون على محتويات السلال الغذائية بعدما اعتادوا على تناول كافة أصناف الخضراوات والفواكه واللحوم والحلويات. أما الملابس، فمنهم من لا زال يرتدي ذات البدلة منذ نزوحه، بعدما اعتاد على شراء ملابس جديدة في كل عيد. ويتحسر الرجل السبعيني على حالهم قبل النزوح، "من عادتنا في القرية خلال شهر رمضان أن ندعو بعضنا البعض لتناول الإفطار كل يوم في بيت، اليوم يحتار الشخص منا كيف يؤمن طعام الإفطار لعائلته".