قصة الإسلام | فتح الشام - الفتوحات الإسلامية - التاريخ الإسلامي: مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - Video Dailymotion

1). 4 أصبح الهلال الخصيب بعد الفتح مقاطعة واحدة مقسمة إلى خمس مناطق عسكرية. ووقع شمال الأردن وشمال شرقه ضمن «جند الأردن» الذي كانت مدينة طبرية مركزاً له، أما الهضبة الأردنية، حتى العقبة جنوبا،ً فتبعت جند دمشق. 5 في العام 41 ﻫ (661 م) تولّى الخلافة والي سوريا حينذاك، معاوية بن أبي سفيان، وهو من بني أمية (أبناء عمومة بعيدة للنبي). نقل معاوية العاصمة من المدينة المنورة إلى دمشق، حيث أسس حكم سلالة الأمويين، وأصبحت سوريا مركزاً للخلافة الإسلامية المتنامية. 6 لم يصاحب فتح بلاد الشام هجرات قبلية كبيرة من الجزيرة العربية. وإبان الحكم الأموي بقي معظم سكان المدن والقرى مسيحيين. إلا أن بعض القبائل العربية، التي كانت تسكن في المنطقة قبل الفتح الإسلامي، اعتنقت الإسلام بسرعة وأصبحت العزوة الرئيسية للخليفة الأموي. والواقع أن الخلفاء والأمراء الأمويين لم يمكثوا كثيراً في عاصمتهم دمشق، فقد بنوا مفهومهم للسلطة على الحركة والتنقل وتقسيم المنطقة إلى مقاطعات، ومن هنا كان لهم حضور قوي في الأجناد وفي الأرياف والبادية. 7 شهدت بعض المدن، مثل جرش، تطورات عمرانية عكست الدين الجديد، مثل بناء جامع وسط البلدة؛ وتطورات اقتصادية وتجارية تمثلت ببناء منطقة السوق المحيطة بالجامع.

  1. بلاد الشام - المعرفة
  2. قصة الإسلام | فتح الشام - الفتوحات الإسلامية - التاريخ الإسلامي
  3. نجنا مما نخاف.. دعاء الحفظ من كل مكروه وسوء
  4. ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن
  5. No One — أشكُر جروح من غيرها ما كُنت زماني في مكاني، عجبي...

بلاد الشام - المعرفة

1 سعى النبي محمد (ص) أثناء حياته إلى استمالة القبائل العربية الكبرى في شمال شرق الجزيرة وفي بلاد الشام للإسلام، لكن سعيه لم يحقق إلا القليل. في السنة الثامنة للهجرة (629 م) وصلت إحدى حملاات المسلمين إلى مؤتة في جنوب الأردن. لكن فتح بلاد الشام لم ينطلق إلا أثناء خلافة أبي بكر واستكمل في عهد الخليفة عمر بن الخطاب. 2 جرى الفتح على مراحل ثلاث: المرحلة الأولى (12 - 13 ﻫ) (633 - 63 م) شهدت أساسا اختراقات في المناطق الريفية من بلاد الشام، وهدفت إلى كسب القبائل العربية. المرحلة الثانية (13-15 ﻫ) (634 - 636) وفيها اندفع الفتح العسكري الحقيقي، فأخضعت معظم مدن جنوب ووسط بلاد الشام. شهدت هذه المرحلة حشد مزيد من قوات الجيش البيزنطي في المنطقة، ونشبت معارك رئيسية انتصر فيها المسلمون. كان من أهم تلك المواجهات معركة طبقة فحل (بيلا)عام 13 ﻫ (635 م) ومعركة اليرموك عام 15 ﻫ (636 م) وكلاهما وقعتا في المنطقة التي يشملها الأردن الحديث. أدت هذه المعارك إلى زوال الحكم البيزنطي عن المقاطعات الشرقية من الإمبرطورية. 3 أما المرحلة الثالثة (16 - 27 ﻫ) (637 - 648 م) فشهدت تثبيت الحكم الإسلامي في المناطق السابقة وامتداد الفتح إلى شمال سوريا وشاطئ المتوسط الشرقي ومدن هامة مثل القدس ( شكل IV.

قصة الإسلام | فتح الشام - الفتوحات الإسلامية - التاريخ الإسلامي

لقد دمجت هذه المنشآت ضمن المدينة الأثرية القديمة التي كانت لاتزال مسكونة في ذلك الوقت. وأقيمت بلدات ذات دور إداري، كما كان الحال في عمان والعقبة. 8 أما الأرياف، خصوصاً سهول البادية، فشهدت في الفترة الأموية بناء عدد من مقرات الإقامة الفاخرة عرفت بالقصور الصحراوية؛ ومنها في الأردن ثمانية عشر، بعضها قصور حقيقية. كانت معظم هذه القصور جزءا من مواقع استيطانية أكبر، اشتملت على جوامع وحمامات، وأنظمة ري، ومزارع، ومساكن، بل حتى قرى. بنيت هذه المواقع للخلفاء أنفسهم أو لأشخاص من حاشيتهم. لا شك أن هذه المنشآت قد خدمت قبل كل شيء غرضاً سياسياً، بصفتها رمزاً للسلطة والدين الجديدين، ووكمستوطنات تظهر حيازة الصفوة الجديدة الحاكمة للأراضي في بلاد الشام، وكمنتجعات ترَف يتم فيها التفاعل بين الخليفة والأرستقراطية المحلية. إضافة إلى ذلك كانت هذه المواقع، من الناحية الإقتصادية، شكلاً من أشكال الإستثمارفي العقار والإنتاج الزراعي. أما تاريخيا ًفمثلت « قصور الصحراء» الإرث الحضاري الأبرز للفترة الأموية في الأردن. 9 عبرَت الطريق الرئيسية الأردن وقد ربطت احداها دمشق بعمان ثم العقبة، ومارة على حافة الصحراء. وقد أصبحت هذه الطريق نفسها خط سير الحجاج إلى مكة.

وبالإضافة إليها ربطت طريق أخرى بين عمان وقلب الجزيرة العربية، عابرة واحة الأزرق ووادي السرحان ( شكل IV. 2). الشكل توسع الإسلام في العهد الأموي

وعلى الجانب العام يلفت (مسلسل ثورة الحريم) الذي أُذيع في قناة النيل النظر إلى أن هناك حراكاً نسائياً يدور في أشد المجتمعات تحفظاً في صعيد مصر، بالرغم من أن البعض قد يرون أن الأوضاع قد تعاد صياغتها من جديد لإعادة عصر الحريم من جديد. كما لا يمكن أن نغفل كم المعلومات التي لا يمكن حجبها والتي نسمعها ونتداولها على مواقع الحوار في غرف الحوار. وهي أمور لم نكن نسمع عنها في السنوات الماضية. No One — أشكُر جروح من غيرها ما كُنت زماني في مكاني، عجبي.... النعامة التي تدفن رأسها في الرمال: عندما تدفن النعامة رأسها في الرمال، تحكم على كيانها كله بالهلاك. تلك آفة اجتماعية لم يعد لها مكانها الذي كانت تحتله من قبل.. فرجل الصحافة من الدرجة الثالثة الذي يرتدي ملابس القس أو الأسقف لا يمكنه – في مواجهة الزخم الثقافي والحراك الاجتماعي والسياسي – أن يتمثل بالنعامة هرباً من عبء التغيير، وإلاَّ طاله النقد الجارح، وفي أقل القليل السخريةالحادة. يا خفي الألطاف نجنا مما نراه الآن بكل وضوح. هل يتحرك آباء المجمع قبل أن يحرك أحدهم دعوى قضائية أمام المحكمة الإدارية العليا لوقف هذه المسرحية الهابطة بشكلها العثماني القديم الذي ينكر حق المرأة، بل ويهدم حق الانتخاب، ولأن الذين لهم حق الانتخاب، تعينهم اللجنة، فهم ليسوا من أصحاب الصوت الحر.

نجنا مما نخاف.. دعاء الحفظ من كل مكروه وسوء

المستقبل نراه بكل وضوح الآن، وأنا أكتب هذا بكل ثقة؛ لأني أرى أن الحاضر الذي تحياه الكنيسة يحمل بذرة تمرد شعبي جارف، وهذه هي المقدمات والنتائج: أولاً: هل أصبحت الكنيسة مشروعاً استثمارياً؟ النادي – الرحلات – الدروس – المكتبات، هذه كلها قضت على الدور الرعائي للكاهن، وجاء الكاهن الجامعي الذكي الذي يعرف كيف يتكلم ويحرك ما هو راكد، ولكن تحولت الكنيسة من جماعة تصلي الى جماعة تدور في دائرة أنشطة اجتماعية بحتة، غاب عنها الوعي بالتراث وبالقانون الكنسي وبفهم الليتورجيا. أما بالنسبة لدراسة الكتاب المقدس فالكلام فيه حرج شديد لا داعي للخوض فيه. أما معرفة العقيدة الأرثوذكسية، فتُستمد من شرائط الكاسيت وعظات أساقفة بلا مرجعية كنسية. نجنا مما نخاف.. دعاء الحفظ من كل مكروه وسوء. وأصبحت المكتبة هي أحد أذرع الرقابة؛ لأن كتب هذا وذاك ممنوعة بأمر غامض لا يحتوي على أي عرض أمين ودقيق.. غير أن التحريم أنتج جيلاً يقرأ بشغف لكي يكتشف أن تحريم بعض الأكليروس هو استبداد يعيد الكنيسة الى النظام السياسي الشمولي الذي يتراجع أمام الحراك السياسي الوطني. فعندما كان مطران دمياط يزور الآباء الكهنة لكي يجمع كتب الأب متى المسكين، ويحرقها كان هو نفسه أي المطران يقوم بأكبر دعاية لهذه الكتب وكانت تباع سراً في مكتبات كنائس كثيرة تقع تحت اشرافه هو.

ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن

ربما يتسائل البعض عن الأسباب الخفية وراء إنتشار الدعوة السلفية بمدينة الأسكندرية، على الرغم من طبيعة تلك المدينة ذات الطابع «الكوزموبوليتاني» التي عُرِفت بتميزها بإختلاط ثقافات وعادات شعوب البحر المتوسط، وما أرتبط بذلك من نزعة وميل نحو التحرر والتجديد والتنوع والقدرة على تقبل الآخر، الدكتور «أحمد زغلول شلاطة» في كتابه «الدعوة السلفية السكندرية.. ادعية روحانية قوية - أعرف الحياة الآن. مسارات التنظيم ومآلات السياسة» يناقش تلك القضية فيشير إلى أنه يمكن النظر لوجود الفكر السلفي التقليدي بمدينة الأسكندرية، بوصفه رد فعل مضاد لتلك الحالة من التنوع الثقافي. يلفت دكتور شلاطة في كتابه النظر إلى أن تاريخ المدينة حافل بالعديد من الشخصيات التي لعبت دورا محوريا في تغذية الفكر السلفي بالمدينة، ومن أمثلتهم محمد عبد الظاهر أبو سمح، و عبد السلام الطباخ، و صلاح رزق، و أمين رضا وصولا إلى ياسر برهامي. يتناول شلاطة سمات المنهج الفكري الذي تتبعه الدعوة السلفية بالإسكندرية، فيشير إلى كونها قد اعتادت على أن تقدم نفسها على كونها الامتداد الطبيعي للسلفية التراثية سواء تلك التي نادى بها أحمد بن حنبل وابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب، ورشيد رضا، ومحب الدين الخطيب، ولذلك فإن منهجها لا يختلف عن المنهج السلفي المتعارف عليه والذي يتمثل في تقديم النص على العقل.

No One — أشكُر جروح من غيرها ما كُنت زماني في مكاني، عجبي...

وبقدر ما تُدخل تلك الخرافات الإطئنان الوهمي إلى نفس البعض ممن يلجاء إليها، فإنها تستخدم كأداة للإرتزاق من قبل المشعوذين الذين يدَعون العلم بها، والقدرة على تغيير أحوال الإنسان، ومساعدته على التحكم في مصيره من خلالها. مع سيطرة الخرافة على تفكير البعض لم يكن من المستغرب على مجتمعنا أن يلجاء البعض إلى زيارة مقامات الأولياء، حيث يجمع جماهير زوار تلك المقامات على أن أصحابها يتمتعون بالعديد من الكرامات، هذا بالإضافة إلى إيمان البعض بقدرة الجن والعفاريت والشيطان على التجسد في صورة بشر ومن ثم فإنها تمتلك القدرة على التاثير على حياة البشر. أما الأمر الأكثر شيوعا فيتمثل في الإعتقاد بالحسد والذي يؤثر على علاقات البشر بعضهم ببعض بصورة تتسم بالكثير من السلبية، فالشخص الذي يعتقد في الحسد يجد تفسير ملائم لكل النكبات التي تلم به أو بذويه أو ممتلكاته، وهو تفسير يرضى الشخص «المحسود». نعود لما عرف بتظاهرات بعض أهالي الأسكندرية الذين غلب عليهم الطابع الصوفي ضد فيروس كورونا، لنشير إلى أنها ربما تكون حالة من الفزع الجماعي والشعور الجمعي بقلة الحيلة الأمر الذي دفعهم نحو العودة لتراثهم السلفي القائم على مناجاة الله بشكل جماعي طمعا في ان يمنحهم ذلك شعور ما بالأمان والسكينة، متغافلين عما قد ينجم عن هذا السلوك من أضرار جمة.
بل جاءت الطفرة على أيدي أساتذة كبار كتبوا دوائر المعارف لحصر تاريخ الأفكار واكتشاف التطور الفكري، وكان لجامعات فرنسا السبق في ذلك. ومثلما قضت هندسة الحرب الجديدة على فرسان المماليك، هكذا يخبرنا التاريخ نفسه أن حرب المدرعات وُلِدت في أعقاب الحرب العالمية الأولى. ويخبرنا التاريخ أيضاً أنه في الوقت الذي نام فيه الحلفاء (بريطانيا وفرنسا)، كان الطرف الذي شرب مرارة الهزيمة يدرس أسباب تقدم الحلفاء ويطوِّر استخدام السلاح، وهكذا سقطت فرنسا رائدة التقدم الاجتماعي الأوروبي أمام جيش هتلر في ثلاثة أسابيع. لا شك أن بذرة المستقبل معروفة، في عيني كل من يعرف أن يرى. فقد كان ليدل هارت البريطاني هو أول من أدرك أهمية حرب المدرعات، ولكن أصبحت نظريته هي دعامة القوة العسكرية الألمانية!!! الحاضر الذي يتجمد يقتل المستقبل، ولذلك قتل حاضر الاشتراكية نفسه مستقبل الاشتراكية في العالم الشيوعي، ولم يكن مجيء جورباتشوف مصادفةً، فهو واحد من سلسلة رواد حاولوا انقاذ المستقبل من براثن الاستبداد. فقد وقف الاستبداد بالمرصاد ضد عملية الإنقاذ هذه، تلك التي بدأها بوريس باتسترناك (د. جيفاكو)، مروراً بسولجنيستين (عنبر السرطان)، حتى جاء جورباتشوف الذي وصف النظام وحدده بكلمة واحدة وهي "الركود Stagnancy أو الجمود".