عيادات لجميع تخصصات الأطفال نلبي كل احتياجات طفلك لعلاج المشاكل الصحية البسيطة والحرجة مع مجموعة من أفضل الأطباء عيادات أندلسية لصحة الطفل أنشطة وورش عمل خاصة لتنمية مهارات كل الأطفال جلسات ودورات للأمهات لمعرفة أفضل طرق التعامل مع الأطفال جلسات لتقييم سلوك الأطفال وكيفية تغيير السلوكيات السيئة مع طبيبة الإرشاد النفسي (يمكن الحجز الآن في عيادة (الأطفال - الأسنان - السمعيات يمكن الحجز الآن في برنامج ما بعد المدرسة
لأن صحة الطفل النفسية تبدأ من الصحة النفسية السليمة للأب والأم، لا تقتصر خدمات مركز أندلسية لصحة الطفل في عيادة الإرشاد النفسي على توفير جلسات للأطفال فقط، بل تمتد خدماتنا لتقديم جلسات إرشاد للأباء والأمهات لدعمهم عند التعرض لأي مشكلة خاصة بإدارة المنزل، ومساعدتهم في فهم مهام دورهم بسهولة وكيفية تقديم الدعم والتربية المثالية لأطفالهم، وهذا يساهم بشكل كبير في فهم الحالة النفسية لطفلك ووضع الخطة العلاجية المناسبة له من أجل صحة نفسية سليمة وتربية سوية. الخدمات التي تقدمها العيادة لطفلك: · التعامل مع اضطرابات الخوف والقلق والطعام. · تقييم أسباب العنف الشديد ونوبات الغضب. · حماية طفلك من مشاكل انفصال الآباء والتوتر النفسي. · متابعة الحالة النفسية لطفلك وتطورها لتعديل سلوكه. · معالجة حالات السلوك العدواني. · دعم قضايا المراهقين والاهتمام بمشاكلهم وحلها. · المساعدة في فهم تقلب مزاج الطفل السريع والمستمر. · تقديم الدعم المناسب للأطفال في حالات إنفصال الوالدين. عيادة التخاطب - عيادات اندلسية لصحة الطفل. · متابعة حالات نشاط الطفل الزائد عن الطبيعي وعدم القدرة على التركيز. الخدمات التي تقدمها العيادة للآباء والأمهات: · معالجة التوتر الأسري بين الزوجين.
موقف الدول العربية من القضايا العربية الهامة تعمل المملكة العربية السعودية على تسطير أجمل المواقف الداعمة للقضايا العربية، والتي تساند من خلالها الشعوب العربية في الأزمات، وفي الكثير من القضايا العربية، حيث أن للمملكة كان دوماً موقف واضح تجاه كل قضية من القضايا العربية الهامة، والتي كانت تجد لها الكثير من الحلول، وتشارك في المساعدة لحل هذه القضايا، والتخلص من المشكلات التي قد تنشب نتيجة وجود هذه القضايا في الوطن العربي، وفي الدول العربية بالتحديد، حيث ان هذه القضايا تهم المملكة العربية السعودية بشكل كبير، لأنها تؤثر على الاستقرار والأمن في الوطن العربي. مشاركة المملكة العربية السعودية في المنظمات العربية تحرص المملكة العربية السعودية على المشاركة والانتساب في المنظمات العربية والإسلامية التي تتدبر أمور الدول العربية، حيث أن لهذه المنظمات أهمية كبيرة في حل الكثير من المشكلات التي تقع في الوطن العربي، والدول العربية، لهذا تحرص دوماً المملكة على المشاركة الفعالة في وضع وإيجاد الحلول المتنوعة للكثير من المشكلات والقضايا الهامة التي تهم الوطن العربي، لتسجل الكثير من المواقف البطولية المشرفة في حل الكثير من المشكلات والقضايا التي تهم العالم العربي والإسلامي.
لقطة شاشة الرياض: وصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الثلاثاء، العاصمة السعودية الرياض في زيارة رسمية للتنسيق بشأن مختلف القضايا والأزمات الإقليمية والدولية. ووفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية، "استقبل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الرئيس المصري في مطار الملك خالد الدولي، بالعاصمة الرياض". وفور وصول السيسي، قدمت طائرات "الصقور" السعودية استعراضًا جويًا رسمت خلاله ألوان العلم المصري، ترحيباً بوصوله إلى المملكة، حسب المصدر ذاته. فيما أوضح بيان للرئاسة المصرية، أن "الزيارة الرسمية (غير محددة المدة) تأتي في إطار عمق العلاقات المصرية السعودية، وما يربط البلدين الشقيقين من علاقات أخوة وتعاون على جميع الأصعدة". وأضاف البيان، أن "السيسي سيبحث مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، العلاقات الثنائية وسبل التنسيق حول مختلف القضايا والأزمات الإقليمية والدولية". مهارات درس المملكة العربية السعودية والقضايا الإسلامية مادة الدراسات الاجتماعية مقررات 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. وتابع البيان المصري، أن "المرحلة الراهنة تتطلب تضافر الجهود من أجل حماية الأمن القومي العربي". وتشهد العلاقات المصرية السعودية في مجملها استقرارا وتنسيقا في العديد من الملفات والقضايا الإقليمية والدولية.
(الأناضول)
وكانت جولة خادم الحرمين على ثماني دول آسيوية -الشهر الماضي- خيرَ مثال على تحركات المملكة خلال المرحلة المقبلة، في توسيع دائرة علاقاتها السياسية والاقتصادية مع دول المنطقة، وإبرام الاتفاقات التي تُعزز مكانة المملكة لقيادة الأمتين العربية والإسلامية، والتأكيد لمن يهمه الأمر؛ بأن المملكة منفتحة تماماً على دول العالم، وأنها قادرة على استثمار هذه العلاقات بما يفيد المملكة ودول المنطقة على حد سواء، وأنها لن تتخلى عن هذا الدور الذي أسنده لها التاريخ العريق للمملكة العربية السعودية؛ باعتبارها مهبط الوحي، وتحتضن الحرمين الشريفين.
ينتظر أن يقدم المؤتمر العالمي الأول عن جهود المملكة في خدمة القضايا الإسلامية، الذي تنطلق فعالياته بعد غد في رحاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة 101 بحث من البحوث التي أجيزت للنشر في السجل العلمي للمؤتمر الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين، ويفتتحه نيابة عنه وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري، وتم اختيار تلك البحوث من أصل 126 بحثا تلقتها الجامعة – بحسب مديرها الدكتور محمد العقلا - لعدد من الباحثين والباحثات من داخل المملكة وخارجها. وتتضمن هذه البحوث سبعة محاور تدور حول جهود المملكة في خدمة التضامن الإسلامي، وجهودها في خدمة قضايا المسلمين في العالم، وفي دعم المنظمات والجمعيات والجامعات العربية والإسلامية، وكذلك في خدمة القضايا الثقافية الإسلامية والتعريف بالإسلام، ودروها في تعليم أبناء المسلمين، والمساعدات المالية للمملكة المقدمة للشعوب العربية والإسلامية، وجهود المملكة في التنمية في الدول العربية والإسلامية.