قل للسديري كان بالحمل بلشان أشيل أنا حمله ثمانين مره الحمل شاله عنك نايف و سلطان والا انت ما شليت مثقال ذره لك قصر بالطايف وبالغاط بستان مالك ومال الحمل خيره وشره قصائد بندر بن سرور ، وظهره وظهره، وظهره، وظهره، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وواجهته، وظهره، وظهره، وظهره في جو من النمط المألوف.
مثل ما مر معنا في أول الابيات, جملة " ماني و انا بندر " تكررت في ست قصايد, و مثلها العديد من القصايد و المقاطع اللي نبي نعرض لبعضها بإختصار.
وكان ذلك في عام 1404 وكان ذلك في عام 1404 وكان عام 1985 م، في قرية هجرة حليت، وكان عمره آنذاك 45 عام فقط. في نهاية مقال قصيدة بندر بن سرور مشاهدة لاقت إعجاب عليه حتى أنه أطلق لقب متنبي الشعر الشعبي في السعودية.
بندر بن سرور سيرته يا منير دوك الفرت و اخذ الفواتير... افحص عليه و دخله بالكراجي اللي يبى البنزين ركّب مواصير... و اللي تبيه النار ركّب بواجي فمن هو بندر بن سرور؟ هو بندر بن سرور بن خضير القسامي العتيبي. من مواليد القرارة أحدى توابع منطقة الدوادمي ولد في عام الف و ثلامية و ستين هجري، في سنة عرفت بربيع ربلان نترك بندر يصف نفسه بنفسه.
ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا يمكنك اضافة مرفقات لا يمكنك تعديل مشاركاتك BB code متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع المواضيع المتشابهه الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة متنبي العصر....... بندر بن سرور. سيف العز منتدى الشعر الشعبي المنقول 11 04-18-2007 06:37 PM بندر بن سرور التركي منتدى الصوتيات والمرئيات 8 02-12-2007 08:38 AM 21 07-29-2005 07:41 PM
ياسخيف الذرعان واحدة مِنْ قَصَائِدَ بَنْدَر بْنُ سُرُورٍ الْمُتَمَيِّزَة، وكعادته تَمَيَّزَت كُلّ قَصِيدَة مِن قَصائِدَه بِطَابَع خَاصٌّ لَكِنْ كَانَتْ ومازالت قَصِيدَة ياسخيف الذُّرْعَان الْأَفْضَلُ عَلَى الْإِطْلَاقِ لِذَا يُرَدِّدُهَا عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنْ عشاقه. بندر بن سرور اُشْتُهِر بـ اسْمُه " بندر بْن سرور " لَكِن اسْمُه كاملاً كَان "بندر بْنُ سُرُورٍ بْنُ خُضَيْر القسامي العطاوي الروقي العتيبي" وَهُوَ وَاحِدٌ مِنْ أَعْظَمِ الشُّعَرَاء السعوديين فَمَن رَوْعِه قَصائِدَه وَشَعْرُه وَصْفِه الْأَمِير خَالِد الْفَيْصَل بـ "متنبي الشَّعْر الشعبي"، عُرف عَن بَنْدَر بْنُ سُرُورٍ حَبَّة وانسياقه فِي بَحْرِ المسحوب وَهُوَ بَحْرُ مِنْ بُحورِ الشَّعْرِ النبطي وَأَكْثَرُهُم شيوعًا فَلَمْ يَكُنْ يَفْضُل التَّنْوِيع بَيْن بُحُورِ الشَّعْرِ. تميز بندر بْن سرور عن سَائِر شُعَرَاء عَصْرِه فَكَان دائمًا مَا يَبْدَأُ قَصائِدَه بِالْوَصْف، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ وَصْفٌ القَهْوَة وَذِكْرَ مَحَاسِنهَا وَذَكَر الْقَبِيلَة ومدحها أَوْ هِجَاءُ أعداؤها، لَكِنْ لَمْ تَكُنْ جَمِيعِهَا عَلَى نَفْسِ الْوَتِيرَه حَيْثُ قَدِمَ أَنْوَاعٍ مِنْ الشَّعْرِ الشَّعْبِيّ الْآخَر مُخْتَلَفٌ الْمَضْمُون.
اللي أظنهم من متلازمات القصيدة لدى بندر بن سرور, كما كان الشعراء القدامى يبدأون قصائدهم بوصف مركوبهم, من جمال أو خيول, فإن بندر قد ابدع في هذا السياق. ذكر بندر بن سرور رحمه الله في شعره الكثير من الأسماء, فـ من منيرة, و سارة, إلى ميثا و حصة.