يدخل كتاب تاريخ عسير في بؤرة اهتمام الباحثين والأساتذة المنشغلين بالدراسات والبحوث التاريخية؛ حيث يقع كتاب تاريخ عسير ضمن نطاق تخصص علوم التاريخ والفروع قريبة الصلة من الجغرافيا والآثار والتاريخ الاجتماعي وغيرها من التخصصات الاجتماعية. الأمراء اليزيديون... عسير تاريخ لم يكتب بعد - كتابات. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرع الأكاديمي: علوم التاريخ صيغة الامتداد: PDF المؤلف المالك للحقوق: إبراهيم بن علي زين العابدين الحفظي حجم الملف: 13. 3 ميجابايت 4. 5 6 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف إبراهيم بن علي زين العابدين الحفظي
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تاريخ عسير" أضف اقتباس من "تاريخ عسير" المؤلف: الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تاريخ عسير" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
إمارة آل المتحمي المدة؟ عاصمة طبب عسير نظام الحكم أميري اللغة الرسمية العربية الديانة الإسلام أمير محمد بن عامر المتحمي (الأول) 1216 هـ - 1218 هـ محمد بن أحمد المتحمي (الأخير) 1230 هـ - 1233 هـ التاريخ التأسيس 1800 النهاية 1818 تعديل مصدري - تعديل إمارة آل المتحمي هي إمارة نشأت في منطقة عسير على يد محمد بن عامر المتحمي وذلك بدعم من عبد العزيز بن محمد بن سعود والذي استطاعت قواته أن تهزم قوات الأمير محمد بن أحمد بن محمد آل يزيد من آل يزيد أمراء عسير وحكامها آنذاك. بعد عودة محمد بن عامر المتحمي من الدرعية لنشر الدعوة السلفية، وقف الأمير محمد بن أحمد آل يزيد في وجهه وهو ما دعا المتحمي لطلب العون من إمام الدولة السعودية الأولى الذي عاونه للسيطرة على عسير في سنة 1216 هـ واتخاذ طبب عاصمة لحكمه، وقد حارب آل المتحمي كل من أشراف مكة، وإمارة آل خيرات، والعثمانيين عن طريق محمد علي باشا وقواته. جريدة الجريدة الكويتية | {الأمراء اليزيديون}... عسير تاريخ لم يكتب بعد. انتهت الدولة باحتلال منطقة عسير لكن الثورات والمعارك استمرت بقيادة سعيد بن مسلط المغيدي والذي استطاع إعادة تأسيس إمارة آل يزيد والتي أصبحت تعرف باسم إمارة آل عائض لاحقاً. نشأت في القرن الثالث عشر الهجري في عام 1215 هـ بعد تحالف الأمير محمد أبن عامر أبو نقطة المتحمي مع الدولة السعودية الاولى على نشر الدعوة السلفية في جنوب شبه الجزيرة العربية.
انسحبت القوات المصرية من مناطق نجد والحجاز خلال العام (1819م) ودبت حالة الفوضى في مناطق نجد والصراع بين زعمائها، ولم يقف حينها تركي بن عبدالله مكتوف الأيدي أمام التحركات التي كانت يقوم بها (محمد بن مشاري بن معمر) واستمرت الصراعات حتى العام (1822م)، بين معارض ومؤيد لتركي حتى تمكن خلال العام ذاته من تأسيس الدولة السعودية الثانية التي استمرت حتى العام (1891م) واتخذ من الرياض عاصمة لدولته. استمرت التجاذبات والصراعات التي شهدتها المملكة العربية السعودية خلال مرحلة تأسيسها الثانية والتي انتهت في أواخر العام (1891م). الدولة السعودية الثالثة تمكن بعدها بما يقارب العقد من الزمن الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود من إسترداد الرياض وطرد قبيلة الرشيدي وأعاد أسرته اليها في الخامس عشر من شهر يناير عام (1902)م ليكون مع ذلك التاريخ ميلاد الدولة السعودية الثالية والتي أعلن تأسيسها تحت مسمى (المملكة العربية السعودية) في التاسع عشر من سبتمبر عام ( 1932م). وخلال الأعوام من (1902) وحتى (1932) تمكن عبدالعزيز بن عبدالرحمن من فرض سيطرته على العديد من المدن وضمها تحت دعائم تعزيز حكمة ابتداءً من نجد وسديم والوشم والتي ضمها في العام (1902) فيما تمكن من ضم القصيم والحساء خلال الأعوام (1904-1913م) وهي مناطق ساحل الخليج في الشرق، فيما تمكن من ضم عسير (1919) وحائل خلال العام (1921) م، ليفرض سيطرته خلال العام (1925) على الحجاز والتي كانت تشمل المدينة والمنورة ومكة المكرمة، واخيرا استكمال ضم مناطق جيزان ونجران خلال العام (1930).
والحقيقة أن كثيرا من كتب الأنساب تدمج ألمع وبارق، وقد أشار إلى ذلك الصحاري (توفي 511هـ) في كتابه (الأنساب) فقال: "فأما ألمع وبنو ملادس وبنو شبيب بن عمرو بن عدي، أخي بارق، وهو سعد بن عدي، منهم من يجعلهم من قبائل بارق، وليس كذلك وإنما هم بنو عمرو بن عدي". وورد في معجم ما استعجم "أقامت خثعم بن أنمار في منازلهم من جبال السراة وما والاها: جبل يقال له شن، وجبل يقال له بارق، وجبال معهما، حتى مرت بهم الأزد في مسيرها من أرض سبأ، وتفرقها في البلاد، فقاتلوا خثعما، فأنزلوهم من جبالهم، وأجلوهم عن منازلهم، ونزلتها أزد شنوءة، غامد وبارق ودوس، تلك القبائل من الأزد، فظهر الإسلام وهم أهلها وسكانها". ونقل ياقوت الحموي (توفي 626هـ) عن هشام نفس النص تقريبا. وذكر الملك الأشرف الرسولي في "طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب" أن قبائل الأزد 26 قبيلة، وأكد أن أشهرها قبائل جفنة والأوس والخزرج وخزاعة وأسلم وبارق وألمع. والاختلاط بين قبائل ألمع وبارق واضح للعيان، إذ إن جزءا من قبائل شبل بن بارق التي تشكل أكثر من نصف قبيلة علكم العسيرية يقيمون بجوار قبائل ألمع ويختلطون معهم. وإذا كانت الذاكرة الشعبية قد حفظت اتصال نسب بني شبل بجدهم سعد "بارق" بن عوف بن عدي، فإنه من المؤكد أن هناك قبائل مجاورة لهم ينتسبون إلى نفس الجد.
أما عن المبحث الثالث فقد كان معنياً بالمنجز التاريخي الذي قدمه أمراء آل المتحمي، لا سيما الأميرين عبد الوهاب بن عامر، وطامي بن شعيب والمتجسد في مد خارطة الدولة السعودية الأولى في غرب الجزيرة العربية وجنوبها من جهة، ومن جهة أخرى في المقاومة الباسلة التي قدمها الأمير طامي ضد قوات محمد علي باشا. وفيما يتعلق بالمبحث الرابع فقد كان معنياً بتحالف أمراء آل يزيد والأمير محمد بن أحمد المتحمي مع الشريف حمود أبو مسمار ضد حملات محمد علي باشا، ولذا فإن المبحث يكتسب أهمية خاصة لاشتغاله برصد بزوغ الدور التاريخي الثاني لأمراء آل يزيد، ومقاربته طبيعة علاقة أولئك الأمراء بالأمير محمد بن أحمد المتحمي، إضافة إلى الأثر الذي تركه نشوء هذا الدور في الواقع التاريخي في عسير. وإذا ما تم الانتقال إلى المبحث الخامس، فقد كان مشتغلاً بسقوط إمارة آل المتحمي من جهة، ومن جهة أخرى بتفرد أمراء آل يزيد في مقاومة الحملات العثمانية عقب ذلك. تأسيس الإمارة يتضمن الفصل الثالث بعنوان {تأسيس إمارة آ يزيد الثانية} في مبحثه الأول دراسة شخصية الأمير سعيد بن مسلط اليزيدي ودورها التاريخي في التأسيس، كذلك يدرس في أربعة مباحث على التوالي كيفية تأسيس تلك الإمارة كنتيجة من نتائج معركة وادي عِتود عام 1823، مروراً بعلاقته بكل من أئمة الدولة السعودية الثانية، وأشراف (أبو عريش)، وانتهاءً بسياسته الداخلية، وتنظيماته الإدارية.