البنكرياس وتتمثل أهمية البنكرياس في جسم الإنسان في أنه مسؤول عن السيطرة على نسبة السكر والجلوكوز في الدم. ويوجد البنكرياس في جسم الإنسان وبالتحديد في الجهاز الهضمي على الرغم من أن البنكرياس يعتبر عضواً من أعضاء الجهاز الهضمي إلا أنه يعتبر أيضاً نوع من أنواع الغدد الصماء. ويقوم البنكرياس بدور كبير من خلال إفراز هرمون الأنسولين وهرمون الجلوكاجون وكذلك هرمون السوماتوستاتين ومن ثم تتم بذلك السيطرة على نسبة السكر والجلوكوز في الدم. الغدة الصنوبرية وتتمثل أهمية الغدة الصنوبرية في جسم الإنسان في أنها مسئولة عن التحكم في تنظيم دورة النوم للإنسان. أنواع الغدد الصماء. وتوجد الغدة الصنوبرية في جسم الإنسان وبالتحديد في منتصف الدماغ. وتقوم الغدد الصنوبرية بدور كبير وهو أنها تعمل على إفراز هرمون الميلاتونين المتحكم الأساسي في تنظيم دورة النوم للإنسان. الغدة الزعترية وتتمثل أهمية الغدة الزعترية في جسم الإنسان في أنها مسئولة عن التحكم في تسهيل عمل الجهاز المناعي مقالات قد تعجبك: والعمل على تكيفه في الجسم وذلك عن طريق تطوير وتدريب الخلايا اللمفاوية. وتوجد الغدة الزعترية في جسم الإنسان وبالتحديد داخل الجهاز المناعي. شاهد أيضًا: الغدد اللعابية وأمراضها الغدة الكظرية وتتمثل أهمية الغدة الكظرية في جسم الإنسان في أنها تقوم بدور فعال في تنظيم ضغط الدم ومستويات الملح في الجسم بالإضافة إلى الاستجابة للإجهاد.
جزر لانغرهانس في المعثكلة: وهي تجمعات من خلاليا محاطة بالأوعية الدموية توجد في مؤخرة المعثكلة ، وتفرز هرمونين هما: هرمون الأنسولين الذي يخفذض نسبة سكر العنب ( الغلوكوز) في الدم عند ارتفاعه، بتحويله إلى غليكوجين الذي يخزّن في الكبد والعضلات ليعود إلى المستوى الطبيعي. وهرمون الغلوكاغون: يرفع نسبة سكر العنب في الدم عند انخفاضه ، حيث يفكك الغليكوجين في الكبد إلى سكر عنب ليعود إلى المستوى الطبيعي ( مستواه الطبيعي في الجسم 1غ/ليتر). الغدتان الكظريتان: تقعان فوق الكليتين، ونميز في كل غدة: قشر الكظهر الذي يفرز هرمون الكورتيزول الذي ينظذم نسبة ملح الطعام والماء في الجسم، ولب الكظر الذي يفرز هرمون الأدرينالين الذي يحذّر الجسم في حالات الخوف والخطر ، فنلاحظ شحوباً في الوجه، جفاف الفم، زيادة نشاط عضلة القلب، وتحويل الدم للأعضاء المهمة في الجسم. الغدة الصنوبرية: تقع داخل الدماغ وتفرز هرمون الميلاتونين الذي يقوم بدور مهم في تنظيم الساعة البيولوجية للجسم ( النوم واليقظة). - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.