علاج الوسواس والخوف من الموت من النبي صلى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا ممتن كثيرا لهذا الموقع الرائع الذي كان يخفف من حالتي النفسية فشكرا لكم أنا شاب أبلغ من العمر 20 عاما بدأت حالتي قبل عامين ونصف تقريبا. علاج الوسواس والخوف من الموت. كيف اتخلص من الوسواس والخوف ذلك التساؤل الذي كثيرا ما يتردد بين عدد كبير من الناس و ذلك حيث أصبحت الغالبية العظمى من الأفراد تعاني بشكل كبير من شتى أنواع الوسواس والخوف و القلق و قد يرجع ذلك بشكل أو بأخر إلى كثرة. من علاج وسواس الخوف لابد من معرفة الشخص من أن الموت بيد الله سبحانه وتعالى ولا مفر منه أبدا والمرض ما هو إلا اختبار من رب العالمين يبتلي به الله عز وجل عباده ليعرف قوة تحملهم وصبرهم على الأمور بشكل كبير فلابد أن يهتم. Showing Media For Hashtag الوسواس القهري Showing Images. نوبات الهلع لا تخف من فكرة الموت علاج نوبات الهلع. كيفية علاج الوسواس والخوف من الموت. لقاء 506 من 519 تشكو من. 2020-08-04 يعمل علاج المواجهة على مساعدة الشخص على علاج الخوف والقلق النفسي من خلال مخاوفه وجها لوجه بدلا من دفن شعورهم حيال الموت أو عدم الاعتراف بمخاوفهم وقلقهم من. الخوف من الموت أو كما يعرف بالإنجليزية Thanatophobia هو القلق غير الطبيعي و الفزع من فكرة الموت أو من عملية الموت نفسها وقد يؤثر على حياة الشخص ويصيبه بنوع من العزلة والخوف والاكتئاب.

علاج الوسواس والخوف من الموت في خدمتك

فأرجو أن تأخذي بكل التطبيقات الإرشادية التي ذكرتها لك، وقطعًا تناول الدواء بالجرعة والمدة التي وصفناها سيكونُ مفيدًا جدًّا بالنسبة لك. بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن

علاج الوسواس والخوف من الموت 1

السؤال: ♦ ملخص السؤال: سيدة متزوِّجة ولديها طفلةٌ، ومصابة بالوسواس القهريِّ والاكتئابِ والخوفِ مِن الموت، حالتُها الصحيةُ صعبةٌ جدًّا، وتسأل: كيف تتخطَّى هذه الحالة؟ ♦ تفاصيل السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا فتاةٌ في بداية الثلاثينيات مِن عمري، منذ 18 عامًا وأنا أُعاني مِن الوسواس، وسواس في كلِّ شيءٍ؛ في النظافة، في وُجود الكون نفسه! استمر الحال معي لدرجة أني كنتُ أخاف مِن الأكل، وفقدتُ كثيرًا مِن وزني بسبب خوفي! أعراض الوسواس والخوف من الموت - Layalina. كنتُ أتخيَّل أن يوم القيامة قريبٌ جدًّا، وكنتُ أفكِّر في كيفية وجود الكون، ولماذا نعيش ما دمنا سنموت، واستمر هذا الوسواس أربع سنوات متتالية، ثم اختفى وحده! ثم عشتُ أجمل 5 سنوات في حياتي في الجامعة، ثم عملتُ فور خروجي مِن الجامعة، وتزوجتُ، ثم بدأ الوسواس يعود إليَّ مرةً أخرى! أُصِبْتُ بعد الولادة باكتئابٍ شديدٍ، وساءتْ حالتي، مِن بكاءٍ وخوفٍ وخنقةٍ، وتملَّكني الخوفُ على ابنتي لحد الهلَع. زاد الاكتئابُ والخوفُ والهلَع بعد سفري مع زوجي، وزادت الوَحْدَةُ والعذابُ، حتى أصبحتُ أخاف مِن الموت! فلو رأيتُ ميتًا أُصاب بحالةٍ بَشِعَةٍ مِن الفزَع، واستمر الخوف من الموت وسيرته؛ حتى أصبحتُ أخاف على أولادي، وأبكي كثيرًا عليهم.

علاج الوسواس والخوف من الموت من النبي صلى

تُوفّيتْ صديقةٌ لي، وكانتْ مِن أقرب الناس لقلبي، ومِن حينها وأنا أحلم بها وهي تأخذني، أو تقول لي: سآخذك، أو: سآخُذ إحدى بناتك، أصبحتُ أراها كل يوم، حتى إنني لا أنام، وإذا نمتُ أستيقظ مفزوعةً مِن الخوف، حتى أثناء اليقَظة أراها تمُرُّ أمامي، وليس وحدها، بل أراها وأرى كثيرًا مِن الأموات الأقارب يمُرون أمامي، حتى يغمى عليَّ في اليوم الواحد كثيرًا من الخوف. لا أعلم ماذا أفعل؟ فهناك مَن يقول لي: لديكِ سوء ظنٍّ بالله، أو: أنت مُصابة بالخوف من الموت، ومنهم مَن قال: الشيطان يتلاعب بك. أخبروني كيف أتخطَّى هذه الحالة المريرة التي أَمُرُّ بها؟ الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي العزيزة ، أُقَدِّر مِقْدار تعبك تمامًا؛ فالوسواسُ ينشأ عن فكرةٍ، ويكبر ويكبر كلما فكَّر فيه الإنسانُ، وألقى له بالًا، فهو نتاجُ تربيةِ بيئةٍ معينةٍ، سرَّبَتْ أفكارًا معينةً، وسمح لها الشخصُ بالتأثير عليه. وبمجرد سَماح الإنسان لأفكاره بالاسترسال، فسيقع في مَصايد الشيطان ومَكايده، فالشيطانُ كما أخبر النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يأتي للعبد، فيسأله: مَن خلقك؟ فيسترسل معه حتى يقول له: مَن خلَق الله؟! علاج الوسواس والخوف من الموت من النبي صلى. وعلاجُ هذا قطْعُ الاسترسال، وعدمُ الاستجابة لهذا الوسواس؛ سدًّا للذريعة، وصيانةً للنفس مِن أن يتسلَّط عليها الشيطانُ بوسوسته، وهو علاجُ كل أنواع الوساوس؛ كي تحصلي على طمأنينة القلب، وسُكون النفس، وهذا يتطلَّبُ منك عدة خطوات، وستجدين أنك قمتِ بها مِن قبلُ حين عشتِ أفضل خمس سنوات مِن عمرك.

الأدوية التي تستعمل لعلاج الوساوس هي الأدوية التي تنظم مادة تعرف باسم (السيروتونين)، وهي إحدى الموصلات العصبية الرئيسية المتواجدة في داخل خلايا المخ، ويقال أنه يوجد نوع من الضعف أو عدم الانتظام في ما يعرف بالمستقبلات أو الموصلات العصبية، التي يجب أن توفر هذه المادة في التجويف العصبي ما بين الخلايا، والحمد لله تعالى الذي قيض للعلماء الفكر والعقل الذي من خلاله استطاعوا أن يقوموا بتصنيع أدوية تؤدي إلى تنظيم هذه الدورة الكيميائية؛ مما يساعد على علاج هذه الحالة. إذا أردت أن تستعملي الأدوية العشبية الطبيعية، فإنه يوجد دواء واحد، قد يُساعد في علاج الخوف الوسواسي، هذا الدواء يعرف باسم (عشبة القديس جون)، ويسمى أيضاً بـ (عشبة عصبة القلب)، وفي مصر يوجد في شكل مستحضر طبي يعرف باسم (صفامود Safamood) هذا هو المركب الوحيد الذي ربما يساعد في علاج الخوف الوسواسي. ولكن أختي الفاضلة الكريمة: لماذا لا تستعملي الأدوية المصنعة؟ الأدوية المصنعة خاضعة لضوابط علمية ومعايير جودة معروفة، وهي بفضل الله تعالى مجربة ومفيدة وجيدة جدّاً، فمثلاً دواء مثل سبرالكس، أثبت فعاليته في علاج مثل هذه الحالات، فأنا حقيقة أريدك أن تستفيدي الفائدة القصوى، وما جعل الله من داء إلا جعل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله، فتداووا عباد الله، وأنا أقول لك: من الأفضل لك أن تتداوي عن طريق أحد هذه الأدوية المصنعة، والتي خضعت لضوابط علمية كما ذكرت لك.