إقامة المرأة للصلاة - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام

كما يجب التوضيح أن من شروط صحة الصلاة هى دخول الوقت سواء سمعت الآذان أم لم تسمعه وعدم سماع الآذان لا يؤثر على الصلاةفي كل الأحوال. هل يجوز الصلاة بدون إقامة أوضح أهل العلم أن الصلاة بدون إقامة صحيحة، ولكن من يترك الإقامة يأثم. ويرجع السبب في ذلك لكون الإقامة فرض كفاية، فإذا صلى القوم بلا أذان ولا إقامة صحت صلاتهم ولكن يأثمون؛ لأن الرسول أمر بالأذان والإقامة عليه الصلاة والسلام. هل يجوز لغير المؤذن أن يقيم الصلاة بدون إذنه ؟ - الإسلام سؤال وجواب. هل يجوز الصلاة بدون إقامة للمنفرد أوضح أهل العلم أن السنة للمنفرد أن يؤذن ويقيم؛ أما الوجوب ففيه خلاف بين أهل العلم. ولكنهم قد أكدوا أن الأولى والأحوط أن يؤذن الشخص ويقيم لعموم الأدلة، والأفضل أن يصلى في الجماعة متى أمكنه ذلك، فإذا وجد جماعة أو سمع النداء في مسجد قريب وجب عليه أن يجيب المؤذن، وأن يحضر مع الجماعة، فإن لم يسمع النداء ولم يكن بقربه مسجد فالسنة أن يؤذن هو ويقيم. فمن الثابت عن أبي سعيد رضى الله عنه أنه قال لرجل: إذا كنت في غنمك وباديتك فارفع صوتك بالنداء، فإني سمعت النبي ﷺ يقول: لا يسمع صدى صوت المؤذن شجر ولا حجر ولا شيء إلا شهد له يوم القيامة. وفي نهاية مقالنا اليوم نقترح عليكم أيضًا التعرف على هل يجوز جمع السنن ؟ دار الإفتاء تجيب هل يجوز الصلاة بدون إقامة هل يجوز الصلاة بدون إقامة للمنفرد هل يجوز الصلاة بدون سماع الأذان

  1. هل يجوز لغير المؤذن أن يقيم الصلاة بدون إذنه ؟ - الإسلام سؤال وجواب
  2. الصلاة بدون إقامة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام
  3. ماهي الصلاة التي تصلى بدون إقامة - المفيد

هل يجوز لغير المؤذن أن يقيم الصلاة بدون إذنه ؟ - الإسلام سؤال وجواب

هل تجوز الصلاة بدون اقامة ؟ الشيخ يجيب - YouTube

وأوضح أمين الفتوى أنه لو فعل الإنسان الإقامة يأخذ عليها أجرا، ولو لم يفعلها فلا يأخذ عليها أجرا ولا يوجد وزر في ذلك. وبين شلبي بأن هذا يكون للرجال والنساء، والأفضل ان يقيم للصلاة، والإقامة سنة وليست فرضا. محمود شلبي أمين الفتوى الإفتاء إقامة الصلاة تكبيرة الإحرام ⇧ موضوعات متعلقة فتاوى وأحكام الأعلى قراءة آخر موضوعات الجمعة 09:55 مـ 21 رمضان 1443 هـ 22 أبريل 2022 م مصر الفجر 03:49 الشروق 05:21 الظهر 11:54 العصر 15:30 المغرب 18:26 العشاء 19:48 21:04 20:54 20:35 20:23 20:09 19:51

الصلاة بدون إقامة - صالح بن فوزان الفوزان - طريق الإسلام

ذات صلة أحكام وشروط الصلاة إقامة الصلاة للمرأة هل الإقامة من شُروط الصَّلاة لا يُعدُّ ترك الإقامة في الصَّلاة مُبطلاً لها؛ لأنَّها ليست شرطاً من شروط الصَّلاة ، ولا رُكناً من أركانها كما سيأتي لاحقاً، وإنَّما شُرعت لتذكير النَّاس بالصَّلاة ودعوتهم إليها، ولكن هذا لا يعني تركها عمداً أو التَّهاون فيها، [١] وتجدر الإشارة إلى أنَّ الإقامة تكون في الصَّلوات الخمس المكتوبة -الفجر، الظُّهر، العصر، المغرب، العشاء- وصلاة الجُمعة، ولا تكون في السُّنن ولا في النَّوافل. [٢] وتكون الإقامة في الفرائض الوقتيّة والفَائتة، سواء كان ذلك للمُنفرد أو للجماعة ، للرِّجال أو للنِّساء، وهذا عند المالكيّة والشَّافعيّة، أمَّا الحنابلة والحنفيّة فذهبوا إلى اقتصار الإقامة على الرِّجال دون النِّساء. [٣] أمَّا بالنِّسبة لحكم الإقامة؛ فهناك رأيان للعلماء فيها: [٤] الرأي الأوَّل: إنَّها فرض كفاية ؛ أي إذا قام بأدائها بعض المسلمين سقطت عن البقيَّة، وإذا تركها كلُّ المسلمين أثِموا جميعاً، وأصحاب هذا الرَّأي هم الحنابلة، ودليلهم على هذا أنَّها شعيرةٌ من شعائر الإسلام الظَّاهرة، وفي تركها تهاونٌ كبير، لذا عُدَّت فَرضُ كفاية.

ولا يحق لبعض الحاضرين أن يعتمد في ذلك على سكوت الإمام ، أو سكوت المصلين ، وقيامهم للصلاة ، أو عدم إنكارهم على من افتئت عليهم ، وأقام الصلاة بغير إذنهم ؛ لأن ذلك يحصل كثيرا في المساجد ؛ إما لجهل المصلين بالحكم في ذلك ، أو لظنهم: أنه متى أقيمت الصلاة ، لزمهم القيام لها ، ولو كان المقيم متعديا بإقامته ، أو خوفا من حصول فتنة وفرقة وشقاق في المسجد وقت الصلاة ، أو لغير ذلك من الأعذار التي قد تحملهم على السكوت ؛ فهذا كله وإن كان عذرا لهم في ذلك ، إلا أنه ليس عذرا يبيح لآحاد الناس أن يفتئت على الإمام وعلى والمؤذن ، بل على عامة المصلين ، ويتولى هو إقامة الصلاة ، من غير إذن صاحب الإذن في ذلك. قال الشوكاني رحمه الله: " وأما كون غير المؤذن ينوب عنه في الإقامة فالظاهر أنها تجوز النيابة إذا قد حصل الرضا من المؤذن لأن تخصيصه بالإقامة إنما هو لكونه الأولى بذلك فإذا وقع الإذن جاز للغير أن يقيم سواء كان له عذر أو لا ". هل يجوز الصلاه بدون اقامه الصلاه. انتهى من "السيل الجرار" (1/124). وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " وأقام أحد غير المؤذن هل تصح الإقامة ؟". فأجاب: " نعم تصح ؛ ما لم يكن هناك فتنة ، أو تشاح ؛ بحيث يأتي واحد يقيم قبل وقت الإقامة ، مراغمة للمؤذن: هذا لا يجوز.

ماهي الصلاة التي تصلى بدون إقامة - المفيد

وقال الخرقي الحنبلي:[ ومن صلى بلا أذان ولا إقامة كرهنا له ذلك ولا يعيد] وذكر الشيخ ابن قدامة المقدسي في شرحه لكلام الخرقي أنه لا يعرف مخالف في ذلك إلا عطاء ثم قال: [ والصحيح قول الجمهور لما ذكرنا ولأن الإقامة أحد الأذانين فلم تفسد الصلاة بتركها كالأخر) المغني 1/302-303. حكم الصلاة بدون اقامة. ويدل على ذلك ما جاء في الحديث عن إبراهيم النخعي عن الأسود وعلقمة قالا: أتينا عبد الله بن مسعود في داره فقال: أصلى هؤلاء خلفكم. فقلنا: لا. قال: فقوموا فصلوا فلم يأمرنا بأذان ولا إقامة …] رواه مسلم. وخلاصة الأمر أن من صلى منفرداً بدون إقامة فصلاته صحيحة ولكن الأولى والأفضل أن يقيم الصلاة خروجاً من خلاف من أوجبها من أهل العلم.

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " قوله: "ويقيم من أذَّن" ، أي: يتولَّى الإقامةَ من يتولَّى الأذان؛ لأن بلالاً رضي الله عنه كان هو الذي يتولَّى الإقامة وهو الذي يؤذِّن ، وهذا دليل من السُّنَّة. وأما من النَّظر: فإنه ينبغي لمن تولَّى الأذان وهو الإعلام أولاً أن يتولَّى الإعلام ثانياً، حتى لا يحصُل التباس بين النَّاس في هذا الأمر ، وحتى يعلم المؤذِّن أنَّه مسؤول عن الإعلامين جميعاً، لكن لا يقيم إلا بإذن الإمام أو عُذْره ؛ لأن بلالاً رضي الله عنه كان لا يقيم حتى يخرج النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم ". انتهى من "الشرح الممتع" (2/ 65-66). وقال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله: " ويستحب أن يتولى الإقامة من تولى الأذان ، ولا يقيم إلا بإذن الإمام ؛ لأن الإقامة منوط وقتها بنظر الإمام ؛ فلا تقام إلا بإشارته ". انتهى من "الملخص الفقهي" (1/ 100). والحاصل: أن من يتولى الإقامة للصلاة: هو من تولى الأذان ، وعلى هذا العمل في عامة المساجد ، وعليه كان العمل في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ؛ إلا أن ذلك إنما يكون بإذن الإمام وعلمه ، إما بإذنه الصريح له ، وإما بإذنه الضمني ، إذا كان لهم عادة في مثل ذلك. وأما أن يتولى بعض الحاضرين إقامة الصلاة ، فيتعدى على حق المؤذن في مباشرة ذلك ، ويتعدى على حق الإمام أيضا في ملك الإذن بذلك: فلا يحل له ، وهو افتئات على حق صاحب الحق ، ولا عبرة به أيضا ؛ بل للإمام أن ينتظر حتى يقيم الصلاة المؤذن أو من يأذن له ، وله أن يطلب إعادة الإقامة من المؤذن ، أو من غيره.