الجهات المعنية تُباشر حادثًا مروريًّا لشاحنة في &Quot;جرف المدينة&Quot;

· تتمتع أيضًا بوجود صالات للمسبح، كما يوجد بالخارج حديقة آمنه جدًا. · إذا كنت ترغب في قضاء شهر عسل فالاستراحات مجهزة لذلك. الاستراحات الفندقية أفضل استراحات العزيزية بالمدينة المنورة · في استراحات الجرف المدينة المنورة وحدات فندقية على أعلى مستوى من الإمكانيات. · يتوافر بها جميع الأدوات المنزلية والكهربائية. · تحتوي على قاعه أفراح جاهزة لاستقبال أكبر عدد من المدعوين. · ولم ننسي أعزاءنا الصغار فقد وقرنا لهم أفضل الألعاب، كما يمكنهم اللعب بالقرب من حمام السباحة دون خوف، حيث هناك أمن وحراسة تقوم بالعمل في تواصل دن توقف. الجهات المعنية تُباشر حادثًا مروريًّا لشاحنة في "جرف المدينة". · تمتع بأفضل الأوقات مع عائلتك وتمتع بالحياة والهدوء والاسترخاء. · كما عهدنا على توفير أفضل خدمة بتكاليف أقل. · يتوافر أيضا منطقة خضراء تصلح لجلسات العوائل وحلقات السمر. · يمكن الإيجار بمختلف المدد فهناك يومي وشهري وسنوي. نصائح عند اختيار الاستراحة · لابد من اختيار مكان لا يوجد به ازدحام. · اختيار مكان قريب من العمار والطريق الرئيسي. · اختر الوحدات النظيف لتشعر بالنظافة والراحة. · قم باختيار الاستراحة التي تقع بداخل كمبوند حتى تتمتع بدرجات الأمان الكبرى. · اجعل تجمعك مع العائلة روتين حتى ولو أسبوعي في استراحات الجرف المدينة المنورة.

  1. الجهات المعنية تُباشر حادثًا مروريًّا لشاحنة في "جرف المدينة"

الجهات المعنية تُباشر حادثًا مروريًّا لشاحنة في &Quot;جرف المدينة&Quot;

بعد حادث مروع وقع قبل أيام وخلّف 4 وفيات و5 مصابين تباشر الجهات المعنية حادثًا مروريًّا لشاحنة في حي الجرف بالمدينة المنورة، وما زالت الفِرَق متواجدة بالموقع. ويأتي حادث هذه الشاحنة بعد الحادث المروري الذي تسببت فيه شاحنة قبل أيام بالمدينة المنورة، وتوفي على إثره أربعة أشخاص وأصيب خمسة آخرون. أخبار قد تعجبك

لا يذكر حي الجرف الغربي في المدينة المنورة، إلا ويتبادر إلى الأذهان، مستنقعات المياه الراكدة، التي تنتشر في شوارعه على مدار العام، سواء بهطول الأمطار، أو تحطم الأنابيب، خصوصا عند مدخل الحي المرتبط مباشرة بطريق الأمير نايف (الجامعات سابقا)، وتحولت البحيرات في أروقة الحي إلى بؤر تصدر الروائح الكريهة والحشرات والأوبئة. وشدد طلال الحربي على أهمية معالجة المستنقعات الراكدة في الجرف الغربي، التي تنتشر على نطاق واسع في المكان، مبينا أنها ارتبطت بالحي وباتت سمته الأبرز. وحذر من تدهور الإصحاح البيئي في الموقع، لافتا إلى أن تهالك الشوارع وافتقادها للسفلتة، فاقم الوضع، وسهل عملية تكون المستنقعات. وأرجع الحربي المشكلة إلى هطول الأمطار في الموسم، أو تحطم أحد الأنابيب لمشاريع المياه، ما يؤدي إلى تدفقها في الشوارع مكونة البحيرات الراكدة. وطالب علي الردادي بإنهاء معاناتهم في الجرف، مشيرا إلى أن المستنقعات الراكدة باتت مشكلة أزلية، وبحاجة لعلاج سريع، مبينا أن مناشداتهم المستمرة لبلدية العيون لم تجد نفعا. وقال الردادي: «نعاني في الحي من البحيرات الراكدة منذ ما يزيد على ست سنوات دون أن توجد الحلول، وأصبحنا نفكر جادين في الانتقال من الحي إلى مناطق أخرى تنعم بالحد الأدني من الإصحاح البيئي».