أنواع الماء الطهور

الماء الطهور - YouTube
  1. الماء الطهور المكروه استعماله ومنه استعمال ماء زمزم في إزالة الخبث أو في الغسل : www.منقول.com
  2. الماء الطهور - YouTube
  3. أنواع الماء الصالحة للطهارة
  4. أقسام المياه التي لا يصح التطهر بها - إسلام ويب - مركز الفتوى

الماء الطهور المكروه استعماله ومنه استعمال ماء زمزم في إزالة الخبث أو في الغسل : Www.منقول.Com

الرَّابِعُ: المَاءُ النَّجِسُ: وَهُوَ المَاءُ الذي وَقَعَتْ فِيهِ نَجَاسَةٌ، وَكَانَ قَلِيلَاً، فَيَنْجُسُ هَذَا المَاءُ وَإِنْ لَمْ تَظْهَرْ فِيهِ أَثَرُ النَّجَاسَةِ. أَمَّا إِذَا كَانَ كَثِيرَاً فَلَا يَنْجُسُ إِلَّا إِذَا تَغَيَّرَتْ أَحَدُ أَوْصَافِهِ الثَّلَاثَةِ، اللَّوْنُ أَو الطَّعْمُ أَو الرَّائِحَةُ. فَالمَاءُ النَّجِسُ إِنْ كَانَ قَلِيلَاً وَلَمْ تَظْهَرْ فِيهِ النَّجَاسَةُ، أَو كَانَ كَثِيرَاً وَتَغَيَّرَتْ أَحَدُ أَوْصَافِهِ الثَّلَاثَةِ لَا يَجُوزُ إِزَالَةُ النَّجَاسَةِ الحَقِيقِيَّةِ أَو الحُكْمِيَّةِ بِهِ، يَعْنِي لَا يَرْفَعُ حُكْمَ الخَبَثِ، وَلَا حُكْمَ الحَدَثِ. أنواع الماء الصالحة للطهارة. وَالمَاءُ القَلِيلُ عِنْدَ الحَنَفِيَّةِ هُوَ مَا كَانَ دُونَ عَشْرَةِ أَذْرُعٍ في عَشْرٍ، وَإِذَا كَانَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ كَثِيرٌ. وَأَمَّا عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ فَهُوَ مَا كَانَ دُونَ القُلَّتَيْنِ، وَالقُلَّتَانِ مَا يُعَادِلُ مِائَةً وَسِتِّينَ لِتْرَاً وَنِصْفَ اللِّتْرِ تَقْرِيبَاً، فَإِذَا كَانَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ مَاءٌ كَثِيرٌ. الخَامِسُ: مَاءٌ مَشْكُوكٌ في طَهُورِيَّتِهِ: وَهُوَ المَاءُ الذي شَرِبَ مِنْهُ حِمَارٌ أَهْلِيٌّ أَو بَغْلٌ، فَهُوَ طَاهِرٌ، لَكِنَّهُ مَشْكُوكٌ في طَهُورِيَّتِهِ، فَمَنْ لَمْ يَجِدْ مَاءً غَيْرَهُ تَوَضَّأً بِهِ وَتَيَمَّمَ.

الماء الطهور - Youtube

الماء الطهور, الماء الطاهر, الماء النجس. لوحة الصدارة العجلة العشوائية قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.

أنواع الماء الصالحة للطهارة

الأَوَّلُ: مَاءٌ طَاهِرٌ مُطَهِّرٌ غَيْرُ مَكْرُوهٍ: وَهُوَ المَاءُ المُطْلَقُ، وَهُوَ المَاءُ البَاقِي عَلَى خِلْقَتِهِ، أَو هُوَ الذي لَمْ يُخَالِطْهُ مَا يَصِيرُ بِهِ مُقَيَّدَاً. فَإِذَا كَانَ مَاءً مُطْلَقَاً فَإِنَّهُ يَرْفَعُ الحَدَثَ وَالخَبَثَ بِاتِّفَاقِ الفُقَهَاءِ، وَيَبْقَى طَاهِرَاً بِنَفْسِهِ وَمُطَهِّرَاً لِغَيْرِهِ وَلَو تَغَيَّرَ بِطُولِ المُكْثِ، أَو بِمَا هُوَ مُتَوَلِّدٌ مِنْهُ كَالطُّحْلُبِ، وَهُوَ خُضْرَةٌ تَعْلُو المَاءَ المُزْمِنَ، وَيَكُونُ عَلَى سَطْحِ المَاءِ كَأَنَّهُ نَسْجُ العَنْكَبُوتِ. الماء الطهور المكروه استعماله ومنه استعمال ماء زمزم في إزالة الخبث أو في الغسل : www.منقول.com. الثَّانِي: مَاءٌ طَاهِرٌ مُطَهِّرٌ مَكْرُوهٌ: وَهُوَ المَاءُ الذي شَرِبَ مِنْهُ حَيَوَانٌ مِثْلُ الهِرَّةِ الأَهْلِيَّةِ لَا الوَحْشِيَّةِ، لِأَنَّ هَذِهِ سُؤْرُهَا نَجِسٌ، وَمِثْلُ الدَّجَاجَةِ المُخْلَّاةِ ـ التي تَأْكُلُ القَاذُورَاتِ ـ أَمَّا الأَهْلِيَّةُ التي لَا تَأْكُلُ إِلَّا الحَبَّ فَسُؤْرُهَا طَاهِرٌ؛ وَسِبَاعِ الطَّيْرِ، وَالْحَيَّةِ وَالْفَأْرَةِ، وَكَانَ قَلِيلَاً، وَالْكَرَاهَةُ فِيهِ تَنْزِيهِيَّةٌ. وَكَانَ مُقْتَضَى القِيَاسِ أَنْ يَكُونَ سُؤْرُهَا نَجِسَاً، لَكِنْ عَدَلَ عَنِ القِيَاسِ إلى الاسْتِحْسَانِ لِشِدَّةِ طَوَافِهَا وَمُخَالَطَتِهَا النَّاسَ وَأَشْيَاءَهُمْ، وَعَدَمِ الاحْتِرَازِ مِنْهَا، لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في الهِرَّةِ: «إِنَّهَا لَيْسَتْ بِنَجَسٍ، إِنَّمَا هِيَ مِنَ الطَّوَّافِينَ عَلَيْكُمْ، أَوِ الطَّوَّافَاتِ» رواه الترمذي عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ.

أقسام المياه التي لا يصح التطهر بها - إسلام ويب - مركز الفتوى

الماء الطهور الماء الطهور هو كل ماء بقي على أصله ولم يتغير لونه أو رائحته أو طعمه، مثل: ماء المطر أو الماء الذي ينبع من الأرض والماء الذي يخرج من البئر إذ يبقى على حقيقته ساخناً دون تغيير، وأما معنى الطهور في اصطلاح الفقهاء فقد اختلفوا في ذلك إلى قولين: القول الأول هو الطاهر الطهور المطهر وهذا مذهب الجمهور من الحنابلة والمالكية والشافعية، والقول الثاني: أنَّ الطهور هو الطاهر وهو مذهب الحنفية. حكم الماء الطهور يعد الماء الطهور مطهِّراً لغيره وطاهراً لنفسه، وينقسم حكمه إلى قسمين: القسم الأول هو أنه يرفع الحدث الأكبر والأصغر وتزال به النجاسة، ويصح الوضوء به والاغتسال به من الجنابة والنفاس والحيض، كما يستخدم أيضاً في الاستعمال اليومي للشرب والأكل والسقي وتنظيف البدن والثياب. القسم الثاني هو ما يتعلق بحكم استعماله من وجوب واستحباب وحرمة وكراهة وإباحة، فأما الوجوب يكون في استعماله لأداء فرض ويحرم إن كان الماء غير مملوكٍ ولم يأخذ الإذن في استعماله، ويستحب استعماله في الاغتسال المسنون ويباح في الأمور العادية من أكل وشرب وغيره، ويكون مكروهاً إن كان شديد الحرارة أو البرودة مما يؤدي إلى ايذاء البدن.

رواه أحمد وغيره وصححه الترمذي. انتهى. خامسا: الماء المضاف أي الذي زال عنه وصف الإطلاق فلم يعد ماء مطلقا، وقد فصل ابن قدامة أنوعه والخلاف فيه فقال: ومنها أن المضاف لا تحصل به الطهارة وهو على ثلاثة أضرب أحدها ما لا تحصل به الطهارة رواية واحدة وهو على ثلاث أنواع أحدها ما اعتصر من الطاهرات كماء الورد وماء القرنفل وما ينزل من عروق الشجر إذا قطعت رطبة. الثاني ما خالطه طاهر فغير اسمه وغلب على أجزائه حتى صار صبغا أو حبرا أو خلا أو مرقا ونحو ذلك. الثالث ما طبخ فيه طاهر فتغير به كماء الباقلا المغلي فجميع هذه الأنواع لا يجوز الوضوء بها ولا الغسل لا نعلم فيه خلافا إلا ما حكي عن ابن أبي ليلى والأصم في المياه المعتصرة أنها طهور يرتفع بها الحدث ويزال بها النجس ولأصحاب الشافعي وجه في ماء الباقلا المغلي. وسائر من بلغنا قوله من أهل العلم على خلافهم قال أبو بكر ابن المنذر: أجمع كل من نحفظ قوله من أهل العلم أن الوضوء غير جائز بماء الورد وماء الشجر وماء العصفر ولا تجوز الطهارة إلا بماء مطلق يقع عليه اسم الماء ولأن الطهارة إنما تجوز بالماء وهذا لا يقع عليه اسم الماء بإطلاقه انتهى.

هذا، والله تعالى أعلم. ** ** ** تاريخ الكلمة: الاثنين: 27/ شوال /1440هـ، الموافق: 1/تموز / 2019م