كل المواعيد وهم - جريدة الوطن السعودية

أي اعتزال هذا يا أبناء الوطن ؟! أضف إلى ذلك الحس الوطني هو الثبات في تشكيلة شابة ممتزجة بعامل الخبرة لكي تتحقق أسمى معاني الاستفادة من تجربة لقاءات ودية، أما تغيير الأسماء فهو يمحو حروف الاستفادة وأهداف الاحتكاك بالعمالقة عطفاً على خسائر أموال تكفل تبني وسعودة فريق بأسره ، نحن بحاجة إلى وحدة الصف وتعاضد الجميع بقلم وفكر الإعلام وأداء الأبناء ودعم الآباء وخبرة الأجداد حينها ستعود تلك الأمجاد بإذن الله وتوفيقه عاجلاً غير آجل ، بالجد والعمل من أجل الوطن لن نقول كل المواعيد وهم. أهداف: • على الأهلاويين مراجعة أنفسهم وتصحيح أخطائهم وذلك للحفاظ على البقاء في دائرة المنافسة واغتنام فرصة سانحة قد لا تتكرر! كل المواعيد وهم مشركون. • الخطاب الإعلامي للنادي الأهلي بدأ في فرض تواجده بزمن قل فيه إدراك حكمة الصمت! • تعرضت الأندية الاسبانية إلى التأخير في توزيع عائدات حقوق النقل التلفزيوني مما ساهم في تراكم ديون بعضها ، فشنت آنذاك إضراباً بلغ تأجيل إحدى الجولات! ، ماذا ستفعل هذه الأندية الأسبانية حين تواجه عقوبات بمئات الألوف من لجنة الانضباط ؟ ، مؤكد بأنه سيكون هناك عزوف جماهيري على أقل تقدير ، وهنا أرجو الرجوع إلى معدل حضور مباراة الأهلي وهجر لمقارنته مع الحضور الخجول لمباراة الأهلي والوحدة!

كل المواعيد وهم في

[ALIGN=LEFT][COLOR=blue] محمد غنيم[/COLOR][/ALIGN] لا أرغب في تسليط الضوء على تجربة اللقاءات الودية لمنتخبنا الوطني سواء كانت النتيجة سلبية أم إيجابية لتبقى مسألة تحضير معنوي وبدني،بقدر ما هو عبارة عن سياق يشير على مكامن الخلل نحو أقرب جهة للمنطق بعيداً عن العاطفة،لوحظ في الآونة الأخيرة تهرب أكثر من نجم وابتسامة نجم أمام استياء السواد الأعظم بإعلامنا الرياضي نظير غيابه عن المنضمين للمنتخب الأول! وكأنه يقول: \"نحمد الله جات على ما نتمنى\" ، ما هي أسباب ودواعي هذا التهرب ؟ لن ألح في تساؤلي عن أسماء عادت من معسكرات المنتخب بدواعي الإصابة وتستأنف مشاركاتها مع (أنديتها) في غضون أيام قليلة من عودتها!! كل المواعيد .. وهم :(. وذلك من باب تقديم حسن الظن بالجميع! ، هناك أندية تطالب بتأجيل لقاء محلي على حساب لقاء خارجي سفيراً (للوطن) في مقابل رفض سريع بحجة عدم القناعة بذلك المبرر! القضية معنية في عدم القناعة والذي يصبو في اللامبالاة بأهمية تكريس الروح الوطنية لدى بعض المسؤولين قبل اللاعبين لا سيما وأنهم القدوة ، أخص منهم أيضاً بعض مسؤولي أنديتنا المحلية وهم من يشجعون على ذلك بالحث غير المباشر في مبرر الاعتزال دولياً!!

كل المواعيد وهم مشركون

تناديني " ياحبيبي "!!..

كل المواعيد وهم يستغفرون

واعتبر باسندوة وعود الجهات المختصة في إنهاء مشكلة الصرف الصحي «وهم» لم تخرج على أرض الواقع رغم مضى عقود من الزمن، مقترحا تنفيذ المشروع بطريقة تجارية عبر القطاع الخاص يتماشى مع التحول الذي تسعى له بلادنا، بأن تشيده شركة متخصصة وتشغله برسوم تأسيس ثم رسوم شهرية تحدد أسعارها من قبل الجهات الحكومية المعنية، حتى تقدم الخدمات بجودة عالية وكفاءة وبأسعار مناسبة. كل المواعيد وهم - أرشيف صحيفة البلاد. ورأى باسندوة تولي القطاع الخاص مشروع شبكة الصرف الصحي يسهم في الحفاظ على سلامة البنية التحتية ويحقق عائدا وربحا للشركة المنفذة، ويحافظ على سلامة البيئة. ووصف عضو المجلس البلدي السابق بالمحافظة محمد علي أبو جنب مشكلة الصرف الصحي في القنفذة بالأزلية، مشيرا إلى أن الأمطار التي هطلت أخيرا خلفت كثيرا من المستنقعات والبحيرات أضحت تصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة للأهالي، فضلا عن تسرب المياه إلى المساكن والدوائر الحكومية. وقال أبو جنب:«لا يوجد شارع أو حي في القنفذة إلا ويعاني من تدفق مستنقعات الصرف الصحي»، متمنيا إنقاذ المحافظة التي تعيش على أمل إنشاء شبكة للصرف الصحي منذ سنين دون أن تجد الحلول. وأوضح عمدة القنفذة وائل بابيضان أن منطقة البلد القديم في المحافظة تئن من العشوائيات وغياب شبكة الصرف الصحي، وطفح المجاري، وانهيار طبقة الأسفلت مما يهدد حياة الأهالي بالأمراض والأوبئة، متسائلا عن معوقات تشييد مشروع للصرف الصحي بالقنفذة منذ سنوات طويلة، رغم أهميته نظرا لتأثيره المباشر على البيئة والصحة العامة في المدينة.

كلمات اغنية وهم - محمد عبده وهم وهم.. كلِّ المواعيد وهم تعب.. كلِّ المواعيد تعب بإسم الحُب.. و بإسم الشّوق مأساتي معاك تزيد وأتم بعيد.. وتِتم بعيد وأتم مِثل الحزن.. أنطر سحابة عيد أجي ملهوف.. ملهوف عَطش تحت المطر ملهوف وقتي يطوف.. لوني ضايع ومخطوف يضيع الشَّارع بصمتي وصمت الإنتظار سيوف وكل ما مر وهم صوبي.. أقول إنتي اكذبت العيون والموعد وهم ألم.. كلِّ ساعه.. كل المواعيد وهم في. وكلِّ لحظه ألم وين عيون حبَّتني و منَّتني وقالت لي نعم تلاشت فرحتي.. وتاهت خطوتي وحلم كبير في لحظه إنهدم غناء: محمد عبده كلمات: فائق عبدالجليل الحان: عمر كدرس