4- إبعاد الفحم أو الحطب عن المواد سريعة الاشتعال كالفرش أو الملابس أو رواق المخيمات. 5- التأكد التام من إطفاء الفحم أو الحطب عند النوم. 6- مراقبة الأطفال ومنعهم من الاقتراب أو العبث في مخلفات الفحم أوالحطب. 7- عدم رمي مخلفات الفحم أو الحطب في صناديق النفايات حتى يتم التأكد من إطفائه تماماً. قرب الأثاث للنار سبب في الحريق هي أحد أنواع التدفئة المستخدمة وهي لا تقل خطورة عن طريقة التدفئة بالحطب نتيجة الغاز الذي قد ينبعث منها فضلا عن امكانية حدوث تسرب للغاز من خلال اتصال الانبوب باسطوانة الغاز أو في أي نقطة من التمديدات بين الاسطوانة والمدفأة. ويجب عدم وضع اسطوانة الغاز بالقرب من قطع الاثاث. من_سائل_إلى_غاز_الدرس_19.pdf - Google Drive. التدفئة بالكيروسين نوع تقليدي من التدفئة يستخدم فيه سائل الكيروسين لانتاج الطاقة ويحمل نفس المخاطر للاختناق. المدفأة الكهربائية وهي أقل الانواع خطرا اذا اتخذت الاحتياطات اللازمة في توخي الحذر والحرص على سلامة التمديدات الكهربائية وعدم تحميل مقسم الكهرباء مالا يحتمله من قدرة وكذلك عدم وضع المدفأة قريبة من الاغطية او الاثاث سريع الاشتعال والحرص على الاطفال ومراقبتهم. التدفئة من خلال مكيفات الهواء وهي أكثر وسائل التدفئة أمانا اذا تمت صيانتها بشكل دوري.
حالات المادة (1)
بمعنى انه لا تزال توجد حاويات غاز البترول المسال دون أي وقاية من النيران على الإطلاق، إذ لا توجد في الغالب التعليمات والانظمه المحلية للوقاية من الحريق، ناهيك عن أية سلطة قضائية مختصه، فضلا عن التفتيش، لاجبار اصحابها على استخدام الاساليب الصحيحه للوقاية. وتكون شركات التأمين هي أيضا في مأزق المنافسة في هذه الأشياء المهمة، كما أنها لا تتنافس على أساس الأسعار، بل أيضا على تشديد المطالب من قبل المفتشين. وتوجد اختبارات متعددة لحاويات غاز البترول المسال تختص بمقاومتها للحريق. من غاز الى سائل جلي. منها عختبارات واقعية تقوم بها في ألمانيا بمدينة براونشفايج مصلحة الاختبار "بام BAM" برلين [1]. وتقوم "البام" باجراء التجارب علي نموذج حاوية صغيرة من نفس النوع حاويه غاز البترول المسال بالحرائق الهيدروكربونيه وتعيين منحني الاختبار عن طريق قياس النتائج. وفي أمريكا الشمالية اساليب تستند إلى UL 1709. بينما يستخدم 1709 UL الوقت الصحيح بالنسبة لمنحني الاختبار الحراري، فهو يقتصر على اختبار الأعمدة الصلب وليس للأنابيب، في حين تقوم ال "بام" باختبارات حقيقية على حاويات غاز البترول المسال وللصمامات والأجزاء الأخرى الحساسة عند الحريق.
ما يحدث عند التعرض الى هذا الغاز السام فانه يدخل في نفس المسار السابق مع الاكسجين ويمتص هذا الغاز من الدم مع الاكسجين ولكن قوة التصاق هذا الغاز بكريات الدم الحمراء اقوى من قوة التصاق جزيئات الاكسجين بها بمقدار 230 مرة وهذه العملية تحرم الانسجة حصولها على الكمية اللازمة من الاكسجين مما يؤدي الى اختناقها. تتراوح شدة الاعراض ونوعها تبعا الى تركيز غاز اول اكسيد الكربون التي تم التعرض لها.. ومن بعض الاعراض التي تظهر على الشخص المتسمم بشكل حاد ما يلي: صداع ودوخة وعدم تركيز، يكون الصداع غالبا في الجهة الامامية من الرأس وبشكل متواصل. من غاز الى سائل بعذاب واقع. غثيان وتسارع في ضربات القلب وهبوط في الضغط الشرياني. المشي بغير اتزان تشنجات وفقد الوعي. توقف التنفس والوفاة. في حالة التعرض المزمن لغاز أول اكسيد الكربون ولكن بشكل بسيط قد تظهر بعض الاعراض العصبية مثل الصداع، الاكتئاب وضعف الذاكرة غالبا هذه الاعراض تزول عند التخلص من هذا الغاز السام ولكن تبقى الخطورة أشد على الاطفال، الاشخاص المصابين بأمراض الشرايين التاجية والنساء الحوامل. قد يحدث التسمم بهذا الغاز تدميرا لخلايا المخ ينتج عنها صعوبات في التعلم، ضعف الذاكرة، وضعف في الحركة.
الخطورة في استخدام الحطب كوسيلة للتدفئة ليس فقط في استنشاق الغاز السام وانما يتعدى ذلك الى حدوث حرائق راح ضحيتها وفيات عديدة. سائل صلب غاز - موقع العلوم 2017. نستقبل العديد من الحالات في غرف الاسعاف وفي مثل هذه الفترة من السنة معظمهم اطفال اما ان يكونوا قد اصيبوا باختناق بسبب استنشاق غاز اول اكسيد الكربون او بسبب حريق حدث في غفلة من الاهل او بسبب شرب بعضهم لسائل الكيروسين المستخدم في اشعال الحطب او الفحم حيث يكون في متناول هؤلاء الاطفال الذين لا يدركون مدى خطورة هذه المركبات وتكون المسؤولية كاملة على من يرعاهم في البيت لحمايتهم بعد حماية الله سبحانه وتعالى من تلك المخاطر التي لاتحمد عقباها. لا يجب ترك الأطفال بهذه الصورة علامات وأعراض التسمم ما يحدث طبيعيا خلال تنفسنا هو دخول الاكسجين الى الرئتين من خلال القصبة الهوائية حيث يصل الى الحويصلات الهوائية وفيها يحدث تبادل غاز الاكسجين بغاز ثاني اكسيد الكربون حيث يتم نقل الاكسجين بواسطة الدم الى اجزاء الجسم المختلفة واهمها الجهاز العصبي المركزي ممثلا في المخ كما يتم نقل غاز ثاني اكسيد الكربون وخلال الحويصلات الهوائية الى الى القصبة الهوائية ومن ثم طرده الى الخارج. غاز أول أكسيد الكربون يمكنه الدخول وامتصاصه من الرئتين الى الدم بسهولة ويزيد من خطورته مثلما ذكرنا سابقا ليس له طعم او لون او رائحة.