فضل طلب العلم - Youtube

الدفاع عن الشريعة والعقيدة، حيث تحتاج الامة الإسلاميّة إلى كلّ علم يهدف إلى الدفاع عن شريعتها ومنهجها سواء في الزمن الحالي أو في المستقبل. الإعلاء من منزلة وقدر طالب العلم: إذ تزداد تلك القيمة من خلال طلب العلم النافع الذي يعم نفعه على جميع الأمة الإسلامية. لذة طلب العلم يتميز العلم بلذته التي لا تُعادلها أيّ لذة من لذائذ الدنيا الزائلة، حيث يقول الإمام الشاطبي رحمه الله: (في العِلْم بالأشياء لذَّة لا تُوازيها لذَّة؛ إذْ هو نوعٌ مِن الاستيلاء على المعلوم، والحَوْز له، ومحبَّة الاستيلاء قد جُبِلَت عليها النُّفوس، وميلت إليها القُلوب)، وتتعدد لذة العلم في أمور مختلفة، ومنها: [٥] اللذة في مُطالعة الكتب. اللذة في التصنيف والتأليف. المراجع ↑ حسام جابر (11-10-2016)، "فضل طلب العلم" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن أبو الدرداء، الصفحة أو الرقم: 183 ، صحيح. ^ أ ب ت ث ج ح محمد محمود عبد الخالق، "فضل العلم على ما سواه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. بتصرّف. ↑ فضل الله ممتاز (10-10-2011)، "أهمية العلم في الإسلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 23-5-2018. بتصرّف.

  1. فضل طلب العلم
  2. حديث فضل طلب العلم
  3. فضل طلب العلم الدنيوي
  4. فضل طلب العلم من حديث ابي درداء رواه اب داود

فضل طلب العلم

اللذة الخاصة بطلب العلم طلب العلم له لذه خاصة جداً لا تعادلها أي لذه أخرى في هذه الدنيا حيث قال الإمام الشاطبي عليه رحمه الله في العِلْم بالأشياء لذَّة لا تُوازيها لذَّة؛ إذْ هو نوعٌ مِن الاستيلاء على المعلوم، والحَوْز له، ومحبَّة الاستيلاء قد جُبِلَت عليها النُّفوس، وميلت إليها القُلوب بالإضافة إلى أن لذه طلب العلم تتلخص في بعض الأمور مثل:- اللذة في مُطالعة وقرأة الكثير من الكتب والمراجع. اللذة في التصنيف وتأليف الروايات والقصص التي تشجع على طلب العلم في اي مكان مهما كان بعيد. فوائد طلب للعلم الحصول على وظيفة من الفوائد التي يحصل عليها طالب العلم إذا بادر بالأجتهاد وقرأة الكتب حيث يعمل الشخص على تنمية مهاراته المختلفة التي يتوفر عليها بالإضافة إلى أن تلك المهارات هي التي تمكن الشخص من الحصول على وظيفة وتعلي من شأنه إذا وقعت مقارنة بينه وبين غيره من المتقدمين على الوظيفة. يدرك الشخص الحقوق والواجبات التي يجب ان يحصل عليها وان يدفعها كما أن طلب العلم والمعرفة تمكن الشخص من إحترام حقوق الآخرين وعدم أخذ حق أحد ويساعده طلب العلم أيضاً في أن يقدر بعض الثقافات الأخرى الموجودة في العالم بغض النظر عن الديانة أو التاريخ أو العرق أو اللون ولا يفرق بين شخص وآخر.

حديث فضل طلب العلم

العلم مقدّم على العبادة: حيث قدّمه الله سبحانه وتعالى على العبادة، وسهل لسالكه طريقاً إلى الجنة، كما عدّ من يموت خلال طلبه في بلاد الغربة شهيداً؛ وذلك لأن العلم هو الطريق التي تتبعها العبادة، فالعابد يتبع العالم، كما أن أثره يبقى بعد موت صاحبه، على العكس من العبادات التي تنقطع وتنتهي بموت صاحبها، وبذلك كان العلم أفضل من النوافل. جهاد في سبيل الله: ممّا لا شكّ فيه أنّ الجهاد هو أعظم وأفضل الأعمال عند الله، لكن ذهاب المسلمين جميعهم إلى القتال يعرضهم للخطر، ويعطل أعمالهم، وبذلك كان من الأفضل بقاء البعض ممن لا يستطيعون تحمّل مشاقّ الحرب وشدتها، وهم ضعاف البنية الجسميّة، فيجاهدون بأيديهم وألسنتهم، من خلال ما يتّصفون به من سرعة الفهم ، والنبوغ، وقوّة الحفظ، فيخدمون العلم، ويجاهدون به الأعداء. آداب طلب العلم من آداب طلب العلم: [٣] التأدّب في طلب العلم وذلك مع المعلّم، أو الشيخ. الصبر على طلب العلم، والحرص على عدم الشعور بالملل. العمل بكل ما يكتسب من معرفة، وعدم كتمانها، وتعليمها للناس، ونشرها. المراجع ↑ "من صاحب مقولة"العلم نور و الجهل ظلام"" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-7-2018. بتصرّف. ↑ محمد العثيمين، كتاب العلم ، الاسكندرية: دار البصيرة ، صفحة 5-9.

فضل طلب العلم الدنيوي

– الكسل وقلة الهمة، ولهذا لابد من محاولة القراءة في سير السابقين من أصحاب الهمم النشيطة في طلب العلم وحاولة إتخاذهم قدوة. أحاديث نبوية تدعوا لطلب العلم – عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (سلُوا اللهَ علمًا نافعًا، وتَعَوَّذُوا باللهِ منْ علمٍ لا ينفعُ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. – قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فضلُ العلْمِ أحبُّ إِلَيَّ مِنْ فضلِ العبادَةِ، وخيرُ دينِكُمُ الورَعُ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. – قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بكَ رَجُلًا واحِدًا، خَيْرٌ لكَ مِن أنْ يَكونَ لكَ حُمْرُ النَّعَمِ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن جاءَ مَسجِدي هذا لم يَأتِهِ إلَّا لِخيرٍ يتعلَّمُهُ أو يعلِّمُهُ فَهوَ بمنزلةِ المجاهِدِ في سبيلِ اللَّهِ ومن جاءَ لغيرِ ذلِكَ فَهوَ بمنزلةِ الرَّجُلِ ينظرُ إلى متاعِ غيرِهِ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فضل طلب العلم من حديث ابي درداء رواه اب داود

قال ابن عباس -رضي الله عنه-: " كذا هو العلم يزيد الشريف شرفًا، ويجلس المملوك على الأسرة ". وجاء في مقدمة صحيح مسلم أن نافع بن عبد الحارث أتى عمر بن الخطاب بعسفان، وكان عمر استعمله على أهل مكة، فقال عمر: "م ن استخلفت على أهل الوادي؟! قال: استخلفت عليهم ابن أبزى مولى لنا، فقال عمر: استخلفت عليهم مولى؟! فقال: إنه قارئ لكتاب الله عالم بالفرائض، فقال عمر: أما إن نبيكم –صلى الله عليه وسلم- قد قال: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين ". عباد الله: لقد نوّه -عز وجل- بفضل أهل العلم في كتابه بقوله: ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ... ) [آل عمران: 18]. فاستشهد المولى أهل العلم دون غيرهم من سائر البشر، وأنه سبحانه قرن شهادتهم بشهادته، وفي ذلك تعديل لهم؛ لأن الله سبحانه لا يستشهد من خلقه إلا العدول. وفي قوله سبحانه: ( وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً) [طه: 114]، قال ابن جبر: " لم يأمر الله تعالى نبيه بالدعاء بالاستزادة من شيء سوى العلم، وهو العلم الشرعي، وما ذاك إلا لفضل العلم وشرفه ". ومن شرف العلم وفضله أن الله سبحانه أباح لنا الأكل مما صاده الكلب المعلم دون غيره مما لم يعلم، فكيف أن البهائم العجماوات تتفاضل بالعلم، فكيف الحال ببني آدم؟!

إنه الذكر النافع، خلاف ما يفعله كثير ممن يسمون بالذاكرين. والطريقة الثالثة للتعلم: أن يسأل المسلم فيما يعرض له من أمور، وما يُعَنُّ له من مشكلات يومية، تشتبه عليه الأمور فيها، ولا يعرف أهي من الحلال أم من الحرام. لا بد هنا أن يسأل أهل الذكر، وأهل العلم، كما أرشدنا الله تعالى في كتابه بقوله: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) (النحل: 42) أي ارجعوا إلى أهل المعرفة وأهل الخبرة، وهذه قاعدة في الحياة كلها. كما أن الإنسان، إذا مرض هو أو مرض ولده، يرجع إلى أهل الاختصاص في الطب، كذلك في كل أمر من الأمور ومنها أمور الدين. وفي حياة النبي صلى الله عليه وسلم أصيب أحد الصحابة بجرح، وكان عليه جنابة، ولا بد أن يغتسل ويتطهر. فأفتاه بعض من معه بأن ينزل الماء ويغتسل مع هذه الجراحة. فكانت النتيجة أن الرجل مات من آثار ذلك. فلما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم خبر هذه الحادثة قال في شأن هؤلاء الذين أفتوه: قتلوه. قتلهم الله! ألا سألوا إذ لم يعلموا؟ فإنما شفاء العي السؤال. إنما كان يكفيه أن يتيمم.. (رواه أبو داود عن جابر، كما رواه هو وأحمد والحاكم عن ابن عباس، وذكره الألباني في صحيح الجامع الصغير).