الآيات الكونية تدل على العنف لدى الأطفال

الآيات الكونية تدل على عظمة خلق الله تعالى, اهلا بكم في موقع دار التـفـوق دار الباحثين عن التفوق متمنين النجاح والتفوق لجميع طلابنا في مراحلهم التعليمية وسعداء بزيارتهم لنا للحصول علي حلول جميع الواجبات. الآيات الكونية تدل على عظمة خلق الله تعالى نعلمكم بان دار التـفـوق هو موقع يقوم بحل الاسئلة والواجبات واسئلة الاختبارات من خلال اطرح سؤال دار التفوق انضم الينا الان اضغط هنا قروب دار التفوق تلغرام الجواب من دار التفوق هو: قال تعالى في سورة الحج: "أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجد لَه مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ. وَالشَّمْس وَالْقَمَر وَالنّجوم وَالْجِبَال وَالشَّجَر وَالدَّوَابّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ ۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَاب"

  1. الآيات الكونية تدل على الطفل

الآيات الكونية تدل على الطفل

وكثرت الآيات الكونية في القرآن الكريم، التي تذكّر الإنسان بما حباه الله تعالى به من نعم، وأهمها تسخير كل ما في الكون لنفعه وصلاح حاله. ثالثاً: الاستدلال بالآيات الكونية لإثبات استحقاق الخالق للربوبية والألوهية: ويتخذ القرآن الكريم من الآيات الكونية سبيل لإثبات وجود الله تعالى، واستحقاقه وحده للربوبية والألوهية، وحجة لأصحاب المعتقدات الباطلة في حق الله تعالى، وهي برهان لأهل العلم والدين، لبيان فساد أدلة الملحدين، وعدم صحة العمل لعبادة غير الله تعالى. فالله تعالى وحده يستحق الربوبية والألوهية، ولا أحد غير الله يستحق أن يُعبد؛ لأنّه لا أحد قادر على فعل ما يفعله الله تعالى، فهو وحده خالق الكون، خلق السماء والأرض، وأنزل الماء من السماء وأحيا بها الأرض، وجعل الأرض مستقرة لتجري بها الأنهار والبحار، وغيرها من الأفعال الدالة على قدرته سبحانه وتعالى. وكان أسلوب الاستدلال بالآيات الكونية لتوحيد الربوبية والألوهية لله تعالى، هو المنهج الذي اتبعه كافة الأنبياء والرسل، لمواجهة المكذبين لرسالاتهم، والمنكرين لوجود الله تعالى. وتوجّه الهداية التي تنتج من التدبّر والتفكير في آيات القرآن الإنسان إلى أن يعبد الله وحده؛ لأنه يعلم أن الله هو الخالق المدبر للكون، بيده الحياة والموت، وبإرادته الرزق والسعة، وبأمره تصرف الأمور، وهو وحده الذي يستحق العبادة.

وقد أنزل الله جل جلاله وتقدست أسماؤه في سورة الأنبياء ما يدل على أن بداية الخلق وتكون الكون هي الرتق، حيث قال: (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِيْنَ كَفَرُواْ أَنَّ السَّمَوَاْتِ وَالأَرْضَ كَاْنَتَاْ رَتْقَاً فَفَتَقْنَاْهُمَاْ) توسع السماء وإزدياد إتساعها بإستمرار أثبت العلم الحديث بإستخدام المعدات التكنولوجية الحديثة كالأقمار الصناعية والتليسكوبات وغيرهما أن السماء تزداد سعة بإستمرار. وقد أشار القرآن الكريم إلى تلك الظاهرة الكونية في آية من آيات سورة الذاريات، حيث قال تعالى: (وَالسَّمَاْءَ بَنَيْنَاْهَاْ بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوْسِعُوْنَ) فكيف لبشر أن يعرف ذلك قبل حوالي ألف وربعمائة سنة دون وجود ما يلزم لمعرفة تلك الحقيقة العلمية، فكل ذلك يؤكد أنه كلام الله عز وجل خالق الكون والقادر على فنائه وإعادته من جديد. سرعة حركة الشمس وثبات رؤيتها أكدت دراسات العلماء ورواد الفضاء بإستخدام الأقمار الصناعية وكافة الأجهزة المتطورة اللازمة لحساب سرعة حركة الشمس أن الشمس تسير بسرعة تصل إلى 43200 ميل في الساعة. وبما أن المسافة بيننا وبين الشمس كبيرة جدا تصل إلى حوالي إثنين وتسعون مليون ميل فبالتالي نراها ثابتة لا تتحرك، وقد أشار الله عز وجل إلى تلك الظاهرة الكونية في ما ورد في سورة يس، حيث قال: (وَالشَّمْسُ تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَهَاْ ذَلِكَ تَقْدِيْرٌ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِ) تكوين الجبال وحركة ما تحتها لا تفوت فرصة التعرف على: تفسير ظاهرة انشقاق القمر أكد العلماء المتخصصين في علوم الجيولوجيا بعد تطور العلم الحديث في القرن العشرين أن قشرة الأرض وما فوقها من جبال وهضاب وغيرهما يقوموا فوق أعماق طبقة سائلة ورخوة جدا وتعرف بعدم ثباتها وحركتها الدائمة وتسمي بطبقة السيما.