ننشر لك موضوعات من الموضعات المهمة التي يبحث عنها عدد كبير حيث يعد التواصل وصلة الرحم وتبادل التهاني من أهم طقوس الاحتفال بعيد الفطر المبارك، ولكن مع زيادة التواصل كثيرًا ما نقع في حيرة بشأن قواعد الإتيكيت المرتبطة بالأعياد، بدءًا من تقديم التهاني بالعيد وصولاً لطريقة تقديم العيدية واصولها، لذا نستعرض مع خبيرة الإتيكيت هالة العزب أهم قواعد إتيكيت تقديم التهاني والعيدية، في فيديو لـ"تلفزيون اليوم السابع". إتيكيت التهاني عبر السوشيال ميديا وقالت خبيرة الإتيكيت لـ"اليوم السابع": "واجب علي المهنئ أن يقوم بإرسال رسالة نصية تبدأ بإلقاء التحية ومن ثم كتابة تهنئة راقية بكلمات محببة للنفس ومن المهم كتابة اسم المرسل إليه في سياق الرسالة ما يؤكد أن هذه الرسالة مكتوبة خصيصاً للمرسل إليه وتختتم الرسالة بدعوة صادقة من القلب مع الوعد بالزيارة في أيام عيد الفطر. هذه الرسالة بالنسبة لمتلقي التهنئة تعتبر رسالة قريبة للقلب لأنها مكتوبة باهتمام كبير من المهنئ لا يصح إرسال صورة للتهنئة بالعيد فقط بدون رسالة نصية ولا يعتبر الاستيكر علي رسائل الواتساب تهنئة بعيد الفطر وإنما هي مكملة للرسالة فقط وأيضًا غير مقبول الرد علي أى رسالة بعمل لايك علي الكلمات أو بإيموجي لايك فقط وإنما لابد من رد يحمل الود والاهتمام بما تم إرساله لي.
كان ولز يبلغ من العمر 24 عاما عندما تعاقد مع شركة آر كي أو لإنتاج الفيلم، ولم يكن قد أخرج أو مثل في أي فيلم سينمائي من قبل، ومنح بموجب العقد مطلق الحرية الفنية والإبداعية. كان "المواطن كاين" بمثابة عمل تجريبي حاد فيه أورسون ولز عن الأساليب التقليدية للإخراج، وابتكر الكثير من الوسائل الفنية التي تأثر بها مخرجون مشهورون على مر العقود. حلول اوراق عمل تفاعلية. يقول ولز نفسه إنه لم يلتزم بالأساليب المتعارف عنها، ببساطة لأنه لم يكن على دراية بتلك الأساليب. كما أنه ضرب بعرض الحائط واحدا من الاعتقادات السائدة في عصره بأنه ينبغي الاستعانة ببطلات شهيرات لضمان نجاح الفيلم - فمعظم أبطال الفيلم نساء ورجالا لم يكونوا معروفين في ذلك الوقت. تشارلز كاين (ولز) يتوسط زوجته الأولى إميلي (روث واريك) وعشيقته سوزان (دوروثي كومينغرو) لدى اكتشاف الأولى علاقة زوجتها بالمغنية كيت بلانشيت تتحدث عن أحدث أفلامها ودورها الطويل الذي لن نشاهده ميرل أوبيرون، نجمة هوليوود التي أخفت أصلها القصة رغم أن اللافتة الموضوعة خارج القلعة في بداية الفيلم تقول بوضوح "ممنوع الدخول بدون إذن"، إلا أن الكاميرا تقتحم المكان وتأخذنا معها إلى فراش موت تشارلز فوستر كاين الذي يتفوه بكلمة "Rosebud" ثم يلفظ أنفاسه الأخيرة.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يمن مونيتور وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.