اللي مايعرفك مايثمنك

وللأمثال الشعبية دور كبير في تربية الأبناء، فهناك أمثال تحث على الصبر والتعاون مثل: "اللي في قلبه الصلاة ما تفوته" ويقال لمن ينسى أمراً ويدَّعي أنه مهتم به، كما يقال أيضا من الآباء لأبنائهم عند تركهم صلاة من الصلوات الخمس المفروضة على المسلم، وهناك أيضا مثل شعبي يختص بكتمان أمر ما وهو: "اللي في بطنه ريح ما يستريح" ويقال لمن فشل في كتمان أمر وجهر به. وهناك مثال يقول: "اللي في الجِدِر يطلعه الملاَّس" وتقوله كثير من الأمهات عند سؤالهن أبناءهن عما فعلوا مثلا في الامتحان فيرد الأبناء أن الامتحان سهل، كما يقال أحيانا للأشياء التي تكون مستترة سواء سيئة أو حسنة، ويخرجها الملاَّس أي يظهر الخافي، ويظهر عند خروج النتيجة أو يوم الحسم. م. ن _________________.. ●[Šηớớpў] ●.. ‏ عدد المساهمات: 948 نقاط التميز: 20 المخالفات: * الموقع:......... تصريف في تصرف - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. موضوع: رد: آللـــي مـــآيــعـرفـڰ مـــآيـثـمــنـڰ}--~* الأحد أبريل 05, 2009 8:40 am تسلمين خيتو ع المعلومات ^^ ولا تحرمينا من كل new منج.. ^_* تقبلي مروري خيتوو.. snoopy خنفوسة عدد المساهمات: 271 نقاط التميز: - المخالفات: * العمر: 30 موضوع: رد: آللـــي مـــآيــعـرفـڰ مـــآيـثـمــنـڰ}--~* الثلاثاء أبريل 07, 2009 10:28 am "اللي فات مات" يسلمو خيتو.. اتريا ايديدج.

تصريف في تصرف - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية

فالدافعية للعدوان اصبحت سهلة جدا في مؤسساتنا البيروقراطية ومفتاحها الاستفزاز المتعلق بالكرامة. أتمنى من مسؤولي الدوائر الخدمية التدقيق في سلوكيات الموظفين المحفزة للدافعية للعدوان وتفهم ردود فعل المراجعين بدلا من ان يكون هونا عليهم بحماقة وصفاقة لا تخلو منهما بعض المؤسسات. فالعدوان ببساطة قد لا يكون سلوكا مباشرا جسديا وإنما قد يتحول إلى سلوك كراهية تترسخ في أنفس الناس تجاه تلك المؤسسة وغيرها. الكثير منا ضحك وهو طفل وهو يقوم بالتكسير في المدرسة في نهاية العام وهو يعبر عن كراهية تلك المؤسسة. والسؤال هل وقف السلوك العدواني عند هذا الحد، أم تطور مع بعض الشخصيات؟ الدراسات تشير إلى وجود شخصيات هشة تقف على حدود الأشياء والمواقف borderline personality. هذه الشخصيات التي نسميها بالعامية "على جريف"ما يعرف يفرق بين الأشياء (الجد والمزح - اللعب والعراك - البناء والهدم... الخ) فإذا ما استفز موظف بيروقراطي هذه الشخصية المحبطة أصلا ولديها الدافعية للعدوان فماذا ستكون النتيجة؟ أعتقد أن السجون تحكي القصة أكثر من هذا المقال. ببساطة يستفز البيروقراطي المراجعين وكأنه يقدم لهم ما لا يستحقونه. حتى الصدقة نهى الخالق عز وجل أن نتبعها بالمن و الأذى.

وللأمثال الشعبية دور كبير في تربية الأبناء، فهناك أمثال تحث على الصبر والتعاون مثل: "اللي في قلبه الصلاة ما تفوته" ويقال لمن ينسى أمراً ويدَّعي أنه مهتم به، كما يقال أيضا من الآباء لأبنائهم عند تركهم صلاة من الصلوات الخمس المفروضة على المسلم، وهناك أيضا مثل شعبي يختص بكتمان أمر ما وهو: "اللي في بطنه ريح ما يستريح" ويقال لمن فشل في كتمان أمر وجهر به. وهناك مثال يقول: "اللي في الجِدِر يطلعه الملاَّس" وتقوله كثير من الأمهات عند سؤالهن أبناءهن عما فعلوا مثلا في الامتحان فيرد الأبناء أن الامتحان سهل، كما يقال أحيانا للأشياء التي تكون مستترة سواء سيئة أو حسنة، ويخرجها الملاَّس أي يظهر الخافي، ويظهر عند خروج النتيجة أو يوم الحسم.