خطبه عن الموت يوم الجمعه للشيخ محمد العريفي

وقال لها: في أي يوم توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: يوم الإثنين، قال: فأي يوم هذا؟ قالت: يوم الإثنين، قال: أرجو فيما بيني وبين الليل، فنظر إلى ثوب عليه كان يمرّض فيه، به رَدْعٌ من زعفران، فقال: اغسلوا ثوبي هذا، وزيدوا عليه ثوبين فكفِّنوني فيها. قلت: إن هذا خَلِقٌ، قال: إن الحيّ أحقّ بالجديد من الميت، إنما هو للمُهْلَة. فلم يُتَوَفّ حتى أمسى من ليلة الثلاثاء، ودُفِن قبل أن يصبح. قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري 3/253): (( قوله: " باب موت يوم الإثنين ": قال الزين ابن المنيِّر: تعيين وقت الموت ليس لأحد فيه اختيار، لكن في التسبب في حصوله مدخل؛ كالرغبة إلى الله لقصد التبرك، فمن لم تحصل له الإجابة أثيب على اعتقاده. وكأن الخبر الذي ورد في فضل الموت يوم الجمعة لم يصح عند البخاري، فاقتصر على ما وافق شرطه، وأشار إلى ترجيحه على غيره. هل يصح حديث يوم الجمعة سيد الأيام ؟ - الإسلام سؤال وجواب. والحديث الذي أشار إليه [ يعني: ابن الْمُنَيِّر] أخرجه الترمذي من حديث عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما- مرفوعًا: "ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر"، وفي إسناده ضعف، وأخرجه أبو يعلى من حديث أنس –رضي الله عنه- نحوه وإسناده أضعف.

  1. ما هو فضل الموت يوم الجمعة؟ - موضوع سؤال وجواب
  2. شبكة الألوكة
  3. هل يصح حديث يوم الجمعة سيد الأيام ؟ - الإسلام سؤال وجواب
  4. الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة.. هل صح هذا؟

ما هو فضل الموت يوم الجمعة؟ - موضوع سؤال وجواب

بقلم | مصطفى محمد | الجمعة 03 ديسمبر 2021 - 12:31 ص قال الشيخ أحمد وسام، مدير إدارة البوابة الإلكترونية بدار الإفتاء المصرية، إن بعض العلماء ذهبوا إلى أنه من علامات حسن الخاتمة الموت يوم الجمعة. وأوضح أمين الفتوى، في فتوى له، أنه روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر". وأضاف: "الثواب والدرجات إنما تكون من فضل الله على العبد بحسن عمله وإخلاص قلبه"، لافتًا إلى أن هذا الحال يكون أيضًا في المبطون لكن مع زيادة الرجاء في احتساب أجر الشهادة له طالما مات راضيًا بقضاء الله. الموت يوم الجمعة.. من علامات حسن الخاتمة.. الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة.. هل صح هذا؟. وهذا هو الدليل لا شك أن يوم الجمعة هو العيد الأسبوعي للمسلمين.. هو يوم الفرح هو يوم الطاعة هو يوم ذكر الله تعالى قال تعالى: "فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.. ".

شبكة الألوكة

وفيه أيضا: وأخرج من طريق ابن جريح عن عطاء قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع. وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب فيستفاد من ذلك كما ذكرت اللجنة العلمية لإسلام ويب أن الموت في يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة، أما بخصوص النجاة من عذاب الآخرة لمن نجا من عذاب القبر، فهذا علمه عند الله جل وعلا. اقرأ أيضا: ماهي الأيام التي يحرم فيها الصوم؟ اقرأ أيضا: هل يجب إخراج زكاة المال لأخي وهو يدخن السجائر ولا يصلي؟ (الإفتاء تجيب)

هل يصح حديث يوم الجمعة سيد الأيام ؟ - الإسلام سؤال وجواب

انظر " تهذيب التهذيب " (3/221). وقد عدّ الذهبي هذا الحديث من مناكير هشام بن سعد، حين قال في " الميزان " ( 7/81): (ومن مناكيره ما ساق الترمذي له عن سعيد بن أبي هلال عن ربيعة بن سيف... شبكة الألوكة. )، ثم ذكر هذا الحديث. وله طريق آخر عن عبد الله بن عمرو-رضي الله عنهما-: أخرجه الإمام أحمد ( 2/176و220 رقم 6646 و7050)، وعبد بن حميد ( 323) والطبراني في " الأوسط " (3107)، والدارقطني في " الغرائب والأفراد " كما في " أطرافه " (3585)، وابن عساكر في " تعزية المسلم " (106 و 107)، والبيهقي في " إثبات عذاب القبر " (156) من طريق معاوية بن سعيد التجيبي، عن أبي قَبيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما-قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من مات في يوم الجمعة _ أو ليلة الجمعة _ وُقي فتنة القبر)). قال الدارقطني: (( تفرد به معاوية بن سعيد، عن أبي قبيل)). وسنده ضعيف؛ فيه معاوية بن سعيد التجيبي ولم يوثق من إمام معتبر، وإنما ذكره البخاري في " تاريخه " (7 / 334 رقم 1441)، وابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " (8/384 رقم 1755)، وسكتا عنه، وذكره ابن حبان في " الثقات " (9/166) وقال: ( من أهل مصر يروي المقاطيع)، ولذا قال عنه ابن حجر في " التقريب " (6757): (( مقبول)).

الموت يوم الجمعة من علامات حسن الخاتمة.. هل صح هذا؟

الجمعة 22/أبريل/2022 - 05:41 م الصلاة احتفل أقباط محافظة بني سويف بصلوات الجمعة العظيمة والتي امتدت إلى ما يقرب من 9 ساعات متواصلة، حيث ترأس نيافة الحبر الجليل الأنبا غبريال أسقف بني سويف، صلوات الجمعة العظيمة بكنيسة السيدة العذراء المطرانية بمدينة بني سويف بمشاركة أباء الكنيسة القمص أغسطينوس ميخائيل والقمص بولا ملك والقس مينا عدلي والقس مكسيموس صبحي والقس لوكاس ناجي والقس تيموثاوس بدوي وبحضور عدد كبير من شعب الكنيسة. وسط إجراءات أمنية مشددة وانتشار أمني كبير بمختلف مدن وقرى محافظة بني سويف، ويعقبها الاحتفال بسبت النور ثم مساء السبت يتم الاحتفال بعيد القيامة المجيد. كما أصدر الأنبا غبريال أسقف بني سويف وتوابعها بيانًا عبر صفحة الإيبارشية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قال فيه إنه نظرًا لاستمرار حالة انتشار فيروس كورونا تعتذر الإيبارشية عن أي استقبالات رسمية أو شعبية صباح يوم عيد القيامة المجيد الموافق الأحد 24 أبريل على أن تقتصر الاستقبالات علي مساء يوم السبت الموافق 23 أبريل ليلة عيد القيامة المجيد خلال الوقت المخصص لذلك خلال القداس الإلهي فقط، وأن الإيبارشية تقدر محبة الجميع وحرصهم على تقديم التهنئة بالعيد ولكنها تعني سلامة الجميع.

وأخرجه عبد الرزاق في " المصنف " (596) عن ابن جريج، عن ربيعة بنسيف، عن عبدالله بن عمرو –رضي الله عنهما- عن النبي صلى الله عليه وسلم- قال: (( برئ من فتنة القبر)). وابن جريج معروف بالتدليس، ولم يصرح هنا بالسماع. قال الترمذي: ( هذا حديث غريب)؛ يعني أنه ضعيف، يوضحه قوله بعد ذلك: وهذا حديث ليس إسناده بمتصل؛ ربيعة بن سيف إنما يروي عن أبي عبد الرحمن الْحُبُلي، عن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهما ـ ولا نعرف لربيعة بن سيف سماعًا من عبد الله بن عمرو، رضي الله عنهما. وقد خولف هشام بن سعد في هذا الإسناد،فرواه الليث بن سعد، واختلف عليه. فأخرجه الطحاوي في " شرح المشكل " (279) من طريق يونس بن عبد الأعلى، عن عبد الله بن وهب، عن الليث، عن ربيعة بن سيف: أن عبد الرحمن بن قحزم أخبره: أن ابنًا لفياض بن عقبة توفي يوم جمعة، فاشتد وجده عليه، فقال له رجل من أهل الصدق: يا أبا يحيى، ألا أبشرك بشيء سمعته من عبد الله بن عمرو- رضي الله عنهما - سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول... ، فذكره. ثم أخرجه الطحاوي (280) فقال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبد الحكم؛ حدثنا أبي وشعيب بن الليث، عن الليث؛ حدثنا خالد ـ يعني ابن يزيد ـ عن ابن أبي هلال، عن ربيعة بن سيف: أن عبد الرحمن بن قحزم أخبره: أن ابنًا لفياض بن عقبة، ثم ذكر مثله سواء.

وروي موقوفًا على عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما-: أخرجه البيهقي في " إثبات عذاب القبر " (157) من طريق ابن وهب؛ أخبرني ابن لهيعة، عن سنان بن عبد الرحمن الصدفي: أن عبد الله بن عمرو بن العاص –رضي الله عنهما- كان يقول)): من توفي يوم الجمعة ـ أو ليلة الجمعة ـ وُقي الفتان. وأما حديث أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ: فأخرجه أبو يعلى في " مسنده " (4113) ـ ومن طريقه ابن عدي في " الكامل " (7/92) من طريق عبد الله بن جعفر ، عن واقد بن سلامة ، عن يزيد بن أبان الرقاشي ، عن أنس بن مالك –رضي الله عنه- قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (( من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر)). وسنده ضعيف جدًّا؛ فيه يزيد بن أبان الرقاشي ضعيف كما في " التقريب " (7683). (والراوي عنه واقد ـ ويقال: وافد) بالفاء ( ـ ابن سلامة وهو ضعيف أيضًا. انظر " لسان الميزان " (6/215 رقم 754) والراوي عنه عبد الله بن جعفر يظهر أنه والد علي بن المديني ، وهو ضعيف أيضًا كما في " التقريب " (3255). وله طريق أخرى أخرجها ابن عساكر في " تعزية المسلم " (109) من طريق الحسين ابن علوان، عن أبان بن أبي عياش، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لا ينجو من ضغطة القبر إلا شهيد أو مصلوب أو من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة)).