تلسكوب جيمس ويب

v=r0hyuIcFHb8 يكمل تلسكوب الويب مرحلة المحاذاة. الائتمان: مركز جودارد للطيران الفضائي التابع لناسا الأداء البصري للتلسكوب أفضل باستمرار من التنبؤات الأكثر موثوقية للفريق الهندسي. تنقل نظارات Webb الآن ضوءًا مركزًا بالكامل تم جمعه من الفضاء إلى كل أداة ، وكل أداة تلتقط الصور بنجاح بالضوء. جودة الصورة المقدمة لجميع الأجهزة "محدودة الانكسار" ، مما يعني أن تفاصيل حجم التلسكوب جيدة ماديًا قدر الإمكان. ستكون التغييرات في المرايا الأمامية فقط من هذه النقطة صغيرة جدًا ، مع تعديل عرضي لمقاطع الزجاج الأساسية. قال سكوت أكتون ، عالم الإدراك والتحكم بفتحة الويب في شركة Paul Aerospace: "مع المحاذاة التلسكوبية والجهود التي بذلتها لنصف عمر ، انتهى دوري في مهمة تلسكوب جيمس ويب الفضائي". "لقد غيرت هذه الصور بشكل عميق الطريقة التي أرى بها الكون. نحن محاطون بسمفونية الخلق ؛ هناك مجرات في كل مكان! آمل أن يتمكن الجميع في العالم من رؤيتها. تُظهر الصور الهندسية للنجوم التي ركزت بشدة على مجال رؤية كل أداة أن التلسكوب محاذٍ ومركّز تمامًا. في هذه التجربة ، أشار ويب إلى جزء من مجرة ​​مجرة ​​درب التبانة الصغيرة ، سحابة ماجلان الكبيرة ، والتي توفر مجالًا كثيفًا لمئات الآلاف من النجوم على جميع أجهزة استشعار المراقبة.

تلسكوب جيمس ويب

حقائق وغرائب >> عن الفضاء والكون استخدام كرات البوليمرات السائلة في ظروف الجاذبية الصغرى هو السر. 3 دقائق رسم توضيحي يبيّن المرحلة الأخيرة من عملية تصنيع تلسكوب مستقبلي عملاق في الفضاء باستخدام السوائل. حقوق الصورة: ستوديو إيلا مارو/ وكالة ناسا. تبحث وكالة ناسا باستمرار عن طرق جديدة لتزيد من قدرتها على رصد أقاصي الكون، إذ اختبرت الوكالة في سلسلة حديثة من التجارب تكنولوجيا قد تمكّنها من بناء تلسكوبات أكبر بـ 10 مرات (أو حتى 100 مرة) من تلسكوب جيمس ويب الفضائي. إليك التفاصيل المثيرة لهذه التكنولوجيا الجديدة. الحجم هو العامل الأهم تتميّز قوانين الفيزياء (لدرجة مزعجة) بكونها مادّية بطبيعتها. لذا، عندما يتعلق الأمر بالبصريات، فالحجم هو العامل الأهم. وبالنسبة للتلسكوبات، يعني ذلك أنه كلما ازداد حجم التلسكوب، كان أداؤه أفضل. تستطيع التلسكوبات الأكبر حجماً جمع كمية أكبر من الضوء مقارنة بالتلسكوبات الأصغر، ما يسمح لعلماء الفلك برصد الأجرام الأصغر حجماً والأكثر ظلمة والأكثر بعداً بوضوح أكبر. على الرغم من أن تلسكوب جيمس ويب أكثر تقدماً من الناحية التكنولوجية مقارنة بسلفه، تلسكوب هابل الفضائي، إلا أهلاً بك في مجرة!

تلسكوب جيمس ويب مباشر

تؤدي عمليات مراقبة النجوم إلى انبعاث كميات غير قليلة من ثاني أكسيد الكربون، مما يتطلب من علماء الفلك، بحسب دراسة تثير جدلا، العمل على الحد من هذه الانبعاثات من االمنشآت التي يستخدمونها في أبحاثهم، مساهمة منها في درء الخطر المناخي. وهي المرة الأولى التي يسعى فيها باحثون إلى احتساب كمية غازات الدفيئة المنبعثة من أدوات عمل ثلاثين ألف عالم فلك، ومنها تلسكوبات راديوية أرضية ومسابر فضائية وروبوتات متجولة ترسل إلى الفضاء. وتشير نتائج أولية للدراسة نشرت الاثنين في مجلة "نيتشر أسترونومي" إلى أن النشاط الإجمالي لهذه الأدوات أنتج منذ بدء تشغيلها ما لا يقل عن 20, 3 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، ما يعادل رصيد الكربون المسجل سنويا في إستونيا أو كرواتيا. وتبلغ الكمية التي ينتجها عالم الفلك الواحد 1, 2 مليون طن سنويا. وتؤكد الدراسة أن هذه الكمية هي تقريبا "أعلى بخمس مرات" من تلك المنبعثة جراء رحلات علماء الفلك الجوية التي يجرونها لأسباب تتعلق بعملهم. ويقول مدير المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية ومعد الدراسة الرئيسي يورغن كنودلسيدير لوكالة فرانس برس، إن "أوساط علماء الفلك تناقش حاليا الحد من انبعاثات الكربون المرتبطة بوسائل النقل وبنشاط الحواسيب الفائقة"، مضيفا أن "الأمر جيد لكنهم لا يرون السبب الرئيسي الكامن وراء المشكلة والمتمثل بالأدوات" التي يستخدمونها في عملهم.

تلسكوب جيمس یت

ويعتمد هذا على العمل الذي أنجزته التلسكوبات الحالية لصيد الكواكب الخارجية مثل Transiting Exoplanet Survey Satellite ، أو TESS.

تاريخ النشر: 22 ديسمبر 2021 14:33 GMT تاريخ التحديث: 22 ديسمبر 2021 16:40 GMT يتوقع العلماء أن يرفع التلسكوب "جيمس ويب" بعد إطلاقه نحو الفضاء، النقاب عن مزيد من أسرار بدايات الفجر الكوني، عندما نشأت النجوم والمجرات الأولى في الكون. ويتولى "جيمس ويب" المهمة المسندة حالياً إلى التلسكوب "هابل" وتتمثل في مراقبة الفضاء في مجال الضوء المرئي خصوصاً، لكنه يتميز بأنه يسبر أغوار طول موجي ليس في متناول العين، وهو الأشعة تحت الحمراء الوسطى. وكلما كانت الرؤية متاحة لمسافة أبعد في علم الفضاء، وفّرت رؤية لمسافة زمنية أقدم. وفي حين يستغرق وصول جزيئيات أشعة الشمس إلى العين على كوكب الأرض 8 دقائق، تسعى قبة "جيمس ويب" إلى التقاط ضوء المجرات الأولى العائدة إلى أكثر من 13, 4 مليار سنة، تلك التي ظهرت في الكون الحديث بعد أقل من 400 مليون سنة على "الانفجار العظيم". ولكن مع التوسع، يجتاز هذا الضوء مسافة أطول للوصول إلى الناظر، وعندها يصبح أحمر. ومثل صوت الشيء الذي يضعف حين يبتعد، تتمدد الموجة الضوئية وتنتقل من التردد الذي تستطيع العين المجردة رؤيته، إلى الأشعة ما دون الحمراء. فتلسكوب "هابل" الذي أُطلق عام 1990، وصل إلى حدود تبلغ 13, 4 مليار سنة باكتشاف مجرة "GN-z11″، وهي بقعة صغيرة غير مهمة لكنها "شكّلت مفاجأة لأنّ سطوعها لم يكن متوقعاً ضمن هذه المسافة"، حسب ما يشرح مكتشفها عالم الفيزياء الفلكية باسكال اوش لوكالة "فرانس برس".

تليسكوبات ناسا | تليسكوب جيمس ويب | آلة الزمن - YouTube