شبكة شعر - الأعشى - ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ، وهلْ تطيقُ وداعاً أيها الرّجلُ؟

ألقاب الاعشى ومعانيها سبب تلقيبه بالاعشى بسبب ذهاب بصره، والعديد من الاشخاص الذين لقبوه بأبي بصير، فعلوا ذلك تفاؤلًا او إعجابًا ببعد نظره ورؤيته الثاقبة، وبعض الاشخاص الآخرين لم يذهبوا هذا المذهب في تسمية الاعشى بهذا الاسم لانهم يرون ان الاعشى يمكنه ان يبصر نهارًا ولكنه لا يستطيع ان يبصر ليلًا حسب معنى الاعشى اللغوي. واما لقب الاعشى الاخرة، صناجة العرب فأيضًا مختلف في معناه، يعتقد البعض انه سمي بذلك لانه اول من ذكر الصنج في شعره، إذ قال: ومستجيب لصوت الصنج تسمعه إذا ترجع فيه القينة الفضل والبعض وجد ان تسميته صناجة العرب كان لانه يغني في شعره، وقد اشار حماد الرواية حين سأله ابو جعفر المنصور عن أشعر الناس؟ فقال: نعم ذلك الأعشى صناعها.

  1. معلقة الأعشى - ويكي مصدر
  2. ودِّع هريرةَ إنَّ الركبَ مرتحلُ – مدونة وليد السقاف للشعر

معلقة الأعشى - ويكي مصدر

اعتبرته ودع.. الرسيفر ملحق #1 1 يوم ســـعـــيــد آغــــا ايش الممير ملحق #2 1 يوم ســـعـــيــد آغــــا ميمر ايش معناهي ملحق #3 1 يوم ســـعـــيــد آغــــا رد ملحق #4 1 يوم ســـعـــيــد آغــــا اها مسطلحات ما بستخدمهي مش فعالمي الأناث ما تواخذني الممير وسهم قصه عداوة لا تنتهي

ودِّع هريرةَ إنَّ الركبَ مرتحلُ – مدونة وليد السقاف للشعر

كما اهتم الشعراء اجمعهم بفم المرأة لانهم رأوا ان فمها هو ينبوع المتعة، فوصفوا الشفاة واللثه كما وصفوا الريق ايضًا دون خجل او حياء، وقال الاعشى وَتَضْحَكُ عَنْ غُرّ الثّنَايَا، كأنّهُ ذُرَى أُقْحُوَانٍ نَبْتُهُ مُتَنَاعِمُ وصف ايضًا الفم العذب في مذاقه والريق الحلو النظيف بقوله وَبارِدٍ رَتِلٍ عَذبٍ مَذاقَتُهُ. كَأَنَّما عُلَّ بِالكافورِ وَاِغتَبَقا. كما تفنن الاعشى في وصف جدائل شعر حبيبته ذات اللون الاسود الذي يغطي عنقها الابيض بقوله ﻣﺑﺗﻠﺔ ھﯾﻔﺎء رود ﺷﺑﺎﺑﮭﺎ *** ﻟﮭﺎ ﻣﻘﻠﺗﺎ رﺋم وأﺳود ﻓﺎﺣم. ودِّع هريرةَ إنَّ الركبَ مرتحلُ – مدونة وليد السقاف للشعر. وينتقل الشاعر من الحديث عن جمال الشعر الاسود الذي يشبه بلمعانه لمعان الفضة الذي يدل على الثراء والنعمة والترف ليتغزل في جيد حبيبته، والعنق هو صلة وصل بين الوجه وبين الصدر، وتم تشبيه العنق بالغزالة والضبي وبجید معزلة إلى *** وجھ تزینھ النضاره ينتقل بعدها إلى وصف الصدر، الذي كان من اكثر الاعضاء فتنة وإغراء وكان فيه جاذبية كبيرة للشعراء فيقول الاعشى وثدیان كالرمانتین وجیدھما *** كجید غزال غیر أن لم تعطل وصف الصدر بالرمان لانه كبير الحجم كي يركز الشاعر على شدة جمال حبيبته وجاذبها القوي. [2]

فأجابه الأعشى: فأمّا الزنا فقد تركني وما تركته، وأما الخمر فقد قضيت منها وطراً، وأما القمار فلعلي أصيب منه خلفاً. فقال أبو سفيان: ألا أدلك على خير؟ قال: وما هو؟ قال: إن بيننا وبينه هدنة (يريد صلح الحديبية) فترجع عامك هذا وتأخذ مئة ناقة حمراء، فإن ظهر بعدها أتيته، وإن ظفرنا به أصبت عوضاً من رحلتك. ودع هريره ان الركب مرتحل شرح. فقال الأعشى: لا أبالي. فأخذه أبو سفيان إلى بيته وجمع له سادة القوم، ثم قال لهم: يا معشر قريش، هذا أعشى قيس، وقد علمتم شعره، ولئن وصل إلى محمد ليضربن عليكم العرب قاطبة بشعره. فجمعوا له مئة ناقة حمراء فأخذها ورجع، فلما كان في اليمامة أوقعه بعيره عن ظهره فمات.