أما الميزة الثانية، وهي الانفتاح، فهي ميزة لا تفوت أي زائر للإمارات، عندما يتمشى في شوارعها، ويجد الموظفين والتجار والسواح القادمين من كل أنحاء العالم، ومنهم حوالي مئتي ألف صيني مقيم في الإمارات، يشتغلون في القطاعات التجارية أو الخدمية أو التعليمية، بل حتى في الدوائر الحكومية. وقد تكون خير شهادة على انفتاح الإمارات على العالم، كلمة السيد رين تشينغ في (Ren Zhengfei) مدير عام شركة هواوي الصينية العملاقة، في الاجتماع السنوي لتوزيع الجوائز على موظفي الشركة في عام 2016: «تتميز ثقافة دبي خاصة، والإمارات عامة، بحرصها على بناء مجتمع منفتح، والاستفادة من عقول وموارد العالم كله، لخلق أجمل مدينة في العالم. قد تنضب الموارد الطبيعية في يوم ما، أما الثقافة، أعني الثقافة المنفتحة، فهي قابلة للتجدد دائماً. فلماذا لا نتعلم من دبي، ومن الإمارات، في سعينا لبناء هواوي القوية؟». قالوا في الإبداع – مجلة الشبكة العراقية,IMN Magazine. وفي رأيي، إن هاتين الميزتين، تحملان دلالات كثيرة، يمكن أن تكونا مصدر إلهامات للعرب وللعالم، سياسياً واقتصادياً وإدارياً واجتماعياً، بل يمكن أن تكونا مصدر الإلهام حضارياً أيضاً. إذ إن هاتين الميزتين ستساهمان في إعادة تحديد صفات الحضارة العربية الإسلامية، التي يتوهم البعض أنها مقترنة دائماً بالجمود والانغلاق.
فالعلم يبني نظرياته في حوار بين العقل والتجربة حتى وإن كانت نزعة الحيرة نسبية، ومع ذلك نعيش أسلوباً مثيراً للانتباه يأخذنا إلى التساؤل التالي: كيف نؤمن ونسلم بحكم قضائي ونمضي جاهدين لتخليص المحكوم والجمع بين الدية والتعويض وواجب الشريعة والقانون، ألم تكن التجربة حية ومركبة ومعقدة أو إنها تدشن عصراً جديداً من الأحكام القضائية والآلات والأدوات، وبالتالي نستنتج أن هنا وهناك أشياء محيّرة.
من مميزات موقع واضح التعليمي: حداثة الموقع التعليمي وفكرته الفريدة غير التقليدية في التعليم. الأصالة في فكرة الموقع من حيث التعامل بالرسم الكاريكاتيري لتوصيل المعرفة الرياضية من خلال مسائل رياضية مرتبطة بالحياة. جريدة الرياض | «إذا ما قدرت عليه شوّه سمعته»!. الموقع من تصميم وتنفيذ مؤسسة سعودية تتسم بجودة التعليم. مخاطبة المتعلمين بلغة تنمي مهارة التواصل الرياضي للطالبات وحل المشكلات الرياضية بعيدا عن التعقيد والجمود. رعاية الموهبة في مدارسنا: تسعى مدارسنا لتحقيق معايير التميز وجودة التعليم، لذا حرصت المدارس على الشراكة مع مؤسسة الملك عبد العزيز للموهبة والابداع عام 1431 هـ لما لها من دور كبير في تنمية الموهبة والابداع حيث تضع مدارسنا خطة استراتيجية تتضمن برامج متنوعة اثرائية في مادتي العلوم والرياضيات تركز على مهارات التفكير العليا وتشجع البحث والاختراع لتأهيل طالباتنا على المنافسة في المسابقات العالمية والمحلية. كما تتبنى المدارس نظام التسريع للطلبة الموهوبين وإعدادهم للتميز في مسيرتهم التعليمية الجامعية في المملكة وخارجها. من أهم برامج خطة اكتشاف الموهوبين ورعايتهم: 1- مسابقة الكانجارو العالمية في الرياضيات لعام 2021 م: إشارة للتعاون المستمر والمثمر بين المؤسسات التعليمية ومؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ممثلة في الإدارة العامة للمسابقات، فقد شارك طلاب / طالبات مدارسنا في مسابقة "الكانجارو" العالمية للرياضيات في مارس 2021م.
ويبقى المتميز هو من يملك "جهازا فعّالا" في داخله؛ لقراءة النقد الايجابي و"فلترة" ما يقال عنه، حتى يتخلص من "الفيروسات" المعطلة لانتاجه، مع ابتكار أساليب تتناسب مع الموقف، حتى يُلجم الحاقدون بطريقة لا يتقنوا الرد عليها.
مدارات شعبية الشعر «وزن وقافية ومفردة ومعنى» فهو مصداقية الشاعر بما يدور في خياله وروح الشاعر وشخصيته الفنية والشعر تراكيب جميلة وبناء فني رفيع وابتكار شاعري لا يصدر الا عن معاناة فهو فسيح ومتسع يعطي من يعطيه ويأنس لمن يأنس له، فهو قبل كل شيء موهبة واكتساب، ولكن ماذا قال الشعراء عن الشعر: * يقول الأمير خالد الفيصل: «الشعر فن والفن بإي لغة كانت او بأي لهجة كانت او بأي شكل كان هو يعبر عن خلجات النفس والفكر والمشاعر والاحاسيس». * ويقول الأمير سعود بن عبد الله: «الشعر موهبة ومزيج من الواقع والخيال.. وانا بعض هذا المزيج ونحن نكتب الشعر.. لاننا ببساطة)شعراء( وهذا قدرنا ونقوم بنشره لاننا نحب تأكيد شاعريتنا». موضة: الإبداع في وجه الحرب - موضة. * وقال الشاعر الامير خالد بن سعود الكبير: «الشعر هو النديم والصديق الحميم الذي ابث له اشجان النفس واسرارها وهو الوسيلة الفاعلة التي اعبر بها عن حبي لا حبابي وجفوتي لاعدائي وهو غصن محبة وسلام وسيف حرب ونزال ولبنة بناء واصلاح في يد المصلح ومعول هدم وافساد في يد المفسد». * ويقول الأمير سعد آل سعود: «الشعر بالنسبة لي هواية جميلة ولم احترفه او اتفرغ تماما له فالشعر احيانا يكون بمثابة الهم للشاعر».