أسرار الحياة الزوجية الخاصة &Ndash; زيادة

أسرار الحياة الزوجية الخاصة تحتاج إلى التفهم من الطرفين للوصول إلى المتعة الجنسية، حيث إنها من أصدق المشاعر التي تساهم في تعزيز المودة والحب ما بين الرجل والمرأة، وتجعل الحياة سعيدة ولدى كل منهما حالة من الشعور بالرضا، لذا من خلال موقع زيادة ، نعرض لكم أسرار الحياة الزوجية الخاصة السعيدة. أسرار الحياة الزوجية الخاصة الزواج من أقوى العلاقات على وجه الأرض، فقد خصّه الله تعالى بالمودة والرحمة، وبكل الأديان السماوية قد أمر كل من الرجل والمرأة على احترام قدسيته، والعلاقة الحميمية من أصدق وأقوى ما يجعل هناك مودة ورحمة بين الأزواج. فهي ليست مجرد متعة يحصل منها كل شخص على احتياجاته، ولكنها من الأمور التي تساهم في زيادة التواصل الروحي أكثر من الجسدي بين طرفي العلاقة، ومن أجل التمتع بالعلاقة الجيدة، هناك بعض من أسرار الحياة الزوجية الخاصة التي عليك معرفتها: 1ـ تجاوز الخجل من ضمن الأسرار عن الحياة الزوجية الخاصة هي أن الخجل يذوب بمرور الوقت فيها، ففي البداية قد يكون هناك خوف من أحد الطرفين بخصوص إمكانية التمتع بالعلاقة مع الطرف الآخر، لكن بمرور الوقت يتمكن كل منهما من التعبير عن المشاعر والأمور التي يرغب فيها.

الحياة الزوجية الخاصة (نصائح هامة لبناء علاقة زوجية ناجحة) - جلوري نوت

الشيء المهم هو اننا لا يمكن ان " نلعب اللعبة " كل حياتنا ونتظاهر باننا شخص اخر. فهذه الصورة لا يمكن ان تبقى لفترة طويلة ضمن الحياة الزوجية الخاصة ، وفي النهاية نعود الى نمط حياتنا الاصلي، ويكتشف الزوج اننا لسنا كذلك، ​​ويترتب على ذلك عواقب كثيرة. فقط الفهم الحقيقي لذلك يمكن ان يقودنا الى التصرف وان نكون حقيقين قدر الامكان، من دون اقنعة ومن دون تمثيل: هذا هو مستوى عالي من التطور، والذي يمكن من خلاله بناء علاقات حقيقية وقوية التي تشكل اساس للنمو والتطور المشترك. العلاقة الحقيقية هي شراكة التمكين، المتقبلة والمليئة بالمحبة للزوج، تماما كما هو/هي، مع الايجابيات والسلبيات. العلاقة النابعة من الاعماق، من الاصغاء، التواصل المنفتح، القبول والانفتاح للتغيير والتطور معا وعلى حده ضمن الحياة الزوجية الخاصة. خلق العلاقة المرجوة في مخيلتنا: حاولوا الشعور بجوهر الحب والعلاقة التي تريدونها. تخيلوا بعقلكم العلاقة الزوجية التي تريدونها. ماذا تريدون ان يكون في هذه العلاقة؟ على سبيل المثال: المحبة، الاهتمام، الحساسية، المبادرة، الاستقلالية وغير ذلك. كيف تريدون ان تشعروا؟ اي جودة سوف تضيفوا للعلاقة؟ على سبيل المثال: الحب، العمق، الشراكة وغير ذلك.

الحياة الزوجية الخاصة - الطير الأبابيل

أصبح الكثير من الأزواج والزوجات يستخفون بقدسية العلاقة الزوجية، ويبوحون بأسرار حياتهم ومشكلاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال كتابة منشورات على صفحاتهم الشخصية أو جروبات خاصة بالمشاكل الزوجية، مما يلحق بالطرف الآخر الضرر، ولتجنب ذلك يستعرض "دوت مصر" مع دكتور ريهام عبد الرحمن استشاري الصحة النفسية والإرشاد الأسري، النتائج المترتبة على نشر أسرار الحياة الزوجية على مواقع التواصل الاجتماعى وطرق التعامل معها. قالت استشاري الصحة النفسية والإرشاد الاسري في حديثها لـ "اليوم السابع":" عندما تغيب الأمانة والثقة في حفظ الأسرار الزوجية سوف يحدث أن يلحق بالزوجين بضرر بسب الحكي ونشر الأخبار الخاصة بحياتنا الشخصية.. عند الحكي ونشر المشكلات بهدف البحث عن حل قد يفاجأ أحد الأطراف بأن هناك طرفا منهم عضو في الجروب أو العكس مما يثير المشاكل بينهما، لذلك لا يجوز للزوجة أن تفشي سر زوجها وكذلك الزوج. وحذرت استشاري الصحة النفسية من نشر الأسرار الزوجية على مواقع التواصل الاجتماعى لأنها تعمل على تدمير مساحة الأمان والثقة داخل الحياة الزوجية. النتائج المترتبة على نشر المشاكل الزوجية على مواقع التواصل الاجتماعي: إساءة استغلال الصور: بعض الزوجات تستهين ببث الفيديوهات والصور الخاصة بمشاكلها الأسرية ، أو بإرسال صورها بدون حجاب لصديقتها على سبيل المزاح، لأنه قد يساء استغلال هذه الصور والفيديوهات لإثارة المشاكل بين الزوجة وزوجها.

ضعوا الحدود بالتأكيد البعض منكم لديه قائمة طويلة من الميزات التي كنتم ترغبون أن تكون موجودة لدى زوجكم في المستقبل وهذا ممتاز. ومع ذلك، فمن المهم أن نضع تدريج وتمييز بين ما هو ضروري وبين ما يمكن التساهل به قليلا. ما الذي لستم على إستعداد للتخلي عنه في العلاقة الزوجية؟ ما هي الخطوط الحمراء بالنسبة لكم؟ وما هي الأشياء التي من الضروري بالنسبة لكم أن تكون في العلاقة الزوجية؟ ما الذي لا تستطيعون تحمله ولا تريدون المساومة عليه؟ أي سلوك لشريك/ة حياتكم لن تكونوا على إستعداد للموافقة عليه او تجاهله؟ دققوا في علاقاتكم السابقة، ما الذي لم ينجح فيها؟ ضعوا حدوداً جديدة تخدم ما أنتم عليه اليوم. أن تكونوا منفتحين آمنوا أن العلاقة الزوجية التي تريدونها هي ممكنة وأن شريك حياتكم موجود بمكان ما. حتى لو كنتم واثقين أن إحتمالات العثور عليه ضئيلة، «إعطوا فرصة» وآمنوا ان هناك شخص واحد كهذا على الأقل. إعطوا فرصه وكونوا جاهزين ومرنين حول كيفية لقاء الشريك. قد يكون ذلك على نحو غير متوقع كأن يعرفكم عليه والديكم أو أن تلقوه بمحل البقالة. الإعلان للجميع كونوا شفافين وإعتمدوا نهج الذي يقول أنه ليس هناك ما تخفوه أو تخجلوا منه، هذا هو الواقع «أنا أبحث عن علاقة زوجية!