وقد تم تحديد تسعة قطاعات اقتصادية رئيسية لتأسيس الحضور الاقتصادي للمشروع، تتمثل في: • مستقبل الطاقة والمياه • مستقبل التنقل • مستقبل التقنيات الحيوية • مستقبل الغذاء • مستقبل العلوم التقنية والرقمية • مستقبل التصنيع المتطور • مستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي • مستقبل الترفيه • ومستقبل المعيشة كركيزة أساسية لباقي القطاعات.
5 ملايين شجرة في الشوارع بحلول عام 2030. وعلاوة على ذلك، فإن المسار الرياضي في الرياض، الذي أوشك على الانتهاء، سيمتد 135 كيلومتراً عبر المدينة وسيتكون من ممرات المشاة الخضراء التي ستضم مساراً لركوب الخيل وطريقين أساسيين لركوب الدراجات مصممة لتلبي احتياجات الدراجين من جميع القدرات، وتربط هذه البنية التحتية بعضها ببعض أجزاء مهمة من المدينة، كما سيشتمل هذا المسار على مرافق فنية عامة لإضفاء عناصر إنسانية وجمالية في الأماكن العامة. وأيضاً، هناك مبادرة أخرى وهي مشروع "وسط جدة" الذي يهدف إلى الاستفادة من موقع جدة الاستراتيجي وتاريخها كبوابة للبحر الأحمر ويرمي إلى إعادة تصورها من خلال مناطق صديقة للمشاة متعددة الاستخدامات والوظائف، موضحاً أن الهدف هنا هو البناء على المزايا التنافسية للتاريخ والثقافة والموقع قصد تعزيز مشهد اجتماعي مزدهر يمنح مدننا إحساساً متجدداً بالدهشة. بحث عن مدينة نيوم. وأكد أن مشروع "نيوم" يأتي اليوم لتمهيد الطريق في هذا التوجه، حيث إنه حلم جريء وطموح، يعد انطلاقة التغيير التي ستجسِّد مستقبل الابتكار في الأعمال والمعيشة والاستدامة، مبيناً أن مفهوم نيوم لا يقتصر على المكان فحسب، بل هو توجُّه فِكريٌ ونمط حياة، إذ إن تصميمَ هذا النموذج وإنشاءَه وإدارته يقوم على أسلوب متحرر من قيود المنهجيات القديمة للبنى التحتية الاقتصادية والبيئية، فتطوير المشروع يتم وفقاً لأفضل الممارسات والابتكارات الجديدة التي تعزز النمط الحضري المدمج والاستخدامات المختلطة، وحلول النقل متعددة الوسائل.