قصة رعب مكتوبة

لسببين، أول سبب؛ البنت الغريبة الي واقفة جنب سما في الصورة! أنا.. أنا مش مصدق، مين دي! كانت واقفة جنبها ولابسة فستان أبيض زيها، في نفس سنها تقريباً، على وشها ابتسامة مرعبة. السبب التاني الي مدانيش الوقت الكافي للرعب من السبب الأول إن وشوشنا في الصورة كانت غريبة، عنينا كانت بيضة تماماً، مفيهاش النني الأسود، تاني حاجة، وشوشنا، كانت متشققة، كإنها اجسام بالية بقالها سنين، كإننا.. كإننا ميتين! كنت ببرق في الصور، وعصام بيحاول يقنعني إن الصور كانت طبيعية الصبح ومش عارف ده حصل ازاي، لحد ما جاتلي مكالمة، كانت من " دينا " مراتي.. قالت كلمتين. - طارق.. الحقنا! قصة رعب صورة جماعية اقرأ في: حقيقة أسطورة النداهة قصص رعب ماوراء الطبيعة الجزء التاني قصة رعب قصيرة - طارق.. الحقنا! قصص رعب مكتوبة 2020 ، روايات سعودية كاملة حزينه جدا | السيارة السوداء. صوتها كان منهار، حصل تشويش بعدها ومقدرتش أفهم ايه الي بيحصل! بس متأكد إن الي بيحصل شيء مش كويس، اتحركت بأقصى سرعتي، وصلت البيت في وقت لا يذكر، أول ما وصلت قلبي اتقبض، النور كان قاطع عن المنطقة كلها! فتحت الباب ودخلت، نبضات قلبي كانت متسارعة جداً، كنت عمال أنادي، صوت صمت مرعب.. - دينا! سما! نورت كشاف الموبايل وبدأت أنور حواليا، لحد ما لمحت حاجة.. جسم فوق، عند السلم، لبنت صغيرة.. - سما؟!

  1. قصص رعب مكتوبة 2020 ، روايات سعودية كاملة حزينه جدا | السيارة السوداء
  2. قصة بوخنشة //قصص رعب - YouTube

قصص رعب مكتوبة 2020 ، روايات سعودية كاملة حزينه جدا | السيارة السوداء

كان ذلك خارج المنزل ، اما داخله فكان الطابق الاول من مطبخ امريكى و كنت لا احبذ ذلك التصميم فى المطابخ ففكرة ان اكون مراقبه و انا بالداخل توترنى ماذا اذا كسر منى شئ الا استطيع ان اخبئه كان هناك ايضا غرفه لاستقبال الضيوف ، غرفه معيشة، غرفة الطعام بها طاولة طعام كبيرة جدا استطيع ان اتخيل الملوك كانت تاكل عليها ، حمام كان فائق الجمال و الشرفه التى تخرجنا علي الحديقة الخلفية. كان الاثاث و الطريقة التي توضع عليها و ترتيبها يشعرك ان هذا المنزل كان لاحد الاغنياء اصحاب الذوق الرفيع و لكن الجدران كانت تحتاج الي ان تعاد تلوينها بالرغم من ان الاشكال التي كانت مرسومة عليها جميلة و ذات الوان خلابة و لكنها متااكله. قصه رعب قصيره مكتوبه. اما عن الغرفة التى علي الشاطئ فكانت مليئة بادوات التصلييح و الاخشاب و الحديد و كانها كانت سله قمامة المنزل و لكنى اصر علي ان اجعلها مملكتى و سابذل قصاري جهدي فى ذلك. اما الطابق الثانى فكان به ثلاث غرف نوم و حمام بكا غرفة و غرفة بها العاب لاطفال و غرفة بها ادوات رياضية. ليس ذلك فقط بل كان هنالك ايضا غرفة صغيرة فوق المنزل كانت سقفها زجاجى و كان صاحب المنزل كان يحب تامل السمااء الى جانب غرفه تحت المنزل لوضع الاشياء القديمة بها.

قصة بوخنشة //قصص رعب - Youtube

: نورهان محمد قصتي من الممكن ان تكون صعبة التصديق و البعض قد يعتبرها خياال او يتهمني بالجنون و لكن فلتسمعوها فمن الممكن ان تغيروا رائيكم في ذلك. بدأ الامر عندما ذهبت انا و عائلتي الى مكان بعييد لكى نبتعد عن الناس و نستمتع بجمال الطبيعة و هدوءها، كان المكان فائق الهدوء و الجمال فبالرغم من تدمير الكثير من مقتنيات المنزل و غيرها من الاشياء و لكنه كان يجذب الانظار فالتعديلات التي قررنا ان نقوم بها ستحول المكان الى جنه و كنت لا استطيع انتظار ذلك اليوم الذي اسكن فيه بمكان الذي حلمت منذ الصغر به. دعونى ابدأ بوصف المنزل الجديد عند وصولنا ، المنزل كان من طابقيين يشبه القصوور من الخارج و ازهار على جميع الجوانب و لكنها تحتاج الي الكثيير من الاهتماام فقد اصبحت كالغابات و لكن تخيلوها بعد ان يتم تقليمها حديقه واسعة و مكان للسيارة ذلك الي جانب حديقة خلفية بها ارجوحة معلقة علي شجرة كبيرة ارااهن ان عمرها اكبر بكثييير من عمر ذلك المنزل و كانت تلك البحيرة او لا اعلم ماذا كانت و لكن مياهها كانت صالحة لان انزل بها للسباحة قليلا و كان هناك غرفه علي شاطئها و كنت اخطط لان اقنع ابي ان استغله ليكون مكاان لارسم فيه و احوله الي مكان عملى.

الباب.. اتفتح، سواد، مش شايف حاجة غير اللون الأسود، بس في حاجة خرجت من وسط السواد ده، طفلة، في سن " سما " بس، بس كانت جميلة، كانت لابسة نفس الفستان والتوكة الي لونها أبيض الي شوفتهم في الصورة، ابتسامتها كانت بريئة جداً، وقفت قدامنا ولقتيها بتقول بصوت همس.. - عمو " طارق " ممكن تفضلوا عايشين معايا هنا في البيت.. كنت لسه هتكلم ومش عارف هقول ايه لقيتها بتفرد إيديها وبتكمل.. - على طول. اتخرصت، على طول! لقيت سما طلعت من جنبي وهى بتقولها.. - لأ.. أنا زعلانة منك، عشان كنتي بتخنقي أخويا شادي. البنت بان على ملامحها الحزن وبعدين قالت.. - مهي دي الطريقة الوحيدة الي ممكن تفضلوا فيها معايا على طول، زي ما مرات بابا عملت معايا.. وبعدين سكتت شوية وبعدين ظهر على وشها ابتسامة وكملت.. - لأ ثانية واحدة في طريقة تانية. اختفت، قولت أنتهز الفرصة ونهرب من البيت، أول ما جينا نخرج من الأوضة اتفزعت، شوفت نور.. نور شديد، لأ ده مش نور، دي نار! النار بدأت تمسك في كل حاجة، في السجاجيد والستاير، خليت دينا تمسك سما، وشيلت شادي، حاوطته بإيدي وأنا بحاول أحميه من هبو النار الي بدأت تمسك في كل حاجة حوالينا، نزلنا ع السلم بسرعة، وقع قدامنا ستارة النار ملياها، رجعنا لورا بسرعة، عدينا من جنبها بحذر لحد ما بقينا قدام باب البيت، قربت من الباب، لقيتها في وشي، جسمي اتشل.